فانس: سنغطي كل الأمريكيين بالرعاية الصحية.. وترامب لديه سجل نجاح حافل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أكد جي دي فانس، المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، أنّه يجب بذل المزيد من الجهود لوقف فوضى العنف الناتج عن الأسلحة، ويجب تعزيز أمن المدارس لمواجهة مثل هذا العنف، وفقا لخبر عاجل عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف دي فانس، في مناظرة مع تيم والز المرشح لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، ونقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن لدينا معدلا مرتفعا من الإحباط، وهذا يزيد من أحداث العنف، ويجب تفعيل قوانين للسيطرة على الأسلحة.
وتابع: «لا نلوم المهاجرين غير الشرعيين ولكن نلوم كامالا هاريس بسبب ارتفاع أسعار المنازل في البلاد، وسنغطي كل الأمريكيين بالرعاية الصحية وترامب لديه سجل حافل من النجاحات في مجال الرعاية الطبية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فانس والز ترامب هاريس بايدن
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يصف ترامب بـ «شرطي العالم».. روبيو: فانس مرشح قوي لرئاسة 2028
أكد ستيف ويتكوف، المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، أن إدارة دونالد ترامب تسعى إلى تحقيق “سلام طويل الأمد” في المنطقة، مشيرًا إلى اقتراب انضمام نحو 10 دول عربية وإسلامية جديدة إلى اتفاقيات إبراهيم للتطبيع مع إسرائيل، وذلك قبل نهاية الولاية الحالية.
وفي مقابلة مع قناة “فوكس نيوز” مع الإعلامية لارا ترامب، زوجة نجل الرئيس، وصف ويتكوف ترامب بأنه “شرطي العالم”، معتبرًا أن عودة المفاوضات في ملفات حماس، وسوريا، والملف النووي الإيراني باتت على المسار الصحيح، مشددًا على أهمية الدور الأمريكي في جلب “الاستقرار والنظام” إلى المنطقة.
من جهته، كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مقابلة على القناة ذاتها، عن دعمه لنائب الرئيس الحالي جيه دي فانس كمرشح رئاسي محتمل للحزب الجمهوري في انتخابات 2028، واصفًا إياه بأنه “خيار ممتاز”، يتمتع بكفاءة سياسية وخبرة ميدانية.
وكان ترامب نفسه قد وصف فانس سابقًا بأنه “شاب لامع”، مؤكداً وجود “كيمياء جيدة” بينهما منذ تعاونهما في حملة مجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو، ما يعزز من فرص فانس ليكون الوريث السياسي للتيار الترامبي داخل الحزب الجمهوري.
التصريحات تأتي وسط تحولات إقليمية ودولية كبرى، حيث تسعى إدارة ترامب لتوسيع النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط، وإعادة توجيه مسار ملفات شائكة مثل الأزمة الأوكرانية والملف الإيراني، بالتزامن مع رسم ملامح المشهد السياسي الأمريكي لما بعد 2028.