بايدن لـ قادة العالم: شعوبكم اهم من البقاء في السلطة
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
28 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة:
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
.المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
ستوريدج: محمد صلاح يريد البقاء في ليفربول ويبحث عن فرصته للمشاركة
كشف دانييل ستوريدج، نجم ليفربول السابق، عن موقف محمد صلاح قائد منتخب مصر من البقاء داخل صفوف "الريدز"، وذلك بعد التوتر الذي شهدته علاقته بالمدير الفني أرني سلوت مؤخرًا.
وقال ستوريدج في تصريحات لموقع "ليفربول إيكو": "محمد صلاح يحب النادي كثيرًا ولا يرغب في الرحيل، لكنه يسعى للحصول على فرصة أكبر للمشاركة في المباريات. اللاعب المصاب أو المستبعد يعاني أكثر لأنه لا يريد الابتعاد، وهذا ما يزعجه لأنه يدرك جيدًا قيمته للفريق."
وأضاف:"الجميع يمر بفترات تألق وتراجع، ومحمد صلاح يركز حاليًا على مساعدة الفريق للعودة إلى القمة. أعتقد أنه وسلوت سيجريان حوارًا جديدًا فيما بينهما، لأن الوضع يحتاج إلى نقاش صريح بين الطرفين."
الدوري السعودي يستعد لتقديم عرض ضخم لضم صلاح
في سياق متصل، كشفت تقارير صحفية إماراتية أن أحد أندية القمة في الدوري السعودي يجهز عرضًا ماليًا ضخمًا للحصول على خدمات محمد صلاح خلال الفترة المقبلة. ووفقًا لصحيفة "البيان"، فإن العرض يفوق ما تم طرحه الصيف الماضي، ويهدف لاستغلال الأزمة الحالية بين اللاعب وإدارة ليفربول.
وكان صلاح، البالغ من العمر 33 عامًا، قد رفض سابقًا عرضًا بقيمة 150 مليون جنيه إسترليني من نادي الاتحاد السعودي، مفضلاً تمديد عقده مع ليفربول حتى عام 2027. ومن المتوقع أن يشمل العرض السعودي عقدًا يمتد لثلاث سنوات مع خيار التمديد، وراتبًا سنويًا أعلى من راتب كريستيانو رونالدو في النصر السعودي، إضافة إلى امتيازات تسويقية واسعة في الأسواق العربية والآسيوية.
ويتصدر رونالدو قائمة أعلى اللاعبين أجراً في العالم براتب سنوي يصل إلى 228 مليون جنيه إسترليني، بينما يحتل محمد صلاح المرتبة الثامنة براتب 42 مليون جنيه إسترليني مع ليفربول، وفق شبكة "LenteDesportiva" العالمية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