شاهد.. حارس جيرونا يتصدى لثلاث ضربات جزاء
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تصدى حارس مرمى جيرونا، الأرجنتيني باولو غازانيغا، بطريقة رائعة لثلاث ضربات جزاء أمام أتليتك بلباو، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة التاسعة للدوري الإسباني.
وتألق الحارس في الذود عن مرماه في الدقيقة 28 عندما تصدى لركة جزاء أمام برينغوير، كما تصدى أيضاً للضربة الثانية في الدقيقة 54 أمام هيريرا.
⛔️ 1.
وفي الدقيقة 57، الحكم يعود لتقنية الفيديو ويعيد ركة الجزاء، ويتصدى لها مجدداً.
✍️ Paulo Gazzaniga. De professió, ????????????????????????????????????????????. #GironaAthletic | #LaLigaHighlights | @LaLiga pic.twitter.com/aus4l72Hj3
— Girona FC (@GironaFC) October 6, 2024
✍️ Paulo Gazzaniga. De profesión, ????????????????????????????????????????????????. #GironaAthletic | #LaLigaHighlights | @LaLiga
pic.twitter.com/S10b5VDfcg
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جيرونا أتلتيك بلباو الليغا
إقرأ أيضاً:
هجمات بـمسيّرات لليوم الرابع تستهدف مطار الخرطوم.. والجيش يتصدى
تجدد هجمات الطائرات المسيّرة والتي تستهدف مطار الخرطوم لليوم الرابع على التوالي، فيما تصدت دفاعات الجيش السوداني للهجوم الجديد.
وذكر شهود عيان أن "عددا من الطائرات المسيرة هاجمت فجر الجمعة مناطق شرق مدينة الخرطوم"، مشيرين إلى أن صوت المضادات الأرضية والانفجارات سمع بقوة في المنطقة، التي يتواجد فيها مطار الخرطوم الدولي، وفق ما حديثه لـ"الأناضول".
وتأتي الهجمات بعد إعلان السلطات السودانية يوم الأربعاء الماضي، استئناف تشغيل مطار العاصمة للمرة الأولى منذ اندلاع القتال في نيسان/ أبريل 2023.
وخلال الأيام الثلاث الماضية، تصدت دفاعات الجيش السوداني لطائرات مسيرة استهدفت الخرطوم، دون حديث عن وقوع خسائر بشرية.
وحتى الساعة 11:20 ت.غ، لم تصدر إفادة من الجيش السوداني بشأن الهجوم على الخرطوم، لكن السلطات عادة ما تقول إن "قوات الدعم السريع" تستهدف منشآت مدنية، دون تعليق من الأخيرة التي تدعي أنها تراعي حماية المدنيين.
ومنذ 15 نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش و"قوات الدعم السريع" حربا لم تفلح وساطات إقليمية ودولية عديدة في إنهائها، وسط معاناة المدنيين.
وقُتل في الحرب نحو 20 ألف شخص وشُرد أكثر من 15 مليونا بين نازح ولاجئ، وفق تقارير أممية ومحلية، في حين قدرت دراسة أعدتها جامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.
وأدت الحرب الدموية إلى تهجير نحو 12 مليون شخص، وتسببت "بأسوأ أزمة إنسانية في العالم" كما وصفتها الأمم المتحدة.