الثورة نت/..

ألقى نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم خطاباً هو الأول عقب جريمة إغتيال الأمين العام لحزب الله المجاهد السيد حص نصر الله ، حيث قال: “فقدنا أخا وحبيبا وقائدا سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله رضوان الله عليه”، وأضاف “هذا الانسان العظيم الذي بقي في الميدان الجهادي والرسالي والتعبوي الى لحظة شهادته”.


وأكد الشيخ نعيم قاسم أن السيد نصرالله “هو ذائب بالإسلام وعاشق لمحمد وآل محمد وحامل خط السيد الخميني وسالك درب السيد الخامنئي”، وقال “هو قائد لمسيرة المجاهدين الأحرار أولويته المطلقة فلسطين والقدس في إطار الوحدة الإسلامية”، وتابع “هو محبوب الجماهير وعشاق الحرية وفلسطين وكل الذين يأملون بتحرير فلسطين وكسر رجس الاميركيين”.
وأضاف الشيخ قاسم “رحمك الله يا والد الشهيد وأب الشهداء والحر العظيم في حياتك وفي مماتك”، وتابع “أيها المجاهدون، اعلموا ان سماحته بيننا دائما وابدا”، وتابع “تعتدي “إسرائيل” بارتكاب المجازر في كل مناطق لبنان وأمريكا نساند “إسرائيل” بكل امكانياتها وتساندها في كل مجازرها”.
وتابع الشيخ قاسم “اذا اعتقدت “إسرائيل” أن يدها المفتوحة دوليا وتصميمها على الوحشية والعدوان سيحقق أهدافها فهي واهمة”، وأضاف “مع الأيام ومع الآلام نحن مستمرون ونحن أهل الايمان والثقة بوعد الله بالنصر”، وقال إن “المسيرة التي رباها وواكبها سماحة الأمين العام واشرف على قيادتها هي مسيرة مستمرة وحزب الله مستمر بأهدافه وميدان جهاده”.
وأكد الشيخ قاسم “ستتابع منظومة القيادة والسيطرة والمجاهدين ما كنت تتابعه أيها الأمين بالدقة نفسها وبالخطوات التي رسمتها”، وشدد على أن “الخطط البديلة التي وضعتها للأفراد والقادة البدائل نحنا نتعامل معها والجميع حاضر في الميدان”، وقال “رغم فقدان عدد من القادة والاعتداء على المدنيين والتضحيات الكبيرة لن نتزحزح قيد انملة عن مواقفنا”.
وشدد الشيخ قاسم “ستواصل المقاومة الإسلامية مواجهة العدو الإسرائيلي مساندة لغزة وفلسطين ودفاعا عن لبنان وشعبه”، وقال “راقبوا ما حصل بعد اغتيال سماحته عمليات المقاومة استمرت بالوتيرة نفسها وزيادة”.
وأعلن الشيخ نعيم قاسم “تم ضرب معاليم ادوميم وهي على بعد 150 كلم من الحدود اللبنانية”، و”تم ضرب حيفا وقد اعترف العدو بان مليون شخص دخل الى الملاجئ من صاروخ واحد والحبل على الجرار”، وتابع “احب ان اعلمكم بان ما نقوم به هو الحد الأدنى كجزء من خطة متابعة المعركة”، وقال “نحن نعلم ان المعركة قد تكون طويلة والخيارات مفتوحة امامنا وسنواجه أي احتمال”.
وقال الشيخ قاسم “راقبوا ما حصل بعد اغتيال سماحته عمليات المقاومة استمرت بالوتيرة نفسها وزيادة”، وتابع “مستعدون اذا قرر الإسرائيلي ان يدخل بريا فقوات المقاومة جاهزة للالتحام البري”، وأضاف “نحن اعدينا وتجهزنا وبالتوكل على الله واثقون ان العدو لن يحقق أهدافه وسنخرج منتصرين”.
وأضاف “يا أهلنا واحبتنا المصاب جلل والتضحيات كبيرة والعدو يعمل على ضرب القدرة العسكرية للمقاومة وضرب المدنيين”، وتابع “نحن نعمل كل ما في وسعنا ونعالج الاغتيال للكوادر بالكوادر البديلة”، وتابع “لم تتمكن “إسرائيل” من ان تطال قدرتنا العسكرية وما يقوله اعلامها حلم لم يصلوا اليه ولن يصلوا اليه”.
وأكد الشيخ قاسم “قدرتنا متينة وكبيرة وهو يجن بسبب عدم قدرته في الوصول الى هذه القدرات ولدينا الجهوزية الكاملة بحمد الله تعالى ومستمرون”، وتابع “هذا الشعب العظيم الذي وقف في مهمات صعبة لن يهتز الآن ونحن واثقون بكم يا اهل التضحية والفداء”.
وقال الشيخ قاسم “نحن الآن نتابع القيادة وإدارة المواجهة بحسب هيكلية الحزب واجرينا العمل اللازم لتحل البدائل مكان ما حصل كمشكلة”، وأكد “سنختار امينا عاما للحزب في اقرب فرصة وبحسب الآلية المعتدة للاختيار في الحزب”، وأضاف “سنملأ القيادات والمراكز بشكل ثابت وكونوا مطمئنين ان الخيارات ستكون سهلة”.
وأضاف الشيخ قاسم “اذا كان هناك احد سينتظر ليرى ماذا سيحصل أقول لكم ان ما يحصل هو قيد المتابعة العادية والطبيعية”، وتابع “اشكر اللبنانيين اللذين اظهروا وحدة وطنية شريفة في مواجهة جرائم “إسرائيل” وأميركا”، وقال “الوحدة التي تجلت لدى كل الطوائف والعائلات وفي كل المناطق هي مدماك عزة لبنان”.
وشكر الشيخ قاسم الحكومة اللبنانية والقوى السياسية والبلديات وكل الذين عملوا لوقوفهم مع الحق، وقال “نحن في مركب واحد ولكن اطمئنوا انشالله النصر حليفنا وقد اعدينا ما لدينا ونحتاج بعد الصبر”.

