كندة علوش عن لبنان: “منحنا دهورًا من الجمال والفن والحب”
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدثت الفنانة كندة علوش عن لبنان تزامنًا مع الأحداث الصعبة التي يمر بها الشعب اللبناني في ظل الحرب الدائرة بين حزب الله وإسرائيل.
وكتبت كندة عبر حسابها على “إكس”: “لبنان منحنا دهورًا من الجمال، الأدب، الفن، والحب.. لبنان كان وسيظل وجهتنا وواجهتنا الأنيقة الجميلة المتحضرة. نعشق بلادنا ونفتخر بلبنان”.
وأضافت: “لذلك، فهو يستحق منا كل الحب، الدعم، الصلاة، والدعاء. يا رب احمي هذا البلد الرائع واحفظ أهله وشعبه”.
يذكر أن آخر أعمال كندة علوش كان فيلم “نزوح”، الذي عُرض على منصة “شاهد”، وشارك في بطولته سامر المصري، نزار العاني، هالة زين، من تأليف وإخراج سؤدد كعدان.
لأن لبنان منحنا دهراً من الجمال والأدب والفن والحب.. لبنان كان وسيظل وجهتنا وواجهتنا الأنيقة الجميلة المتحضرة نعشق بلادنا ونزهى بلبنان.. لذلك فهو يستحق منا كل الحب كل الدعم كل الصلاة والدعاء
يااارب احمي هذا البلد الرائع واحفظ أهله وشعبه ????????????????????????????????????
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان
بيروت (زمان التركية)ــ أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيُعلّق “مؤقتًا” غارة جوية كانت مقررة يوم السبت، تستهدف ما وصفه بالبنية التحتية العسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وكان اتفاق
سعى وقف إطلاق النار، المُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى إنهاء أكثر من عام من القتال بين إسرائيل وحزب الله، والذي اندلع عقب بدء حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إلا أن إسرائيل قصفت لبنان مرارًا وتكرارًا رغم الهدنة، مُعلنةً في الغالب أنها تستهدف عناصر حزب الله وبنيته التحتية لمنعه من إعادة التسلح. وكان
وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر تحذيرًا في وقت سابق من يوم السبت، مُعلنًا عن غارة وشيكة، ومُحذرًا سكان منطقة يانوح في جنوب لبنان بضرورة الإخلاء الفوري.
لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي درعائي، صرّح لاحقًا بأن “الغارة قد عُلّقت مؤقتًا”، مُضيفًا أن الجيش “يُواصل مراقبة الهدف”.
وجاء هذا التعليق بعد أن “طلب الجيش اللبناني الوصول مجددًا إلى الموقع المُحدد… ولمعالجة خرق الاتفاق”، على حد قوله.
وأضاف درعائي أن الجيش “لن يسمح” لحزب الله “بإعادة الانتشار أو إعادة التسلح”.
تضم آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي مضى عليها عام، الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقاً تفتيش المبنى الذي أراد الجيش الإسرائيلي استهدافه، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
إلا أن المصدر نفسه صرح لوكالة فرانس برس بأن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه بعد عودته للمرة الثانية، لأن السكان “شعروا بالتهديد”، مضيفاً أنه تم إجلاؤهم خشية وقوع غارة جوية.
Tags: الغارات الاسرائيليةجنوب لبنانلبنان