قيس سعيد يفوز برئاسة تونس مجددًا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تونس (زمان التركية)ــ أعيد انتخاب الرئيس التونسي قيس سعيد رئيسا للجمهورية لولاية ثانية مدتها خمس سنوات، لكن 30 بالمئة من الشعب لم يشارك في الانتخابات.
وأعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس النتائج الأولى للانتخابات الرئاسية التي أجريت في 6 أكتوبر 2024.
الانتخابات التونسيةوصرح رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية فاروق بوعسكر في المؤتمر الصحفي بأن الرئيس الحالي قيس سعيد حصل على 90.
ومن بين المرشحين الآخرين، زعيم حركة الشعب زهير المغزاوي، الذي حصل على 1.97 بالمئة من الأصوات، ورجل الأعمال عياشي زمال الذي بدأ السياسة كنائب في البرلمان عن حزب تونس الحية عام 2020، وحصل على 7.35% من الأصوات.
كما أعلن فاروق بوعسكر أن 28.8 بالمئة من الناخبين شاركوا في الانتخابات.
وانتخب أستاذ الدستور قيس سعيد رئيسا للجمهورية لأول مرة في انتخابات 2019.
Tags: الانتخابات التونسيةزهير المغزاويفاروق بوعسكرقوز قيس سعيدقيس سعيد
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الانتخابات التونسية زهير المغزاوي فاروق بوعسكر قيس سعيد بالمئة من قیس سعید
إقرأ أيضاً:
القومي لحقوق الإنسان يشيد بدور "الوطنية للانتخابات" في كشف محالفات الدوائر الملغاة
أكد المستشار عصام شيحة، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن الهيئة الوطنية للانتخابات باتت تنتهج نهجًا أكثر وضوحًا وصراحة في التعامل مع العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أنه في المراحل الأولى من عمل الهيئة لم تكن تشير من قريب أو بعيد إلى المخالفات التي تشهدها بعض الدوائر، على عكس ما يحدث الآن من مكاشفة ومصارحة حول ما يجري في الميدان.
وأوضح عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان خلال حوارببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر قناة الحياة، أن الهيئة الوطنية للانتخابات تقوم بدورها المنصوص عليه في القانون، وتسعى بشكل حثيث إلى تعزيز الوعي بأهمية المشاركة في الانتخابات، مؤكدًا أنها باتت تحرص في كل بياناتها على الإشارة إلى الرقم الساخن لتشجيع المواطنين على الإبلاغ وتقديم الشكاوى.
وكشف عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان أن عددًا كبيرًا من الدوائر التي شهدت التصويت اليوم كانت قد شهدت أيضًا حالات شراء أصوات الناخبين في الانتخابات الماضية، موضحًا أن شكاوى رسمية تم تقديمها بشأن هذه التجاوزات، ما يعكس ضرورة استمرار الرقابة المجتمعية والالتزام بالقانون لضمان عملية انتخابية نزيهة وشفافة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