المصدر: موقع المنار

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الشیخ نعیم قاسم الأمین العام الشیخ قاسم

إقرأ أيضاً:

الإبادة مستمرة بحماية الفيتو الأمريكي: العدو الصهيوني يتمادى في الاستهداف الممنهج للصحفيين وارتفاع عدد شهداء الإعلام بغزة إلى 225 وفصائل المقاومة تُندد

 

الثورة / متابعات

استشهد 4 صحفيين فلسطينيين- أمس الخميس- وأصيب آخرون بغارة شنتها مسيّرة صهيونية على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة إلى جانب عشرات المدنيين الذين ارتقوا وأصيبوا في مجازر جديدة أقدم عليها العدو الصهيوني خلال الساعات الماضية.
وقد وارتفعت حصيلة العدوان “الإسرائيلي” على قطاع غزة- أمس الخميس- إلى 54,677 شهيداً و125,530 جريحاً منذ السابع من أكتوبر 2023م.
وأوضح التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي الصادر عن وزارة الصحة في قطاع غزة أنه وصل مستشفيات القطاع 70 شهيدا) منهم 3 شهيد انتشال)، و189 إصابة خلال 24 ساعة الماضية.
وذكر أن ️حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 4,402 شهيدا، 13,489 جريحاً.
وأشار إلى أنه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأفادت مصادر طبية باستشهاد الصحفي سمير الرفاعي، وإصابة عدد آخر بغارة شنتها مسيّرة على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة.. كما أودى القصف الصهيوني أودى بحياة الصحفيين سليمان حجاج وإسماعيل بدح وأصاب عددا من زملاء (صحفيين) آخرين بجروح متفاوتة،
وبلغت حصيلة الشهداء الصحفيين أمس 4 إثر استشهاد الصحفي أحمد قلجة متأثراً بإصابته.
يأتي ذلك في وقت استشهد فيه 19 فلسطينيا آخرين على الأقل، منذ فجر الخميس، بغارات وقصف صهيوني على منازل وخيام نازحين بقطاع غزة، وفق مصادر طبية.
والأربعاء وثّق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى/ أهلي)، في تقرير شهري 119 انتهاكا “إسرائيليا” بحق صحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال مايو الماضي بزيادة كبيرة عن الشهر السابق.
وبلغ إجمالي الشهداء الصحفيين منذ السابع من أكتوبر 2023 وحتى نهاية مايو 255 صحفي وصحفية، وفق التقرير الذي لم يحتسب قتلى الصحفيين أمس.
وتأتي هذه الحصيلة المتصاعدة، في ظل تزايد الانتهاكات “الإسرائيلية” الممنهجة بحق الصحفيين الفلسطينيين في عموم الأراضي المحتلة، حيث وثقت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، نحو 80 انتهاكًا خلال أبريل الماضي وحده.
ونددت فصائل المقاومة الفلسطينية باستهداف العدو الممنهج للصحفيين والإعلاميين في إطار مساعيه لقتل الشهود على جرائمه المروعة بحق أبناء الشعب الفلسطيني
واعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، جريمة اغتيال أربعة صحفيين فلسطينيين، في ساحة المستشفى الأهلي المعمداني، جريمة حرب مركبة.
وقالت “حماس”، في بيان: “في جريمة حرب جديدة، أقدم جيش العدو الصهيوني صباح اليوم على قصف مجموعة من الصحفيين أثناء تواجدهم في ساحة المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة، ما أدى لارتقاء الصحفيين الشهداء سليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وإسماعيل بدح، وإصابة عدد آخر بجروح خطيرة”.
وأشارت إلى أن هذه الجريمة “سياسة صهيونية ممنهجة تستهدف الصحفيين الفلسطينيين لإسكات صوتهم، وثنيهم عن تغطية جرائم العدو الإسرائيلي في غزة، وطمس روايته العادلة الشاهدة على جرائم العدو المروعة ضد الشعب الفلسطيني”.
وأضافت: “إن هذه الجريمة تمثل جريمة حرب مركبة، وذلك باغتيال صحفيين محميين بموجب اتفاقيات جنيف وكافة المواثيق الدولية، وبقصف مستشفى مدني محمي بموجب القانون الدولي، ما يعكس إصرار حكومة مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، على توسيع دائرة جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، واستهتارها الفاضح بالمجتمع الدولي ومنظومته القانونية والإنسانية”.
وحمّلت حركة “حماس” الإدارة الأمريكية المسؤولية السياسية والأخلاقية المباشرة عن تصاعد جرائم العدو الصهيوني، بعد استخدامها الفيتو في مجلس الأمن أمس لإجهاض مشروع وقف إطلاق النار، ما منح غطاءً جديدًا للعدوان الدموي على غزة”.
وطالبت المجتمع الدولي، ومؤسساته الأممية، وفي مقدمتها الأمم المتحدة والاتحاد الدولي للصحفيين، بالتحرك العاجل لمحاسبة العدو الصهيوني على جرائمه المتواصلة، وحماية الصحفيين والمدنيين ومرافق العمل الإنساني في قطاع غزة”
