أول تعليق من عمرو سلامة بعد مشاركته في منتدى جمعية الفيلم بـ لوس أنجلوس (صور)
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعرب المخرج عمرو سلامة، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن سعادته بـالمشاركة في منتدي جمعية الفيلم بلوس أنجلوس، والذي أقيم أمس الأربعاء لمناقشة المسلسلات العالمية.
وشارك عمرو سلامة، صورة عبر حسابه على «إنستجرام»، وعلق عليها قائلًا: «سعيد وفخور للمشاركة في منتدى جمعية الفيلم المستقل في مدينة لوس أنجلوس التي أقيمت في نقابة المخرجين الأمريكيين، والمشاركة في حلقة نقاش عن إنتاج المسلسلات العالمية».
A post shared by @amrmsalama
وتابع عمرو سلامة: «مع أحد معلميني وصديقي المخرج (چيريمي پوديسوا) مخرج لأعمال (صراع العروش) و(مشكلة الثلاث أجسام)، والكاتبة (ميجان هوانج) كاتبة أفضل أعمال هذا العام (شوجن) و(المتعاطف)، وأيضا (چيمي لي) نائبة رئيس أهم شركة إنتاج في كوريا الجنوبية (سي چاي إنترتينمت) والمنتجة (ماكينا ستيفنز)».
آخر أعمال عمرو سلامةويشهد عمرو سلامة، حالة من النشاط الفني، حيث يستعد لتصوير مسلسل برستيج.
برنامج كاستينجكما يعرض للمخرج عمرو سلامة، برنامج «كاستيج» عبر شاشة dmc.
برنامج كاستينج، هو مشروع الشركة المتحدة، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، لاكتشاف المواهب المصرية وتطويرها وتدريبها واختيار أنسب المواهب لبطولة مسلسل يسرد قصصا حقيقية.
وبعد الإعلان عن البرنامج قدم الآلاف من المواهب تم التدقيق واختيارهم بعناية بأكثر الطرق نزاهة وعدالة وتكافؤ فرص لاختيار الأنسب لأدوار المسلسل
اقرأ أيضاًعمرو سلامة يوجه رسالة لشيكابالا بعد فوز الزمالك بالسوبر الإفريقي «صورة»
«بنبهر بالطاقات».. عمرو سلامة يعلق على المشاركين في «كاستنج» | صورة
بعد استضافتهم في كاستنج.. عمرو سلامة يوجه رسالة لـ تامر حبيب ورمزي لينر «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة عمرو سلامه افلام عمرو سلامة فيلم قصير عمرو سلامة كاستنج عمرو سلامة برنامج عمرو سلامة كاستينج عمرو سلامة عمرو سلامة 2024 عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس؟.. نماذج التجارب السابقة
يعتبر قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتفويض قوات الحرس الوطني لقمع احتجاجات الهجرة في لوس أنجلوس، السبت، المرة الأولى التي يستخدم فيها رئيس تنفيذي مثل هذه السلطة منذ أعمال الشغب التي شهدتها لوس أنجلوس عام 1992 ردا على تبرئة أربعة ضباط شرطة بيض من تهمة ضرب السائق الأسود رودني كينغ.
وقُتل العشرات، وجُرح الآلاف، واعتُقل الآلاف خلال عدة أيام من أعمال الشغب في لوس أنجلوس حينها.
وقدرت الأضرار التي لحقت بالممتلكات بأكثر من مليار دولار في واحدة من أسوأ الاضطرابات المدنية في تاريخ الولايات المتحدة.
وذكر موقع الحرس الوطني الإلكتروني، "نفذت عمليات تعبئة فيدرالية أخرى للحرس الوطني منذ الحرب العالمية الثانية لدعم إنفاذ توسيع نطاق الحقوق المدنية وضمان النظام العام خلال إلغاء الفصل العنصري في مدرسة سنترال الثانوية في ليتل روك، أركنساس، عام 1957، وجامعة ميسيسيبي عام 1962، وجامعة ألاباما ومدارس ألاباما العامة عام 1963".
وخضعت وحدات الحرس الوطني للسيطرة الفيدرالية لاستعادة النظام العام خلال أعمال الشغب في ديترويت عام 1967، ردًا على اغتيال أيقونة الحقوق المدنية الدكتور مارتن لوثر كينغ جونيور عام 1968 وإضراب البريد في نيويورك عام 1970.
وأشار الموقع الإلكتروني إلى أن الكونغرس أذن لأول مرة بتعبئة ميليشيات الولايات الرئاسية عام 1792، وذلك للمساعدة في صد الغزوات الأجنبية وقمع التمردات المحلية.
وكانت أكبر عملية فيدرالية لميليشيات الولايات على الإطلاق في عهد الرئيس أبراهام لينكولن، عندما استدعى 75 ألف جندي لمحاربة الكونفدرالية ودعم إعادة الإعمار لاحقا.
واندلعت مساء الجمعة احتجاجات في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا بعد أن نفذ ضباط من وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك عمليات في المدينة واعتقلوا 44 شخصا على الأقل بتهمة ارتكاب مخالفات لقوانين الهجرة، وسرعان ما تطورت الاحتجاجات التي استمرت حتى الأحد إلى أعمال عنف.
وأصدر ترامب أوامر بنشر ألفي عنصر من قوات الحرس الوطني بالمدينة لموجهتها.
وذكرت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي تريشيا ماكلولين، أن الوضع الذي حدث كان نتيجة مباشرة "للتشويه المتكرر وتشويه سمعة إدارة الهجرة والجمارك" من قبل السياسيين الديمقراطيين، بما في ذلك جافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا وكارين باس عمدة لوس أنجلوس.