عملية إطلاق نار في بئر السبع جنوب فلسطين المحتلة / شاهد
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط #قتيلة و #إصابة عدة #أشخاص في عملية إطلاق نار في المحطة المركزية في #بئر_السبع.
وأكدت هيئة البث الإسرائيلية مقتل إسرائيلية وإصابة 10 آخرين بعملية إطلاق النار في بئر السبع. وكانت أشارت قبل ذلك إلى أن الهجوم في محطة بئر السبع هو عبارة عن عملية طعن، وأنه تم “تحييد منفذها”.
وبدورها أكدت القناة 12 الإسرائيلية نقل 10 مصابين إسرائيليين إلى المستشفيات بعد الهجوم في بئر السبع، ونقلت عن شهود عيان: أن منفذ الهجوم في كان يرتدي سترة واقية من الرصاص.
مقالات ذات صلة إرادتان ملكيتان بتعيين العبابنة رئيسا للمجلس القضائي والغزو رئيسا للمحكمة الدستورية 2024/10/06ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن المتحدث باسم الإسعاف الإسرائيلي تأكيده أنه تم إخلاء 8 مصابين في الهجوم ببئر السبع إلى مستشفى سوروكا.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها تقوم بعمليات تمشيط بحثا عن مساعدين محتملين لمنفذ عملية إطلاق النار في بئر السبع.
وطلبت من الجميع الابتعاد عن المحطة المركزية في بئر السبع لأن الحدث لم ينته بعد.
وبدورها، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي إصابة عدة أشخاص في العملية، وتحييد المنفذ.
بئر السبع تشفي الغليل.. انتقام جباليا في يوم الثأر. pic.twitter.com/j52CTyBrID
— mohammed haniya (@mohammedhaniya) October 6, 2024عــاجــل | عملية فدائية قوية في المحطة المركزية في مدينة بئر السبع المحتلة.
الأنباء الأولية تتحدث عن سقوط اثنين من القتلى الصهاينة في العملية و8 جرحى على الأقل pic.twitter.com/suxUR7KnAq
قرر شاب أن يقاطع ماكدونالدز بطريقته الخاصة.
حمل سلاحاً ودخل إلى المطعم داخل المحطة المركزية في بئر السبع.
قتل إسرائيلي واحدًا وأصاب ثمانية بجراح متفاوتة، إحداها خطيرة واربعة متوسطة . pic.twitter.com/94x04CkO9r
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قتيلة إصابة أشخاص بئر السبع المحطة المرکزیة فی فی بئر السبع عملیة إطلاق
إقرأ أيضاً:
في أول ظهور علني منذ وقف إطلاق النار.. خامنئي يشارك في مراسم دينية بطهران (شاهد)
شارك المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، آية الله علي خامنئي، السبت، في مراسم دينية أقيمت بالعاصمة طهران، في أول ظهور علني له منذ وقف إطلاق النار مع الاحتلال الإسرائيلي في 24 حزيران/ يونيو الماضي، بعد حرب دامت 12 يوماً وُصفت بأنها الأخطر بين الطرفين منذ عقود.
وبثّ التلفزيون الرسمي الإيراني لقطات مصورة لخامنئي وهو يُحيّي جموع المشاركين في مراسم إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين، داخل أحد المساجد الكبرى في طهران.
ويعد هذا الظهور الأول للمرشد الإيراني منذ خطابه المسجّل الذي ألقاه خلال أيام الحرب، وتحديداً في 18 حزيران/ يونيو الماضي، ما عزز من التكهنات التي أثارتها وسائل إعلام إسرائيلية وغربية حول مصيره في خضمّ التصعيد العسكري.
The moment when the Leader of the Islamic Revolution entered the Imam Khomeini Hussainiyah to attend the fourth night of mourning ceremonies on eve of Ashura, July 5, 2025. pic.twitter.com/Y3WLQAppfe — Khamenei Media (@Khamenei_m) July 5, 2025
خامنئي في مرمى الاستهداف
وكان مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون قد ألمحوا خلال أيام الحرب إلى إمكانية أن تكون حياة خامنئي مهددة، وأن تغيير النظام في طهران قد يشكّل أحد الأهداف غير المعلنة للعملية العسكرية التي شُنّت ضد إيران في 13 حزيران/ يونيو الماضي بدعم أمريكي مباشر.
وفي تصريحات لافتة أدلى بها وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، هذا الأسبوع، أكد أن "إسرائيل كانت ستغتال خامنئي لو أتيحت لها الفرصة"، مشيراً إلى أن زعيم الجمهورية الإسلامية "نزل إلى أعماق الأرض" وتوقّف عن التواصل مع القادة الذين حلّوا محل من تمت تصفيتهم، ما حال دون تنفيذ عملية الاغتيال.
وقال كاتس في مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية: "لو كان خامنئي في مرمى نيراننا، لكنا قتلناه. لكنه اختبأ في أعماق الأرض وقطع الاتصالات".
حرب الأيام الـ12
واندلعت المواجهة الكبرى بين إيران والاحتلال الإسرائيلي في 13 حزيران/ يونيو الماضي، عندما شنت تل أبيب، بدعم أمريكي مباشر، هجمات مكثفة استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية إيرانية، بالإضافة إلى منشآت مدنية وقادة بارزين في الحرس الثوري، إلى جانب علماء في مجال الطاقة النووية.
وردّت إيران على تلك الهجمات بسلسلة من الضربات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي استهدفت مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية، بعضها في العمق الفلسطيني المحتل، في مشهد لم تشهده الساحة منذ حرب الخليج.
وفي تطور خطير بتاريخ 22 حزيران/ يونيو الماضي، شنت الولايات المتحدة غارات على منشآت إيرانية قالت إنها تهدف إلى "إنهاء" برنامج إيران النووي.
وردت طهران بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر، في تصعيد كاد أن يُخرج الصراع عن السيطرة.
وفي 24 حزيران/ يونيو الماضي، أعلنت واشنطن عن وقف لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.