مجلس أمناء العاشر من رمضان يناقش التطورات العمرانية والخدمية
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
انعقدت الجلسة التاسعة لمجلس أمناء مدينة العاشر من رمضان اليوم، بحضور المهندس علاء عبد اللاه مصطفى ،رئيس الجهاز و الدكتور محمد حلمي ،رئيس مجلس الامناء ،وممثلي الجهات الخدمية والتنفيذية لمناقشة جدول الاعمال .
و آخر المستجدات الخاصة بتطوير المدينة على المستويين العمراني والخدمي.
ترأس الاجتماع الدكتور محمد حلمى رئيس مجلس الأمناء و المهندس علاء عبداللاه رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، الذي استعرض خلال الجلسة الخطط الحالية والمستقبلية للنهوض بالبنية التحتية وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
فيما يخص التعليم وبداية العام الدراسي تم مناقشة الطلب المقدم من فضيلة الشيخ مدير معهد بنين العاشر بأحتياج المعهد لبعض الاثاث
وفيما يخص المحال التجارية تم مناقشة الخطاب الوارد من احد أعضاء المجلس والذي اقترح فيه توجيه إنذار إما بالتشغيل او السحب للمحال الغير مستغلة حيث نسب التشغيل ضعيفة والتي تحولت إلى مقالب قمامة.
وفيما يخص الباعة الجائلين تم مناقشة الطلب من وكيل المجلس بوجود أماكن بديلة حفاظا على المظهر الحضاري للمدينة.
وتم مناقشة الأمور المتعلقة بالصحة من حيث تشغيل الأماكن الصحية الموجودة بالمدينة
كما تم مناقشة الطلب المقدم من المهندس محمد عبد الغفار ،بإنشاء منفذ بيع بالحي ١٦ بين المنطقة ٤_٥
وفي سرد اخر لبعض الأعمال الخدمية والتي تعود بالنفع على أهالي المدينة
تم مناقشة الطلب المقدم من احد الاعضاء ،بضرورة عمل كوبري مشاة أمام الموقف الاقليمي الجديد تسهيلا على المواطنين.
وزيادة حصة الدقيق في بعض الأفران.
ورصف عدد ٢ دوران بالموقف نظرا لتكدس السيارات.
وفي ختام الجلسة، أكد رئيس الجهاز، أن جهاز المدينة يقوم باتخاذ كافة الاجراءات الخدمية لسكان المدينة في اطار التعاون المشترك بين الجهاز ومجلس الأمناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاشر من رمضان علاء عبد اللاه محمد حلمي منفذ بيع الدقيق الأفران كوبري مشاة الموقف الاقليمي العاشر مصر أخبار العاشر اخبار مصر
إقرأ أيضاً:
قاد سيارة إمداد بالوقود مشتعلة.. قصة سائق مصري افتدى بروحه المواطنين
نعى رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، السائق خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية اليوم؛ متأثرًا بإصابته، بعد أن قدم نموذجاً للبطولة والتضحية، حين افتدى بروحه المواطنين، في حادث احتراق سيارة إمداد بالوقود في منطقة العاشر من رمضان.
وعد رئيس الوزراء المصري أن السائق كان رمزاً للفداء وسرعة التصرف في موقفٍ بالغ الخطورة، بإيجابية جنبت الكثير من الضحايا والدمار، وحافظت على العديد من الأرواح والممتلكات. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السائق خالد محمد شوقي - وكالات
أخبار متعلقة الضفة الغربية.. استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليلالرئيس الشرع يزور درعا للمرة الأولى منذ الإطاحة بالأسدكما أطلق جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، اسم السائق خالد محمد شوقي عبد العال، على أحد شوارع المدينة، تخليدًا لذكراه وتكريمًا لموقفه البطولي. ونعته العديد من الوزارات والهيئات الرسمية.ماذا حدث؟تعود أحداث الواقعة إلى اندلاع النيران بشكل مفاجئ داخل محطة الوقود بمدينة العاشر من رمضان، بعد انفجار تانك السيارة نتيجة ارتفاع درجة حرارته، مهددة بكارثة وأضرار جسيمة في حال امتداد النيران إلى المناطق السكنية أو فى محطة البنزين.
في هذه الأثناء اندفع السائق خالد محمد شوقي، إلى مقعد القيادة بينما النيران تلتهم السيارة، وانطلق بها إلى خارج المحطة، محاولاً إبعاد الخطر عن المواطنين ونجح في إخراجها إلى الطريق، ليحول دون امتداد النيران إلى خزانات الوقود بالمحطة.
وأصيب السائق بإصابات وحروق خطيرة، ظل على إثرها في غرفة العناية المركزة، حتى وافته المنيه الأحد.