9 معلومات عن صاروخ «الفاتح».. قصة «400 ثانية من إيران إلى إسرائيل»
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
كشف الحرس الثوري الإيراني نوع الصواريخ التي استخدمتها قواته في الهجوم الصاروخي الذي شنته على إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، مشيرة أنها استخدمت صواريخ فاتح الفرط صوتية لأول مرة.
معلومات عن صاروخ هاجمت به إيران إسرائيلوفيما يلي بعض المعلومات عن صواريخ الفاتح، حسبما ذكرت «سي إن إن» كما يلي:
1- أعلنت إيران عن امتلاكه عام 2023 بلوحات في الشوراع مكتوب عليها بالعربية والفارسية «400 ثانية إلى إسرائيل».
2- أطلقت عليه فاتح وهو أول صاروخ باليستي إيراني فرط صوتي تفوق سرعته سرعة الصوت.
3- قادر على الطيران بسرعة تفوق سرعة الصوت بـ 15 مرة.
4- قادر على حمل رؤوس حربية نووية أو كيميائية أو تقليدية، ما يزيد من قدرته التدميرية.
5- يعتبر من الصواريخ الموجهة بدقة على مرحلتين، ويعمل بالوقود الصلب
6- يمكنه المناورة داخل وخارج الغلاف الجوي.
7- مداه يبلغ 1400 كيلومتر وقادر على الوصول لتل أبيب.
8- تتراوح سرعته بين 13 إلى 15 ماخ، وتفوق 5 مرات سرعة الصوت، لذا يصعب عادة مواجهته.
9- قادر على تجاوز أنظمة الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية الأكثر تقدماً للولايات المتحدة وإسرائيل، بما في ذلك القبة الحديدية الإسرائيلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيران إسرائيل الاحتلال إيران وإسرائيل أخبار إسرائيل أخبار إيران
إقرأ أيضاً:
صاروخ جديد من اليمن نحو إسرائيل.. وتل أبيب تهدد برد قاسٍ
شمسان بوست / خاص:
أعلنت جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، اعتراض صاروخ أُطلق من الأراضي اليمنية باتجاه العمق الإسرائيلي، في تصعيد جديد ضمن التوترات الإقليمية المتزايدة.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي أن صفارات الإنذار انطلقت في عدة مناطق، ضمن الإجراءات الروتينية المتّبعة للتعامل مع التهديدات الجوية.
وفي تطور لافت، وجّهت إسرائيل تهديداً مباشراً إلى جماعة الحوثي في اليمن، متوعدة بفرض حصار بحري وجوي على مناطق سيطرة الجماعة، في حال استمرت الهجمات التي تقول الجماعة إنها تأتي في سياق دعمها لقطاع غزة.
تصعيد متواصل منذ حرب غزة
ويأتي هذا الهجوم في سياق تصاعد العمليات التي تبنتها جماعة الحوثي منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر 2023، حيث استهدفت مواقع إسرائيلية وسفن تجارية في البحر الأحمر، ما أدى إلى اضطرابات كبيرة في حركة الملاحة والتجارة الدولية.
ورغم أن معظم الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تم إطلاقها خلال الأشهر الماضية تم اعتراضها أو سقطت قبل الوصول إلى أهدافها، إلا أن هذه التطورات دفعت تل أبيب لتنفيذ سلسلة من الضربات الجوية الانتقامية ضد أهداف في اليمن.