لبنان ٢٤:
2025-06-10@16:33:44 GMT

قصف الضاحية لزيادة الضغط

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

قصف الضاحية لزيادة الضغط

من الواضح ان اسرائيل لم يعد لديها اي اهداف عسكرية في الضاحية الجنوبية لبيروت، اولا لانها توقفت عن عمليات الاستهداف نحو يومين، وثانيا لان ما يظهر في المقاطع المصوّرة ليل امس لا يوحي بوجود اي انفجارات فرعية.
وبحسب مصادر مطلعة فإن اسرائيل تريد زيادة الضغط على الحزب من خلال تدمير المزيد من المباني في الضاحية الجنوبية بالتوازي مع العمليات البرية في جنوب لبنان.


وترى المصادر انه من المتوقع ان يستمر استهداف الضاحية بالتزامن مع محاولة الجيش الاسرائيلي احداث خرق في البر ما يزيد من اهتمام قيادة الحزب بالتسوية.


المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

غارات وتحليق وإنذارات.. التصعيد الإسرائيلي يتمدد من الضاحية إلى الجنوب

واصلت إسرائيل تصعيدها العسكري في لبنان، منفّذة غارة جوية جديدة استهدفت سيارة مدنية جنوب البلاد، وسط تحليق مكثف للطائرات الحربية والمسيّرة فوق مناطق عدة، ما يزيد من هشاشة اتفاق التهدئة القائم مع حزب الله منذ أكثر من عام.

واستهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين على طريق كفردونين- الشهابية جنوبي لبنان، وأسفرت الغارة عن مقتل شخص لم تُحدّد هويته بعد، وفق ما أفادت مصادر محلية، وتأتي هذه العملية بعد ساعات من قصف ليلي استهدف الأطراف الجنوبية لبلدة عيتا الشعب بالرشاشات الثقيلة، انطلاقًا من الموقع العسكري الإسرائيلي في تلة الراهب.

وتزامنًا مع ذلك، شهدت أجواء مدينة الهرمل شرق لبنان تحليقًا للطيران الحربي الإسرائيلي على علو متوسط، في حين رُصدت مسيرات إسرائيلية تحلق على علو منخفض فوق عدد من البلدات الجنوبية، من بينها صرفند، السكسكية، عدلون، أبو الأسود، القاسمية، البرغلية، ومفترق العباسية قرب مدينة صور.

ويأتي هذا التصعيد غداة غارات إسرائيلية مكثفة طالت الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، في رابع استهداف مباشر للمنطقة منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، والذي تم التوصل إليه العام الماضي بوساطة دولية في أعقاب التصعيد الناتج عن الحرب في غزة.

ورغم استمرار العمل بالاتفاق، أكدت إسرائيل مرارًا أنها لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قدراته العسكرية. وفي هذا السياق، توعدت تل أبيب الجمعة بمواصلة الضربات داخل الأراضي اللبنانية، إذا لم تتحرك السلطات في بيروت لنزع سلاح الحزب.

كما اتهم مصدر أمني إسرائيلي لبنان بالتقاعس عن اتخاذ إجراءات ضد حزب الله، مؤكدًا أن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته الوقائية.

الغارة الأخيرة على الضاحية الجنوبية، والتي وقعت في 27 أبريل، كانت سبقتها رسائل إنذار إسرائيلية طالبت السكان بإخلاء منازلهم، ما أدى إلى نزوح جماعي مؤقت وازدحام مروري خانق، رافقه إطلاق نار تحذيري كثيف في الهواء من قبل مسلحين لإجبار السكان على المغادرة، ويعد هذا التطور جزءًا من سلسلة عمليات نفّذتها إسرائيل في مناطق تعتبرها أهدافًا عسكرية لحزب الله المدعوم من إيران، في وقت تلتزم فيه قيادة الحزب بردود محسوبة لتجنّب انزلاق الجبهة إلى مواجهة شاملة.

مقالات مشابهة

  • أبو زيد: نخشى استغلال اسرائيل للاشكالات مع اليونيفيل لإنهاء مهامها أو لتعديلها
  • هكذا تنظر اسرائيل الى التفاوض النووي
  • رفضا لزيادة أسعار المحروقات..قطع طرق الخميس!
  • أبرزها ردّ على اجتماع.. ماذا وراء ضربة الضاحية؟
  • بيروت تحت الضغط… والجنوب على خط النار
  • غارات وتحليق وإنذارات.. التصعيد الإسرائيلي يتمدد من الضاحية إلى الجنوب
  • طالب: العدوان الإسرائيلي على الضاحية محاولة لإخضاع لبنان
  • أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة
  • عاجل|تصعيد خطير في لبنان رغم الهدنة.. غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية ومخاوف من انفجار وشيك
  • مفاجأة بعد ضربة الضاحية.. إساءة علنية!