الوطن|متابعات

عُقد بمقر رئاسة مجلس الوزراء اليوم اجتماع برئاسة الدكتور أسامة حماد رئيس الحكومة الليبية، ومشاركة مدير عام صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة المهندس أبوالقاسم حفتر، وعميد جامعة درنة الدكتور نصر عياد.

وقد سلّم عميد الجامعة كشوف بأسماء وتخصصات الخريجات والخريجين إلى سيادة رئيس الحكومة، الذي أصدر تعليماته الفورية بإعداد قرارات التعيين بشكل عاجل، مقدّماً التهنئة للخريجين الذين سيخدمون من خلال وظائفهم وطنهم ومدينتهم، ويساهمون في مشروع إعمار درنة وتطويرها.

وقدم مدير عام صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة الشكر والتقدير لسيادة القائد العام على هذه البادرة، ورئيس الحكومة الليبية على هذه الاستجابة السريعة التي تقدم النموذج في الإرادة والإدارة.

وعبّر عميد جامعة درنة عن مشاعر التقدير والإمتنان لسيادة القائد العام، ورئيس مجلس الوزراء، والمدير العام لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة على كل ما قدموه لدرنة من أيادٍ بيضاء ومبادرات وطنية وإنسانية جعلت درنة تتجاوز محنة الطوفان وتدخل مرحلة التنمية الشاملة والبناء والعمران، وتوجيه التحية بإسم درنة وأهلها إلى سيادة القائد العام للقوات المسلحة الذي أولى المدينة كل اهتمامه وعنايته.

الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية القائد العام جامعة درنة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية القائد العام جامعة درنة القائد العام جامعة درنة إعمار درنة

إقرأ أيضاً:

“السوربون أبوظبي” تستضيف مؤتمر “محاضري القانون البيئي” فبراير 2026

 

أعلنت جامعة السوربون أبوظبي، عن استضافة المؤتمر العلمي السابع لجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يومي 9 و10 فبراير 2026.
ويتم تنظيم المؤتمر تحت عنوان “القانون البيئي في العصر الرقمي”، ويستكشف دور التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في إعادة رسم ملامح تعليم القانون البيئي والأبحاث المعنية به وممارساته وتطبيقه والسياسات البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وينعقد المؤتمر للمرة الأولى في دولة الإمارات، حيث يمثل منتدى بارزا للمعلمين وأساتذة الجامعات والباحثين والممارسين من أصحاب الخبرة في مجالات القانون والسياسات البيئية وعلوم المعلوماتية والبيانات، ما يجعله فرصة مناسبة للتعاون من أجل تعزيز التعليم القانوني وتطوير التنمية المستدامة.
وفي إطار فعاليات المؤتمر المرتقب، دعت جامعة السوربون أبوظبي الباحثين والممارسين والمعلمين إلى تقديم ملخصات تستكشف الترابط بين القانون البيئي والابتكار الرقمي، والتي تتماشى مع موضوع أو أكثر من مواضيع المؤتمر التي تشمل تدريس القانون البيئي وممارسته في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ظل التحول الرقمي، وإمكانات التقنيات الرقمية في تعزيز دمج العوامل البيئية في الممارسات التجارية، والأساليب القانونية للاستفادة من إمكانات التكنولوجيا الرقمية لتحقيق الاستدامة، واللوائح التنظيمية للمخاطر التكنولوجية الناشئة، والحالة القانونية ونظام البيانات البيئية.
وتم تحديد الموعد النهائي لتقديم الملخصات في 15 يوليو 2025، وسيتم إبلاغ الذين تم اختيارهم بحلول 15 سبتمبر المقبل على أن يتم عرض نسخ منقحة منها في المؤتمر.
وقالت الدكتورة بياتريز جارسيا، الأستاذة المشاركة في قسم القانون والعلوم الاقتصادية والإدارية، والمتحدثة الرسمية لشؤون الاستدامة في جامعة السوربون أبوظبي، إن الجامعة يسرها استضافة المؤتمر العلمي السابع لجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جامعة السوربون أبوظبي، لتكون نسخة المؤتمر الأولى في الدولة، ما يعكس هذا الإنجاز الالتزام بتطوير التعليم القانوني الذي يركز على الاستدامة، فضلاً عن تسليط الضوء على دور المنطقة في رسم ملامح الحوار البيئي العالمي.
وأشارت إلى أن المؤتمر يمثل منصة لأبرز الباحثين والممارسين والمؤسسات الرائدة، من أجل وضع تصور جديد لمستقبل القانون البيئي، بطريقة ترتكز على الواقع المحلي وتستفيد من المعرفة العالمية.وام


مقالات مشابهة

  • بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
  • عرض شعبي لـ 2200 من خريجي دورات “طوفان الأقصى” في حجة “صور”
  • الحكومة اليمنية تدين مصادرة الحوثيين أصول منظمة “رعاية الأطفال” الدولية
  • “السوربون أبوظبي” تستضيف مؤتمر “محاضري القانون البيئي” فبراير 2026
  • “إقامة دبي” تنظم لقاء ضمن مبادرة “شركاء الريادة” لترسيخ نموذج الحكومة المتكاملة
  • الدكتور الحصرية: إعادة ربط سوريا بنظام “سويفت” خلال أسابيع
  • تكريم خريجي مدارس المتقدمة الأهلية بالقيروان بحضور “الغامدي“
  • اليونان تتّهم أوروبا بالخيانة: “نسيتمونا من أجل تركيا!”
  • “الشعبية” تنعى الأمين العام لحركة المجاهدين وشقيقه وقيادياً آخر في الحركة
  • “الجهاد الإسلامي” : استهداف العدو الإسرائيلي للقيادة لن يزيد الشعب الفلسطيني إلا ثباتا وعزيمة