انتشرت الآونة الأخيرة، تقنية الذكاء الاصطناعي في جميع استخدامات الحياة اليومية، وهو ما جعل طلاب الثانوية العامة يضعون كليات الذكاء الاصطناعي نصب أعينهم، خلال تنسيق المرحلة الأولى لتسجيل الرغبات، واستعدادا لتنسيق المرحلة الثانية، وذلك بعد معرفتهم الكليات المتاحة في مصر لدراسة الذكاء الاصطناعي، لكن ما يفكرون به هو سوق العمل بعد التخرج منها.

كليات الذكاء الاصطناعي في مصر

هناك العديد من الجامعات، التي تمكن طلاب الثانوية العامة من دراسة الذكاء الاصطناعي وأهميته وأقسامه المختلفة، فضلًا عن تأهيلهم لسوق العمل بعد التخرج، ومن أبرز الجامعات في مصر لدراسة الذكاء الاصطناعي هي جامعات القاهرة، حلوان، السادات، كفر الشيخ، سوهاج، المنوفية، الفيوم، جنوب الوادي، مطروح، بنها، وفق ما أعلنته وزارة التعليم العالي، على صفحتها الشخصية.

مجالات العمل بعد دراسة الذكاء الاصطناعي 

هناك العديد من الأعمال في المجالات المختلفة، التي تؤهل الطلاب الدراسة في كليات الذكاء الاصطناعي، أهمها البرمجة وتصميم الروبوتات وهندسة الكمبيوتر، وذلك وفق ما ذكره خالد يسري، استشاري أدوات الذكاء الاصطناعي خلال حديثه لـ«الوطن»، إذ أنَّ هناك العديد من الأعمال المتاحة بعد التخرج في كليات الذكاء الاصطناعي.

العمل في مجال البرمجة.

العمل في مجال متابعة أعمال الروبوتات.

العمل في مجال تصميم النظم وتحليلها.

العمل في مجال التطبيقات الحاسوبية.

العمل في سرية أمن نظم المعلومات.

العمل في مجال تصميم وتطوير الروبوت.

العمل بمجال تمييز الأصوات وتحليل الصور.

العمل في مجال صناعة السيارات والطائرات.

العمل في مجال برمجيات الاستثمار أو الترجمة.

العمل في هندسة الكمبيوتر وقاعدة البيانات.

العمل في مجال التواصل البصري والتصميم.

العمل في مجالات الذكاء الاصطناعي وهندسة البرمجيات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي كليات الذكاء الاصطناعي سوق العمل العمل فی مجال

إقرأ أيضاً:

عُمان وكوريا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال البيئة

العُمانية: وقّعت سلطنة عُمان وجمهورية كوريا مذكرة تفاهم في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتطوير التعاون في مجالات البيئة وتغير المناخ والتنمية المستدامة، وذلك على هامش أعمال الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة في العاصمة الكينية نيروبي.

وتهدف المذكرة إلى تأسيس شراكة طويلة المدى تقوم على مبادئ المساواة والمصالح المشتركة، بما يسهم في حماية البيئة وضمان رفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية، والعمل المشترك، سواء على المستوى الثنائي أو متعدد الأطراف، لمواجهة التحديات البيئية المتصاعدة عالميًّا، بما يعكس حرص الجانبين على الارتقاء بالشراكة البيئية وتفعيل مجالات التعاون المشترك.

وقّع المذكرة عن الجانب العُماني سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، وعن الجانب الكوري معالي كوم هانسن نائب وزير المناخ والطاقة والبيئة.

وتتضمن مذكرة التفاهم عددًا من مجالات التعاون الرئيسة، أبرزها إدارة جودة الهواء وإدارة الموارد المائية والتلوث وحماية التنوع البيولوجي ومكافحة التصحر ووقف تدهور الأراضي، بجانب تعزيز الاقتصاد الدائري وإدارة النفايات وإعادة التدوير، وتطوير الاستجابات لتغير المناخ بما يشمل تقنيات تقليل الكربون والبنية الأساسية للتكيف، ودعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر بما في ذلك الهيدروجين والأبنية الخضراء.

وتشمل المذكرة أشكال التعاون في تبادل المعلومات والخبراء، وتدريب الموظفين، وتطوير المشروعات المشتركة، وتنظيم الندوات وحلقات العمل، بما يعزز تبادل الخبرات بين البلدين.

ويمثل توقيع هذه المذكرة خطوة مهمة في توثيق التعاون البيئي بين سلطنة عُمان وجمهورية كوريا، ويفتح آفاقًا واسعة للاستفادة المتبادلة من التقنيات والخبرات الحديثة في مواجهة التحديات البيئية والمناخية.

مقالات مشابهة

  • وزير العمل في قمة المرأة 2025: «الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي يعيدان تشكيل خريطة الوظائف»
  • وزير العمل: الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي يعيدان تشكيل خريطة الوظائف بمصر
  • "التربية": نتائج امتحان الثانوية العامة (الدورة الثالثة) غدًا
  • ضبط سيدة تدير كيانًا تعليمياً وهميًا للنصب على راغبي العمل في مجال التمريض بأسوان
  • مختصة: الذكاء الاصطناعي بالمملكة يشهد نموا واسعا في جميع القطاعات
  • إنوفيرا تطلق برامج تدريبية متقدمة في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
  • أبرز أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة التسوق عبر الإنترنت
  • عُمان وكوريا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال البيئة
  • أبرز خمس اتجاهات تدفع الحقبة القادمة من الذكاء الاصطناعي الوكيل في جميع أنحاء المنطقة
  • التحول نحو اقتصاد المعرفة.. توسع تدريبي في مجالات الذكاء الاصطناعي وإدارة المشاريع