يتلقى 80 ألف درهم في حسابه بالخطأ والمحكمة تغرمه.. لهذا السبب!
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام رجل برد 80 ألف درهم لشخص آخر، بعدما استولى على المبلغ الذي وصل إلى حسابه البنكي بالخطأ.
وفي تفاصيل القضية، رفع رجل دعوى طالب فيها بإلزام شخص آخر بدفع 90 ألف درهم تعويضاً عن الأضرار المادية التي لحقت به، مشيراً إلى أنه "حول 80 ألف درهم بالخطأ إلى حساب المدعى عليه، إلا أن الأخير تعمد الاستيلاء عليها وعدم ردها".وأُدين المدعى عليه جزائياً بتهمة الاستيلاء بنية التملك على مال المدعي، والذي وقع في حيازته عن طريق الخطأ.
وأمرت المحكمة بإلزام المدان بدفع 80 ألف درهم للمدعي، إضافة إلى 5 آلاف درهم تعويضاً، مع تحميله رسوم ومصاريف الدعوى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القضية المحكمة الإمارات قضية ألف درهم
إقرأ أيضاً:
ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب
أقال دونالد ترامب مديرة المعرض الوطني للبورتريه، الجمعة، زاعما أنها "متحيزة حزبيا بشدة"، في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأمريكي بخطته لإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في البلاد.
وتعد إقالة كيم ساجيت التي يضم متحفها في واشنطن الممول من القطاع العام لوحات لشخصيات بارزة في التاريخ الأمريكي، أحدث خطوة هجومية من قبل الجمهوريين في عالم الفنون الذي يرونه معاديا لهم ومعقلا لخصومهم من الحزب الديمقراطي.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "بناء على طلب وتوصية كثيرين، أنهي عمل كيم ساجيت كمديرة للمعرض الوطني للبورتريه".
وأضاف: "إنها شخصية متحيزة حزبيا بشدة، وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول، وهو أمر لا يلائم منصبها على الإطلاق".
وتعد هذا الإقالة أول إجراء يتخذه ترامب ضد مؤسسة سميثسونيان العريقة منذ إصداره أمرا تنفيذيا يهدف إلى تطهير الهيئات الثقافية من "السرديات المثيرة للانقسام" و"العقائد المعادية لأمريكا".
وساجيت التي ولدت في نيجيريا ونشأت في أستراليا، هي مواطنة هولندية متخصصة في فن البورتريه، وقد ترأست المعرض الوطني منذ عام 2013.
وتعد مؤسسة سميثسونيان التي تأسست قبل نحو قرنين وجهة سياحية مفضلة، خاصة أن الدخول مجاني إلى متاحفها الـ21 المخصصة للتاريخ والثقافة الأمريكية بالقرب من البيت الابيض.
وتأتي إقالتها، الجمعة، بينما تخوض إدارة ترامب معركة مع جامعات مرموقة مثل هارفارد، وأيضا تسعى إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون.