نيللي ويسري نصرالله في حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
يشارك عدد كبير من النجوم والنجمات في حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الأربعين، والمقام حاليا داخل أحد الفنادق الكبرى بعروس البحر المتوسط.
حضر حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي، الفنانة الكبيرة نيللي التي تحمل الدورة الأربعين اسمها، بالإضافة إلى المخرج يسري نصرالله، والفنانون: «سامح حسين، ومحمد رياض، ورضا إدريس»، وكوكبة من النجوم.
وانطلق حفل الختام بفقرة استعراضية على ألحان وكلمات الأفلام الرومانسية في السينما المصرية انطلاقا من أن الدورة الأربعين موجهة للسينما الرومانسية.
وشهد حفل الختام مقاطع من هذه الدورة وفعالياتها وندواتها التي تفاعل معها الحضور بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسكندرية نيللي حفل ختام مهرجان الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
إشارة راديو من فجر الكون قد تكشف كيفية نشأة النجوم
#سواليف
في اكتشاف قد يغير فهمنا لنشأة #الكون، يقترب #العلماء من فك أحد أعظم #ألغاز #الفلك عبر #إشارة_راديوية غامضة تعود إلى أكثر من 13 مليار سنة.
وهذه الإشارة الضعيفة، المعروفة باسم “إشارة الـ21 سنتيمترا” (21-centimetre signal)، تمثل شهادة حية من عصر الكون المبكر، عندما بدأت #النجوم و #المجرات الأولى في التشكل بعد 100 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم.
ويشرح فريق البحث بقيادة البروفيسورة أناستاسيا فيالكوف من جامعة كامبريدج أن هذه الإشارة تنبعث من سحب الهيدروجين البدائي التي كانت تملأ الكون الفتي، حيث تعمل كـ”شاهد كوني” على التحول التاريخي من عصر الظلام إلى عصر النور.
مقالات ذات صلة هواتف سامسونغ الرائدة قد تفقد إحدى أهم ميزاتها! 2025/06/26ويقول العلماء إن تحليل هذه الإشارة ستمكننا من فهم كيفية تشكل أولى النجوم، التي كانت مختلفة جذريا عن نجوم اليوم من حيث الحجم والتكوين والسلوك.
ولتحقيق هذا الهدف الطموح، يعمل العلماء على تطوير تلسكوب راديوي متخصص يدعى REACH في صحراء كارو بجنوب إفريقيا. وهذا التلسكوب الفريد صمم خصيصا لالتقاط الترددات الدقيقة المنبعثة من الهيدروجين الكوني البدائي. وما يميز هذا المشروع هو النموذج الرياضي المتطور الذي وضعه الفريق، والذي يأخذ في الاعتبار العوامل المعقدة مثل الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن النجوم الأولى وانبعاثات الأشعة السينية الناتجة عن أنظمة النجوم الثنائية.
ويؤكد البروفيسور إيلوي دي ليرا أسيدو، الباحث الرئيسي في المشروع، أن هذه الدراسة تمثل قفزة نوعية في فهمنا للكون المبكر. فمن خلال تحليل “إشارة الـ21 سنتيمترا”، يأمل العلماء في تحديد الكتل الدقيقة للنجوم الأولى، وكيفية تفاعلها مع الوسط الكوني المحيط، والأهم من ذلك، كيف تمكنت من تحويل الكون من حالة البرودة والظلام إلى حالة الإضاءة والتوهج التي نعرفها اليوم.
وتكمن أهمية هذا البحث في كونه لا يكتفي بدراسة الماضي السحيق، بل يفتح الباب لفهم أعمق لتطور المجرات والنجوم عبر العصور الكونية.