الاثنين والثلاثاء.. أسرة تيتا زوزو في ضيافة إسعاد يونس بصاحبة السعادة..صور
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تستضيف الإعلامية إسعاد يونس يومي الاثنين والثلاثاء القادمين أسرة مسلسل "تيتا زوزو".
ونشرت إسعاد يونس من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عدة صور من كواليس الحلقة استعداد لعرضها.
تفاصيل تيتا زوزو
ينتمي مسلسل “تيتا زوزو” إلى فئة الأعمال الإجتماعية الذي تدور احداثه في إطار لايت كوميدي وهو مسلسل مكون من 30 حلقة يتم عرضه في الأوف سيزون وتدور قصته حول إسعاد يونس التي تلعب شخصية وكيلة وزارة ولديها أبناء وأحفاد، ومن ثم تمر العائله بالعديد من المشاكل، ذلك الأمر الذي يجعل اسعاد يونس مسؤوله عن تلك المشاكل وعن تقديم حلول لها.
فريق عمل تيتا زوزو
مسلسل “تيتا زوزو”، يشارك فى بطولته إسعاد يونس، مصطفى غريب، إسلام إبراهيم، ندى موسى، محمد كيلاني، إيناس كامل، حمزة العيلي، نور محمود، محمود البزاوي، وإيمان يوسف.
آخر أعمال الفنانة إسعاد يونس
وكان آخر أعمال الفنانة إسعاد يونس فيلم “عصابة عظيمة” الذي شارك فى بطولته كل من كريم عفيفى وفرح الزاهد ورنا رئيس وعنبة ومحمد محمود وتأليف هاجر الإبيارى وإخراج وائل إحسان، ويدور الفيلم في إطار كوميدي حول شخصية عظيمة هي امرأة ذكية في أواخر الخمسينيات من عمرها فقدت بصرها نتيجة حادث ولكنها تتغلب على ذلك بقوة البصيرة. يتسبب ابنها الساذج في مشاكل تؤدي إلى احتمالية خسارة منزلها الذي يعد آخر ما تملكه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاثنين والثلاثاء أبطال مسلسل تيتا زوزو أحداث مسلسل تيتا زوزو
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.