إعلام رسمي: الدفاعات السورية تعترض أهدافا معادية بمحيط دمشق
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قالت وسائل إعلام رسمية إن الدفاعات الجوية السورية اعترضت "أهدافا معادية" في محيط العاصمة دمشق، بعد سماع دوي انفجار في سماء العاصمة، فجر الثلاثاء.
ولم ترد تفاصيل حول طبيعة الهجوم أو حصلية لضحايا أو أضرار.
ويأتي ذلك بعد نحو أسبوع من مقتل خمسة جنود سوريين "في ضربة إسرائيلية"، استهدفت موقعا عسكريا في ريف دمشق قرب الحدود السورية اللبنانية، في الساعات الأولى من صباح الجمعة.
والخميس، تعرض معبر مطربا الحدودي الذي يصل بين الأراضي السورية واللبنانية، لقصف قال الجيش الإسرائيلي إنه يهدف "لمنع نقل وسائل قتالية إلى حزب الله"، فيما ذكر التلفزيون السوري أنه أسفر عن إصابة 8 أشخاص.
وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان، الخميس، أن القصف تم تنفيذه بطائرات حربية، وأنه "استهدف بنى تحتية يستخدمها حزب الله لنقل وسائل قتالية".
ومنذ بدء النزاع في سوريا عام 2011، شنت إسرائيل مئات الضربات الجوية مستهدفة مواقع لقوات النظام وأهدافا لحليفيه إيران وحزب الله. ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها أكدت مرارا أنها ستتصدى لما تصفه بمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري على حدودها.
وتزايدت الضربات الإسرائيلية على سوريا منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في السابع من أكتوبر، عقب شن الحركة هجوما غير مسبوق على مواقع ومناطق في جنوب إسرائيل.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: الجيش اقترح خطة تتضمن احتلال مناطق جديدة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إن رئيس الأركان عرض على الحكومة خططا جديدة لعمليات الجيش في غزة،وأن الجيش اقترح خطة تتضمن احتلال مناطق جديدة في قطاع غزة.
وأوضح أن خطة الجيش تتضمن حصار مدينة غزة ومخيمات وسط القطاع ومنطقة المواصي، وأن مسؤولون في الأجهزة الأمنية قالوا إن الخطط الجديدة للجيش بقطاع غزة قد تلحق الأذى بالمحتجزين.
وأشاد وزير الخارجية والهجرة بالتطور اللافت فى العلاقات المصرية البريطانية خلال الفترة الأخيرة والذى سيتم ترجمته عبر ترفيع العلاقات الثنائية إلى الشراكة الاستراتيجية.
وأكد وزير الخارجية والهجرة ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل للتوقف عن عدوانها الغاشم على قطاع غزة.
وشدد وزير الخارجية على أهمية التوسع فى مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية في إطار حل الدولتين لتعزيز السلام والعدالة والاستقرار في الشرق الأوسط.