لهذا السبب.. عارفة عبد الرسول تخاف من الموت
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة عارفه عبد الرسول عن سبب خوفها من الموت، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مشيرة إلى أنها تسعى إلى تحقيق الكثير من الأحلام الطموحات، وكتبت: «عرفنى الجهور من أول عمل ليا، أبواب الخوف إخراج أحمد خالد، بدأ الناس يقابلوني فى المترو عايزين يتصوروا معايا، قولت بس البلية لعبت».
وأضافت عبد الرسول: «قامت ثورة يناير اتعطلت كتير ورجعت من الأول ألف على مكاتب الكاستينج، مشهد هنا ومشهد هناك وجمهورى بيكبر، عندى سبعين سنة وناقص على تحقيق أحلامى سنتين وخايفة أموت قبل ما احققه، لو مُت عادى قدر الله وما شاء فعل، خوفى الأكبر أن يحصل حرب توقف الدنيا ولذلك عمرى ما أعلق على بوست سياسى عند أصدقائي اللى بيصرخوا ويحللوا، يلاقونى مشيرة فيديو لطيف أو بوست ساخر يفتكروا إني مش متعاطفة وناسيه، الحقيقة أنا بتناسى، اللهم احفظ مصر عشان خاطر بنتك الغلبانة».
آخر أعمال عارفة عبد الرسولوكان آخر أعمال عارفه عبد الرسول هو مسلسل رحيل، بطولة كلا من: ياسمبن صبري، محمد كيلاني، أحمد بدير، أحمد صلاح حسني، محمد مهران، ومي القاضي، ولبنى ونس، وحازم سمير وآخرين، من تأليف محمد عبد المعطي، إخراج محمد عبد السلام، دارات أحداثه حول شخصية فتاة تنتمي لأسرة من الطبقة المتوسطة، وتواجه العديد من المواقف في إطار من الدراما والتشويق، وتعيش في أحد الأحياء الشعبية وتواجه الكثير من الصعوبات والتحديات، وتدخل السجن.
كما شاركت في فيلم عصابة عظيمة، الذي عرض في دور العرض السينمائية مؤخرا، والذي دارت أحداث الفيلم حول إسعاد يونس التي تقدم شخصية والدة كريم عفيفي الذي يتعرض لعملية نصب كبيرة، ويتفق الثنائي على ضرورة استرداد حقهما من خلال تشكيل عصابة في إطار كوميدي تشويقي.
وأيضا شاركت في فيلم بنقدر ظروفك، بالتعاون مع النجم أحمد الفيشاوي، الذي دارت أحداثه حول تساؤل مضمونه: «هل يصمد الحب في قلبي حسن وملك «مي سليم» اللذان يعيشان في ظروف معيشية صعبة فقيرة»، حيث يعيشان في حارة يتغذى أهلها على رجول وهياكل الفراخ، ويشترون المواد التموينية بالتمن والربع كيلو، وحين يقررون الخروج في مشوار يدفعون 2 جنيه مقابل رشة البرفان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال الفنانة عارفة عبد الرسول الفنانة عارفة عبد الرسول عارفة عبد الرسول عبد الرسول
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب...أنغام تتصدر تريند جوجل
في مفاجأة صادمة لجمهورها ومحبيها، تصدّرت النجمة الكبيرة أنغام تريند محرك البحث "جوجل" بعد كشفها للمرة الأولى عن مرورها بأزمة صحية مفاجئة استدعت نقلها إلى المستشفى منذ صباح السبت الماضي، حيث كشفت عن تفاصيل حالتها وموقفها من الشائعات التي طالتها في الأيام الأخيرة، وذلك خلال مداخلة هاتفية أجرتها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON.
وقالت أنغام بصوت بدت عليه بعض ملامح التعب: "أنا فعلًا في المستشفى بعد وعكة صحية حصلت بشكل مفاجئ. شعرت بتعب شديد وتم نقلي للمستشفى صباح السبت. ومكنتش عايزة حد يعرف علشان كنت تعبانة جدًا ومكنتش قادرة أستقبل زيارات ولا أشرح حالتي."
وأوضحت أنها كانت تعتقد أن الأمر بسيط وسيُحسم خلال يوم واحد فقط، لكنها فوجئت بأن الوضع يتطلب فترة علاج أطول قائلة: "كنت فاكرة هاروح المستشفى أعمل فحوصات وأخذ مسكنات وأخرج، لكن الوضع احتاج صبر واستشارات أكتر. الحمد لله على كل حال، الموضوع بسيط بس محتاج راحة وعناية."
رسالة طمأنة وجهتها أنغام لجمهورها الذي أعرب عن قلقه الكبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن حالتها الصحية مستقرة، ومشيرة إلى أن فريق الأطباء يتابع حالتها بدقة، وأنها تتحسن تدريجيًا.
وعلى جانب آخر، لم تتجاهل أنغام الشائعات الأخيرة التي طالتها، والتي اتهمتها بالهجوم على زميلتها الفنانة شيرين عبد الوهاب، لترد للمرة الأولى بشكل حاسم على ما تم تداوله: "أنا مكنتش مصدقة الكلام خالص. أنا مش من الشخصيات اللي بتحب تدافع عن نفسها ولا بترد على الشائعات، ولا بدخل في مهاترات، وده منهجي في حياتي من زمان سواء على المستوى الشخصي أو المهني."
وأضافت بأسلوب يعكس نضجها الفني والإنساني: "طول عمري بسيب الأمور تختفي لوحدها، وربنا بينصفني دايمًا. وأنا ست اللي يعرفني كويس عارف إني مش بتاعة مشاكل، ولا بدعي المثالية، أنا إنسانة عادية بحب شغلي وبحترم جمهوري، وحتى اللي مش بيحبني بحترمه، لأن مفيش فنان بيتفق عليه كل الناس، وده طبيعي لأن الأذواق بتختلف."
حديث أنغام الصادق والهادئ أعاد تسليط الضوء على شخصيتها الحقيقية بعيدًا عن العناوين المثيرة، ولاقى تفاعلًا واسعًا من جمهورها الذي عبّر عن حبه ودعمه لها بكلمات طيبة ودعوات بالشفاء العاجل، مؤكدين أن أنغام ليست فقط مطربة صاحبة صوت ذهبي، بل أيضًا إنسانة راقية تعرف كيف تردّ بالصمت والتسامح.
يُذكر أن أنغام تُعد من أبرز نجمات الغناء في العالم العربي، وتملك رصيدًا فنيًا ضخمًا من الأغاني الناجحة، إلى جانب رصانة شخصية جعلتها محل احترام الجمهور والنقاد على حد سواء. واليوم، ومع تصدّرها التريند، تثبت مجددًا أن الحب الحقيقي لا يصنعه الجدل، بل تصنعه المواقف الصادقة.