سنجر: الجهود المصرية مستمرة لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان| فيديو
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي حول ما يدور في المنطقة من أحداث هو بناء البيت العربي، وهو ما أكد عليه خلال اتصاله مع رئيس وزراء العراق للتباحث الذي يصبو نحو ترتيب البيت العربي والحفاظ على الأمن القومي العربي هو الأمن القومي المصري.
وأضاف "سنجر" في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن إسرائيل تقود المنطقة إلى حرب شاملة، ولكن مصر والعراق والأردان بينهم اتفاق كبير سياسي واقتصادي وتجاري وترتبيات أمنية، مشيرًا إلى أن تصرفات بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، في المنطقة تؤكد عدم الرشد وفقدان الاتزان واستغلاله لكافة الظروف الدولية كالانتخابية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتابع، أن العرب لديهم قضية كبيرة مع الاحتلال، ولكن الجهود المصرية مستمرة لوقف إطلاق النار وتنفيذ الهدنة في غزة ولبنان، موضحًا أن اتساع الغزو الإسرائيلي في المنطقة وخاصة لبنان ومواصلة التدمير والقصف وقتل الأبرياء بدم بارد تعد عملية تواجه صعوبة لوجستية وأمنية لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس وزراء العراق الرئيس عبدالفتاح السيسي حرب مصر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية تناشد لوقف تهجير الاحتلال فلسطينيا وعائلته من القدس
قالت منظمة العفو الدولية إن الفلسطيني صالح دياب وأفراد عائلته يواجهون خطر التهجير "على نحو غير مشروع" من القدس الشرقية المحتلة، بعدما رفضت المحكمة المركزية الإسرائيلية الاستئناف الذي قدموه بشأن قرار إخلاء منزلهم بحي الشيخ جرّاح في فبراير/شباط الماضي.
ووفق المنظمة، فإن عملية التهجير هذه التي تقودها جمعية "نحلات شمعون" الاستيطانية، تأتي ضمن نمط متواصل من التجريد من الممتلكات في الحي. وأشارت إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية منحت العائلة في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم إذنا بالطعن في القرار وأصدرت أمرا احترازيا بتجميد الإخلاء، ورأت ذلك "طوق النجاة القانوني الأخير" لهم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان قلق من الوضع في كردفانlist 2 of 2هيئة الأسرى تحذر من "تجمد الأسرى" داخل السجون الإسرائيليةend of listوذكرت المنظمة أن قرار الرفض يهدد بفقدان العائلة المكونة من 23 شخصا، بينهم 7 أطفال، منزلهم الوحيد، بعد عقود من المعارك القانونية.
وأفادت المنظمة بأن صالح دياب كان في مقدمة الساعين لحماية العائلات الفلسطينية في الحي من التهجير القسري، مما جعله عرضة للعنف من المستوطنين والشرطة.
وبحسب المنظمة، تعتمد جمعية "نحلات شمعون" على القانون الإسرائيلي لعام 1970 الذي يتيح المطالبة بممتلكات في القدس الشرقية كانت مملوكة لليهود قبل عام 1948. وأشارت المنظمة إلى أن السلطات الأردنية سجلت خلال الخمسينيات بعض العائلات الفلسطينية في الحي كمالكين، لكن المحاكم قالت إن عائلة دياب ليست ضمن هذه السجلات، مما جعل وضعهم القانوني يختلف عن عائلات أخرى في حي الشيخ جراح.
وبحسب المنظمة، فإن جمعية "نحلات شمعون" تستند في مطالبها إلى "قانون الشؤون القانونية والإدارية لسنة 1970″، في حين رأت المحاكم أن هذا القانون لا ينطبق على العائلة لأنها لم تُسجّل من قبل الأردن خلال خمسينيات القرن الماضي، وهو ما جعل قضيتهم تختلف عن قضايا مشابهة في الحي.
ودعت العفو الدولية إلى وقف التهجير القسري لعائلة دياب، محذرة من أن تنفيذ الإخلاء قد يشكل جريمة حرب وأنه جزء من التوسع في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في القدس الشرقية.
إعلان