استشهاد وإصابة 188 شخصا فى غارات إسرائيلية على لبنان خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن استشهاد 37 شخصا وإصابة 151 اخرين بجروح إثر الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق مختلفة في لبنان، بحسب ما ذكرت وكالة فرانس برس اليوم الجمعة.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، إن: "غارات العدو الإسرائيلي في الـ24 ساعة الماضية على بلدات وقرى جنوب لبنان والنبطية والبقاع وبعلبك-الهرمل وجبل لبنان والعاصمة بيروت أسفرت عن استشهاد 37 شخصا وإصابة 151 اخرين بجروح".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة اللبنانية الغارات الإسرائيلية لبنان
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
أكد الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، أن محاكمة رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قضايا الفساد لا تزال مستمرة، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو البقاء في الحكم وإطالة أمده.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن نتنياهو يعتمد على إدارة الأزمات عبر إشغال الداخل الإسرائيلي والمنطقة بحروب متواصلة، بما في ذلك التصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية، باعتبارهما الأقرب إلى تحقيق هذا الهدف، وهو ما تحذر منه حتى المعارضة الإسرائيلية بقيادة يائير لابيد.
وأوضح، أن محاكمة نتنياهو تُضعف قدرته على إدارة الأزمة، خصوصًا بعد طلبه من الرئيس الإسرائيلي الحصول على العفو، وما أثير من حديث داخل الصحافة الإسرائيلية بشأن صفقة سابقة بين رئيس الدولة ونتنياهو لتمرير هذا الطلب.
ولفت إلى وجود ضغوط أمريكية تهدف إلى ضمان بقاء نتنياهو في الحكم بسبب غياب شخصية بديلة قادرة على إدارة المشهد السياسي داخل دولة الاحتلال.
وأشار، إلى أن نتنياهو يحاول التغطية على محاكمته عبر الاستمرار في خرق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والحديث عن الخط الأصفر بوصفه خط دفاع وهجوم في رسائل مزدوجة للولايات المتحدة.
نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصة بشأن المرحلة الثانيةوأكد، أن نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصة بشأن المرحلة الثانية، بعيدًا عن رؤية الرئيس ترامب أو قرار مجلس الأمن 2803.