من جهتها أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، امس الخميس، “إقدام جيش العدو الصهيوني المجرم على استهداف خيمة للصحفيين في حرم مستشفى المعمداني في غزة، وأدى إلى استشهاد ثلاثة من الأطقم الإعلامية وإصابة عدد منهم، هي استمرار لنهج العدو في ارتكاب جرائم حرب، وطمس الحقيقة واستهداف الصحفيين”.
واعتبرت الحركة- في بيان- هذا الاستهداف للصحفيين “ضرباً بعرض الحائط كل القيم الأخلاقية والمواثيق الدولية”.
وتقدمت الحركة بأحرّ التعازي إلى أسرة “قناة فلسطين اليوم”، باستشهاد مراسلها سليمان حجاج والمصور إسماعيل بدح، وإلى أسرة وكالة “شمس نيوز”، باستشهاد الصحفي سمير الرفاعي، وهم يؤدون مهمتهم الإنسانية في نقل معاناة أهالي غزة من داخل جريمة الإبادة الجماعية المستمرة ويفضحون ممارسات العدوان الهمجي والوحشي.
إلى ذلك نعت لجان المقاومة في فلسطين، شهداء الصحافة من الإعلاميين والصحفيين الذين ارتقوا في قصف صهيوني إجرامي غادر، في ساحة المستشفى المعمداني بمدينة غزة.
وقالت اللجان- في بيان- إن الشهداء الصحفيين هم: سمير الرفاعي يعمل في وكالة شمس نيوز، سليمان حجاج يعمل في قناة فلسطين اليوم الفضائية، وإسماعيل بدح يعمل مصورا في قناة فلسطين اليوم الفضائية.
وأكدت اللجان أن هذه الجريمة البشعة هي امتداد للجرائم الصهيونية الفاشية بحق عموم أبناء شعبنا من أطفال ونساء وصحفيين وإعلاميين.
ودعت لجان المقاومة، كافة الاتحادات والمنظمات الصحفية الدولية للتحرك العاجل لوقف جرائم العدو بحق الصحفيين الفلسطينيين، كما دعت كافة الوكلات الإعلامية إلى مقاطعة الكيان الصهيوني وقادته المجرمين ونخص بالذكر الفضائيات والوكالات الصحفية العربية والإسلامية.
وأكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، شجع العدو الصهيوني على استهداف الصحفيين في داخل المستشفيات مجدداً.
واعتبرت الحركة، في بيان، اغتيال العدو الصهيوني لصحفيين داخل مستشفى المعمداني جرائم حرب مركبة شجعه عليها الفيتو والغطاء الأمريكي المتواصل.
وقالت الحركة إن: “استمرار العدو الصهيوني باستهداف المستشفيات والصحفيين والتي كان آخرها استهداف خيمة الصحفيين داخل المستشفى المعمداني، هي جريمة حرب مركبة تتم ضمن سياسة صهيونية ممنهجة في ظل تواطؤ وصمت دولي وعجز المنظمات الدولية”.
وأضافت: “ندين جريمة استهداف العدو الصهيوني المتعمدة للصحفيين وننعي الصحفيين الشهداء الذين قضوا في سبيل الدفاع عن الحقيقة وكشف جرائم العدو الجبانة. لن يفلح العدو في إخفات صوت الحقيقة باستهدافه المتكرر للصحفيين ولن يكسر عزيمة وإرادة شعبنا”.
كما أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- بأشد العبارات- الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات العدو الإسرائيلي باستهداف مباشر لمجموعة من الصحفيين الفلسطينيين داخل ساحة مستشفى المعمداني.
وأكد المكتب الصحفي للجبهة- في بيان- أن جريمة اغتيال الصحفيين، باستخدام طائرة مسيّرة داخل حرم منشأة طبية، تُشكّل جريمة حرب مكتملة الأركان، وجزءًا من سياسة القتل المنهجي التي ينتهجها العدو الإسرائيلي بهدف إسكات الصوت الفلسطيني الحر، وطمس الحقائق، وتغييب شهود المجازر اليومية التي تُرتكب بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة.
وأشار البيان إلى أن عدد شهداء الصحافة الفلسطينية في قطاع غزة وصل إلى 225 صحفيًا وصحفية منذ بدء العدوان الشامل على غزة، في رقم غير مسبوق في تاريخ الإعلام الحديث، ويعكس بوضوح تعمّد العدو الإسرائيلي استهداف الإعلاميين بدمٍ بارد، في انتهاك صارخ لكل المواثيق الدولية والإنسانية.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، قد دان أمس، بأشد العبارات، استهداف وقتل واغتيال العدو الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج.
ودعا المكتب، الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأعلن ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين في قطاع غزة إلى 225 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد 4 صحفيين.
وقال: “ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى 225 شهيداً صحفياً منذ بداية جريمة الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك بعد الإعلان عن استشهاد 4 من الزملاء الصحفيين”.

