محمد بن زايد والسيسي يؤكدان عمق العلاقات الأخوية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
القاهرة- وام
وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الخميس، إلى القاهرة في زيارة عمل إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وكان في مقدمة مستقبلي سموه ــ لدى وصوله والوفد المرافق إلى مطار القاهرة الدولي ــ عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية.
ورحب الرئيس المصري - خلال استراحة قصيرة في قاعة كبار الزوار في المطار- بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق في مصر.
ويرافق صاحب السمو رئيس الدولة خلال الزيارة وفد يضم كلاً من.. سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة وعلي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، والدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ومحمد حسن السويدي وزير الاستثمار ومحمد مبارك المزروعي وزير الدولة لشؤون الدفاع والدكتور أحمد مبارك علي المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية وفيصل البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة وجاسم محمد بوعتابة الزعابي رئيس دائرة المالية في أبوظبي عضو المجلس التنفيذي ومريم الكعبي سفيرة الدولة لدى مصر.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محمد بن زايد محمد بن زاید رئیس الدولة آل نهیان
إقرأ أيضاً:
واشنطن تسعى لعقد قمة ثلاثية بين ترامب ونتنياهو والسيسي
تجري الولايات المتحدة اتصالات دبلوماسية خلف الكواليس لعقد لقاء ثلاثي بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في منتجع ترامب "مار إيه لاغو" في فلوريدا نهاية الشهر الجاري.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن القمة تهدف إلى استئناف العلاقات بين إسرائيل ومصر، التي تأثرت بشكل كبير منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة قبل أكثر من عامين، في ظل رفض القاهرة أي مخططات إسرائيلية لتهجير سكان غزة، واقتصار العلاقات على التعاون الأمني بين الجيش الإسرائيلي وجهاز "الشاباك".
وأضافت الصحيفة أن تهريب الأسلحة عبر الحدود المصرية إلى غزة يمثل نقطة توتر إضافية بين القاهرة وتل أبيب، مشيرة إلى مزاعم حول ضباط مصريين تلقوا رشوة مقابل السماح بتهريب الأسلحة، وهو ما تنفيه السلطات المصرية.
وحسب المصادر، يشترط الرئيس المصري عقد اللقاء مع نتنياهو بتوقيع اتفاقية لشراء الغاز الإسرائيلي، إذ يحذر مسؤولون في قطاع الطاقة الإسرائيلي من أن نتنياهو قد يوافق على صفقة ضخمة بقيمة 35 مليار دولار مقابل اللقاء، دون الحصول على ضمانات واضحة من مصر لمحاربة تهريب السلاح.
ومن الأسباب الأخرى للجدل حول القمة داخل إسرائيل، مطالبة السيسي بالانسحاب الإسرائيلي من بعض المحاور العسكرية في الضفة الغربية، وهو مطلب تواجهه الحكومة الإسرائيلية بالرفض.
ورغم الخلافات، نقلت الصحيفة عن مصدر سياسي إسرائيلي رفيع أن هناك احتمالًا جيدًا للتوصل إلى تفاهمات، مشيرًا إلى مصالح مشتركة بين الأطراف الثلاثة: استقرار إقليمي من جانب الولايات المتحدة، وأرباح محتملة لشركة "شيفرون" من حقول الغاز الإسرائيلية، وعائدات مالية كبيرة لإسرائيل، إضافة إلى تأمين إمدادات الغاز لمصر.
وتشير المصادر إلى معارضة واسعة في إسرائيل للصفقة بسبب تأثيرها على مخزون الغاز المحلي، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الكهرباء.
وقال مسؤول مصري رفيع إنه تم عرض الموضوع على مكتب الرئيس المصري دون اتخاذ قرار نهائي، مؤكدًا أن القاهرة تحافظ على علاقات عمل مع إسرائيل، رغم عدم وجود علاقات مدنية، حيث زار رئيس المخابرات المصري حسن رشاد إسرائيل في أكتوبر الماضي لتنسيق التعاون الأمني.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية كاتس وزامير يتفقان على آلية جديدة لاستكمال تحقيقات 7 أكتوبر إسرائيل تتوقّع إعلانًا لبنانيًا عن نزع السلاح جنوبي الليطاني رئيس الشاباك السابق: التحقيق الحقيقي في 7 أكتوبر يبدأ بلجنة مستقلة الأكثر قراءة مصطفى: اعتماد زيادة الحد الأدنى لتمثيل المرأة في الهيئات المحلية الخارجية: واقع ذوي الإعاقة في فلسطين يشهد تفاقما خطيرا تفاقم الأوضاع الإنسانية والصحية داخل سجن جلبوع وسط إهمال طبي متعمد فلسطين تواصل تطوير منظومة التعليم واستكمال تطبيق معايير اليونسكو عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025