كشف جديد لتعبئة الغاز المنزلي في خانيونس والوسطى ورفح
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
غزة - صفا
أعلنت وزارة الاقتصاد عن إدراج كشف جديد لأسماء المستفيدين من تعبئة الغاز المنزلي للمقيمين والنازحين في محافظة خانيونس والوسطى ورفح. تأتي هذه الخطوة لتعزيز خدمات الدعم المقدمة للأسر في هذه المناطق.
الكشوفات الجديدة كشف الوسطى لتواريخ 7 و8 و9 أكتوبر 2024: اضغط هنا للاطلاع على الأسماء كشف خانيونس لتواريخ 7 و8 و9 أكتوبر 2024: اضغط هنا للاطلاع على الأسماءنحث جميع المستفيدين على مراجعة الكشوفات والتأكد من أسمائهم لتسهيل إجراءات تعبئة الغاز المنزلي.
رابط فحص حالة طلبك في تعبئة أسطوانات الغاز إقرأ أيضاً إطلاق خدمة تسجيل المواطنين لتعبئة أسطوانات الغاز
لمعرفة حالة طلبك أو لإجراء أي تعديلات، يمكنك زيارة الرابط التالي:
رابط فحص تعبئة أسطوانات الغاز
تعليمات الهيئة العامة للبترول للمواطنين:تعبئة أسطوانات الغاز: يرجى إبراز الهوية الشخصية عند تسليم واستلام الأسطوانة من الموزع في الحي. المسؤولية عن تدقيق البيانات تقع على عاتق الموزع.
تحديث الطلبات: بعد تحديث العناوين وبيانات الموزعين، يمكنكم تعديل الطلب إذا كان حالته "قيد التنفيذ". يُسمح بتعديل العنوان (المحافظة، المدينة، المنطقة، والموزع) دون أن يتأثر ترتيب الطلب، حيث يعتمد الكشف على تاريخ إدخال الطلب فقط.
رقم الجوال: لضمان سحب طلبكم بنجاح، يُرجى التأكد من إدخال رقم جوال صحيح في بوابة التسجيل. إذا تم إدخال رقم غير صحيح، لن يتم سحب الطلب.
لذلك، نرجو منكم الدخول إلى بوابة التسجيل واستكمال البيانات اللازمة لضمان تقديم الخدمة بشكل صحيح.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تعبئة الغاز المنزلي خانيونس الوسطى رفح وزارة الاقتصاد تعبئة أسطوانات الغاز
إقرأ أيضاً:
أسعار الفضة تحلّق فوق 60 دولاراً
في مشهد لم تشهده الأسواق من قبل، اندفعت أسعار الفضة بقوة غير مسبوقة، متجاوزة 62 دولارًا للأونصة، لتسجّل أعلى مستوى في تاريخها، مع قفزة تفوق 115% خلال فترة قصيرة، وأداء يتجاوز حتى الذهب الذي يعيش هو الآخر عامًا استثنائيًا.
لكن مع هذا الصعود اللافت، يبرز السؤال الأهم في أسواق المعادن: هل نشهد الفضة عند مستوى 100 دولار؟
وفق تقرير لشبكة "CNBC"، تعاني سوق الفضة من عجز متراكم منذ أكثر من خمس سنوات متتالية، في وقت لم يعد فيه الإنتاج قادرًا على اللحاق بالطلب المتسارع.
هذا الخلل الهيكلي يجعل السوق شديدة الحساسية؛ فمع أي نقص طفيف في المعروض، يندفع السعر صعودًا بعنف، في ظل محدودية البدائل وسرعة امتصاص الكميات المتاحة.
الطلب الصناعي بات المحرك الأكبر لأسعار الفضة، ولم يعد المعدن الأبيض مجرد أداة استثمارية أو مخزن للقيمة.
وتدخل اليوم الفضة في قلب الصناعات الأكثر نموًا في العالم، من بينها الألواح الشمسية، السيارات الكهربائية، الهواتف الذكية والرقائق الإلكترونية، ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.
كل صناعة جديدة، وكل توسّع تقني، يضيف طبقة جديدة من الطلب، ما يراكم الضغط على سوق تعاني أساسًا من نقص المعروض.
الفضة فرصة بديلة ذات عائد أعلى ومخاطر محسوبة
إلى جانب الصناعة، يتصاعد الطلب الاستثماري على الفضة باعتبارها الملاذ الأرخص، فالمستثمرون الذين لم يتمكنوا من مواكبة أسعار الذهب المرتفعة، وجدوا في الفضة فرصة بديلة ذات عائد أعلى ومخاطر محسوبة.
هذا التحوّل زاد من وتيرة الطلب، خاصة من المستثمرين الأفراد والصناديق الباحثة عن تنويع المحافظ والتحوط من التضخم وتقلبات الأسواق.
في ظل هذه المعطيات، لم يعد الحديث عن أسعار ثلاثية الأرقام ضربًا من الخيال.
وترى بنوك استثمارية كبرى أن سيناريو وصول الفضة إلى 100 دولار للأونصة أصبح قائمًا، بحسب الاسواق العربية.
ويتوقع بنك BNP Paribas دخول الفضة في عقد صاعد، قد يدفع الأسعار إلى ما فوق 100 دولار قبل عام 2026، مدعومة بعجز المعروض، وتسارع الطلب الصناعي، واستمرار الإقبال الاستثماري.
وبين عجز هيكلي، وطلب صناعي متفجّر، وتحوّل استثماري واسع، تقف الفضة اليوم في موقع غير مسبوق.