مقالات مشابهة

  • دوناروما بعد الهزيمة أمام النرويج: إيطاليا تستحق الأفضل
  • من قلب التحديات... مبادرات لبنانية تعلّم العالم المقاومة وفنّ البقاء!
  • الإبادة مستمرة بحماية الفيتو الأمريكي: العدو الصهيوني يتمادى في الاستهداف الممنهج للصحفيين وارتفاع عدد شهداء الإعلام بغزة إلى 225 وفصائل المقاومة تُندد
  • السيد القائد يهنئ الأمة الإسلامية بعيد الأضحى ويحمّل الأنظمة المتواطئة مسؤولية الجرائم بحق غزة
  • الشيخ بن حميد في خطبة عرفة: يوم عرفة محطة إيمانية عظيمة تتجلى فيها معاني التوحيد والتقوى
  • الشيخ بن حميد في خطبة عرفة: الالتزام بأنظمة الحج سلوك حضاري يسهم في تيسير المناسك
  • الشيخ ابن حميد في خطبة عرفة يهيب إلى التمسك بالدين وقيمه وأخلاقه الحسنة.. ويدعو لإخواننا الفلسطينيين بالفرج والنصر
  • جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا تتوعد إسرائيل بمزيد من الضربات وتحذّر حكومة الشرع
  • جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا: لا نسعى لحرب شاملة لكن لن نستسلم للمطبعين
  • نائب عن حزب الله: مستعدون للعمل مع الشرع ضد الاحتلال