سمو ولي العهد يقوم بزيارة الأمير الوالد في قصر الوجبة بالدوحة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
قام ممثل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله عصر اليوم بزيارة أخيه صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وذلك في قصر الوجبة بالعاصمة القطرية الدوحة.
هذا وقد نقل سمو ولي العهد حفظه الله في مستهل اللقاء تحيات حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه إلى سموه.
ومن جانبه حمله صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تحياته لأخيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه.
المصدر كونا الوسومسمو ولي العهد قطرالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو ولي العهد قطر الصباح حفظه الله صاحب السمو ولی العهد
إقرأ أيضاً:
4 كلمات رددها إذا عجزت عن قراءة أذكار الصباح والمساء كاملة
ذكر الله فيه سعادة المرء والحرص على استحضار وجود الله في سره وعلانيته، ولذكر الله تعالى فضائل كثيرة، وقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم- أكثر الناس ذكرًا لله عزوجل، واستغفارًا له وقد غفر ذنبه مسبقًا، وقد ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - الكثير من الأحاديث النبوية القدسية وغيرها التي تبين فضل الذكر وعظم أجر صاحبه عند ربه.
4 أذكار اذا عجزت عن قراءة أذكار الصباح والمساء1-بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم .
2-اعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة.
3-سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
4-رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبسيدنا محمد نبيا ورسولا.
١. لأنك بها ترضي رب العالمين.
٢. لأنها تحميك وتحفظك من الشيطان ووسوسته.
٣. تصرف عنك كل هم وحزن وتريح قلبك
٤. تجعلك في معية الله وحفظه من كل أذى وسوء.
المسلم الذي يداوم على أذكار الصباح تتحقق الكثير من الفوائد والقيم في حياته، وأبرزها:
1- إخراج الشيطان من حياة المسلم.
2- كسب رضا الله عزّ وجلّ.
3-إبعاد الهم والحزن عن القلب، وجلب الراحة والسرور له.
4-جعل القلب والجسم أقوى.
5- ذكر الله عزّ وجلّ ينير القلب والعقل والوجه.
6-جلب الرزق وطرح البركة فيه.
7-يستشعر المسلم مراقبة الله عزّ وجلّ له في جميع الأوقات، الأمر الذي يوصله إلى مرحلة الإحسان، أي أن يعبد الله كأنه يراه.
8- القرب من الله عزّ وجلّ، فالمسلم الدائم الذكر لله عزّ وجلّ يكون أكثر قربًا منه، كما جاء في الحديث القدسي: « فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم».