بعد المنشور المثير للجدل.. ما سبب بيع مطعم صبحي كابر؟
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
انتشرت حالة من الجدل، في الساعات الماضية، بعد انتشار منشور حول بيع مطعم صبحي كابر بمنطقة روض الفرج، الذي يعد من أشهر المطاعم في مصر، وتسءل الجميع عن سبب بيع المطعم رغم الإيرادات المرتفعة التي يحققها يوميًا.
بيع مطعم صبحي كابرتداولت صحفات على مواقع التواصل الإجتماعي، أنباء بشأن بيع مطعم صبحي كابر، المتواجد فى منطقة روض الفرج، وأنه لم يعد ملك مؤسسة الحاج صبحي كابر.
وبدأت القصة عندما تفاجأ عشاق المأكولات المشوية والشرقية، بمنشور انتشر على الصحفة الرسمية لمطعم صبحي كابر على موقع «فيس بوك».
وجاء في منشور للصفحة الآتي: «يرجى العلم بأن هذه الصفحة ملك لشركة كابر للإنتاج الزراعي والحيواني، بدأ من اليوم، وانتظروا الحاج صبحي كابر في فيديو للحكاية كاملة قريبا جدا بعد عودته من السفر».
سبب بيع مطعم صبحي كابرولجأ رواد مواقع التواصل الإجتماعي، إلى الصحفة الرسمية لمطعم صبحي كابر على موقع «فيس بوك»، متسألين عن حقيقة بيع مطعم صبحي كابر، وعلق أحدهم قائلة: «المطعم اتباع؟».
ورد أدمن صفحة مطعم صبحي كابر، قائلاً: «تم بيع المطعم لظروف قهرية، والمطعم غير تابع للحاج صبحي في الوقت الحالي، وهيتم الإعلان عن باقي التفاصيل قريب يا فندم».
حقيقة بيع مطعم صبحي كابرواعتقد الكثير من متابعي المطعم الشهير، بأن الصفحة تعرضت لعملية اختراق، وأن كل ما يتم تداوله بشأن بيع مطعم صبحي كابر غير صحيح.
وبعد ساعات نشرت صفحة مطعم صبحي كابر، منشور جاء فيه الآتي: «تنويه.. نظرا لما تم تداوله من بعض المواقع الأخبارية والصفحات على الفيس بوك عن تهكير الصفحة فا هذا غير صحيح بالمرة والصفحه ملك للشيف صبحي كابر وحده وانتظروا فيديو غداً ان شاءالله لتوضيح بعض الحقائق».
ويعد الحاج صبحي السيد عطوة من مواليد روض الفرج محافظة القاهرة، وأسس مطعم للمأكولات المشوية والشرقية.
واشتهر فيما بعد باسم صبحي كابر نسبة لابنته الكبرى، واسمها كابر التي أتت بعد 20 عامًا من عدم الإنجاب.
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق داخل مطعم صبحي كابر بروض الفرج
حدث وأنت نائم| حريق بمطعم صبحي كابر ومصرع شاب في حادث بالشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيع مطعم صبحي كابر مطعم صبحي كابر صبحي كابر كابر صبحي مطعم كابر صبحي صبحي كابر مطعم مطعم صبحي
إقرأ أيضاً:
أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته.
وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة.
وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.
أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتهاتحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي.
وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.
استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتهالجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها.
واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.
نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدلنشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية.
وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.
أعادت الجريمة إشعال النقاش العاموقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر.
وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة.
وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.
عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العامعكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام.
وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.