الضمان الاجتماعي.. طريقة احتساب إجمالي الدخل
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
يقدم نظام الضمان الاجتماعي الدعم لجميع أفراد الأسرة في المجتمع، ويتم احتساب إجمالي دخل الأسرة لضمان تلبية الاحتياجات الأساسية للجميع.
ويوضح الضمان الاجتماعي والتمكين عبر منصة إكس، أن احتساب إجمالي دخل الأسرة بدلًا من رب الأسرة فقط بغرض تقدير استحقاق الدعم في نظام الضمان الاجتماعي.
أخبار متعلقة ماذا يعني نظام الضمان الاجتماعي المطور وما أهميته؟العوامل المؤثرة على استحقاق المعاش بالضمان الاجتماعيالضمان الاجتماعي.
يقدم نظام #الضمان_الاجتماعي الدعم لجميع أفراد الأسرة في المجتمع، ويتم احتساب إجمالي دخل الأسرة لضمان تلبية الاحتياجات الأساسية للجميع#التمكين pic.twitter.com/MvATEjOOsB— الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) July 1, 2024آلية تقييم المستحقين للمعاشيضمن نظام الضمان الاجتماعي عملية تقييم عادلة لحالة مقدم الطلب، لتحقيق الحماية الاجتماعية وتقديم الدعم للمستحقين. وذلك بالخطوات التالية:- التحقق من بيانات المتقدمينيتم التحقق من بيانات المتقدمين المستقلين أو الأسرة، وذلك من خلال ربط البيانات الإلكترونية مع الجهات ذات العلاقة.- زيارة المسكنبعد استكمال وتحقق صحة البيانات الأولية، يتم زيارة المسكن للتحقق من المعلومات المقدمة عبر النظام الإلكتروني.- دراسة الحالةيم دراسة حالة المتقدم بناءً على البيانات المجمعة والمحللة.- إبلاغ المتقدم بالقراريتم إبلاغ المتقدم بقرار القبول أو الرفض مع ذكر السبب الفترة المحددة، وهي قبل نهاية الشهر الميلادي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي المطور الضمان الاجتماعي والتمكين نظام الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: نحن أمام إعادة العملية الانتخابية في حوالي 70% من إجمالي المقاعد الفردية للمرحلة الأولى
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أنه بعد أحكام الإدارية العليا بالأمس بخصوص الطعون الانتخابية في عدد من الدوائر وتغيّر خارطة المنافسات، فإننا أمام إعادة العملية الانتخابية في حوالي 70% من إجمالي المقاعد الفردية في المرحلة الأولى البالغ عددها 143 مقعدًا.
وأضافت عبر برنامجها "الصورة" الذي تقدمه على شاشة "النهار" قائلة: الوطنية للانتخابات أبطلت 19 دائرة، وبعد نظر الطعون من قبل الإدارية العليا بلغ عدد الدوائر التي تم إبطال الانتخابات بها 30 دائرة، ليكون الإجمالي 49 دائرة، بما يمثل نحو 70% من المقاعد الفردية في المرحلة الأولى.
أكدت أن ما حدث يمثل سابقة هي الأولى من نوعها، قائلة: ما حدث كان كاشفًا لأمرين: سابقة في حجم المخالفات وتاريخ البرلمانات، حيث يعكس حجم المخالفات الكبيرة التي شهدتها المرحلة الأولى، لكنه كان كاشفًا أيضًا عن مسار سياسي وقضائي انتصر للعدل وحق الناس في اختيار مرشحيهم بنزاهة بعيدًا عن المال السياسي والبلطجة.
ولفتت إلى أن المسار السياسي بدأه الرئيس عبد الفتاح السيسي بتدوينته الشهيرة خلال هذا الشهر، وبتوجيهه الوطنية للانتخابات والمحاكم بدرجاتها المختلفة.
واصلت: نتحدث هنا عن الانتخابات الفردية في المرحلة الأولى، بينما لا زلنا ننتظر نتائج المرحلة الثانية التي كانت أفضل كثيرًا، وتصدت لها الداخلية على الأرض لتجنب أي مخالفات مثل تلك التي شهدتها المرحلة الأولى، وهو ما أكدته مؤسسات المجتمع المدني، سواء الداخلية أو الوطنية للانتخبات التي استمعت للمشكلات وتعاملت معها مبكرًا.
وكشفت أن من فاز في المرحلة الأولى يبلغ 42 مقعدًا على مستوى 24 دائرة، حيث نجحوا في الحصول على مراكز قانونية تمثل 29% من المقاعد الانتخابية، معلقة: حتى هؤلاء لا زالوا في انتظار الحسم من محكمة النقض، لكننا أمام موقف ملتبس.
ولفتت إلى أن الانتخابات على المقاعد الفردية في المرحلة الأولى شهدت مخالفات وتجاوزات كبيرة، معظمها على المقاعد الفردية سواء في الفرز أو استخدام المال السياسي أو عدم دخول المندوبين أو عدم تطابق الكشوف، قائلة: الحقيقة أنا لا أعرف هل كانت الوطنية للانتخابات ستتصدّى لذلك أم لا؟ لكن الزلزال والسابقة التي غيرت المسار كانا في تدخل الرئيس في السابع عشر من نوفمبر، والذي كان حاسمًا وحازمًا، وطالبها بفحص الطعون والأحداث حتى ولو وصل الأمر لإلغاء جزئي أو كلي للانتخابات حتى تصل أصوات الناخبين بنزاهة. وتبعها قرارات الوطنية للانتخابات في 18 نوفمبر، وأعقبها طعون الإدارية.