جمهور الإسكندرية يحتفل مع «تامر عاشور» في ليلة لا تُنسى (صور)
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
شهد حفل تخرج كلية الآداب بالإسكندرية، ليلة لا تُنسى مع النجم تامر عاشور، وتفاعل الجمهور بشكل هستيري مع أغانيه الرومانسية والمعروفة، مما خلق أجواءً من الفرح والاحتفال.
وقدم تامر عاشور باقة متنوعة من أشهر أغانيه التي تفاعل معها الحضور بشكل لافت من أجمل أغانيه حيث استقبلها الجمهور بحماس كبير.
وتعد آخر أعمال تامر عاشور، طرحه لأغنية «وداع وداع»، عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، وحققت نجاحا كبيرا في حجم المشاهدات.
أغنية «وداع وداع»، لـ تامر عاشور، من كلمات: محمد خشم، وألحان: مصطفى إبراهيم، وتوزيع: عمرو الخضري، ومن المتوقع أن تحقق رواجًا كبيرًا وذلك بعد النجاح الكبير الذى حققته آخر أغانيه «هيجيلي موجوع».
وتضمنت كلمات أغنية وداع لـ تامر عاشور: «جاي بعد ما شوفت غيرك، قال بتندم عاللي فات، جاي بتفتح صفحة دابت واترمت في الذكريات، فوق خلاص وبلاها سيرة، مش هنحيي في اللي مات، وداع وداع مش فاضيلك، أنا قلبي مات خلاص مش صافيلك، أصله مش خدام جنابك، سلام سلام واستابينا، خلاص مفيش كلام ما علينا، قولي طب إيه اللي جابك، أوعى تضمن يوم ولائي، لحد قلبه في مرة ساب، كنت عارفك يوم هترجع، آه وهتدوق العذاب، ده اللي زيك مش هلومه».
اقرأ أيضاًتبدأ من 400 جنيه.. أسعار التذاكر وموعد حفل تامر عاشور في الرحاب
تامر عاشور يستعد لحفله بـ مراسي في هذا الموعد «صورة»
«اجتهادات بعض المواقع».. تامر حسني ينفي شائعة تغيير موعد فيلم «ريستارت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر عاشور الفنان تامر عاشور حفلات تامر عاشور النجم تامر عاشور حفل تامر عاشور في الإسكندرية أعمال تامر عاشور تامر عاشور في الإسكندرية تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
محمد صالح يحتفل بتأهل فلسطين لكأس العرب وسط ظروف الحرب في غزة
صراحة نيوز- يخوض المدافع الفلسطيني محمد صالح بطولة كأس العرب لكرة القدم هذا العام في ظروف يعتبرها “أفضل نسبياً” مقارنة بتجربته السابقة في كأس آسيا التي أُقيمت في قطر مطلع 2024، رغم استمرار الحرب في قطاع غزة حيث تعيش عائلته.
وبأجواء مفعمة بالفرح، ظهر صالح في المنطقة المختلطة الأحد بعد تعادل المنتخب الفلسطيني السلبي مع سورية، وهو التعادل الذي منح “الفدائي” تأهلاً تاريخياً إلى ربع النهائي. وأوضح صالح أنه يعيش حالياً وضعاً شخصياً أكثر استقراراً، لكنه يظل متأثراً بما يعيشه أهله في غزة، قائلاً: “الحرب ما زالت قائمة، وعائلتي لا تزال في غزة”.
رغم دخول هدنة حيز التنفيذ بين إسرائيل و”حماس” في أكتوبر الماضي، فإنها ما تزال هشّة، وسط تبادل الاتهامات بانتهاكها. هذه الأجواء أعادت إلى صالح ذكريات كأس آسيا قبل عامين، عندما تزامنت البطولة مع الحرب، وحينها اضطر للاعتذار بألم لأطفال غزة بعد الخسارة أمام إيران. لكنه اليوم يشعر بسعادة مختلفة: “هذه الفرحة لأهلنا في غزة، ولأرواح زملائنا الشهداء”.
صالح (32 عاماً)، الذي تعرض منزله للقصف في حي الرمال، يعيش حالياً بعض الراحة بعد انتقال والدته وشقيقه الأصغر إلى الدوحة حيث يلعب مع نادي الريان، بينما بقي والده وشقيقه الأكبر في غزة يواجهان صعوبات كبيرة لمتابعة مبارياته بسبب نقص الكهرباء وارتفاع تكاليف الوقود. كما واجهت والدته أزمة صحية ليلة مباراة سورية، لكنه يرى أن الوضع الحالي أفضل من فترة كان يفقد فيها التواصل مع عائلته بالكامل خلال الحرب.
ويتطلع صالح وزملاؤه لتحقيق إنجاز جديد بالوصول إلى نصف نهائي كأس العرب عندما يواجه المنتخب السعودي اليوم الخميس على استاد لوسيل. وأكد المدافع الفلسطيني أنه لا يفضّل مواجهة فريق على آخر: “ندرس أي فريق نواجهه ونلعب بإمكاناتنا، ونحن قادرون على مواجهة أي منتخب عربي”.
ويعتبر صالح أن وضعه الرياضي الحالي ممتاز بفضل احترافه في نادي الريان، على عكس البطولة السابقة عندما كان دون نادٍ، مشيداً بأداء المنتخب الفلسطيني الذي تصدر مجموعته القوية بوجود قطر وتونس، مؤكداً أن الفريق لعب بإمكاناته ويمتلك عدداً كبيراً من اللاعبين المحترفين.
وعن تأثير احتراف لاعبين فلسطينيين في الدوري القطري على فهمهم لطريقة لعب منتخب قطر، قال صالح: “هذا الأمر قد يكون عاملاً مساعداً، فبعض لاعبي قطر زملاؤنا في الأندية، ونعرف أسلوب لعبهم جيداً”.