تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، إن الفريق القومي لا يعاني من أي أزمات فنية خلال الفترة الحالية، موكدا: "مينفعشي مدرب منتخب كبير زي منتخب مصر يشتكي من وجود نقص في بعض المراكز في الملعب".
وتابع حسام حسن خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمباراة موريتانيا غداً ، الجمعة، في تصفيات أمم أفريقيا قائلا في المعسكر الأخير للمنتخب الوطنى غاب عن الفريق لاعبين مؤثرين جدا وهم عمر مرموش ومحمد عبد المنعم ومصطفى محمد ومع ذلك قدمنا عروضا قوية ونجحنا في الفوز على منتخبي بتسوانا وكاب فيردي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية:
حسام حسن
منتخب مصر
موريتانيا
تصفيات امم افريقيا
تصريحات حسام حسن
إقرأ أيضاً:
صنعاء تفرض معادلة جديدة والاحتلال الإسرائيلي يعاني إفلاس الأهداف
الجديد برس| بعد أسابيع من الضربات اليمنية ، قرر
الاحتلال الإسرائيلي أخيرا الرد ، لكن طبيعة الأهداف توحي بانه يعاني افلاس في الأهداف.. قبل أيام قررت
اليمن توسيع بنك أهدافها في الأراضي المحتلة فأضافت حيفا إلى جانب مطار بن غوريون وعززت
الصواريخ بالقدس ، كاشفة عن امتلاكها بنك اهداف لا ينضب في الأراضي المحتلة بفلسطين، بينما ظل الاحتلال يحاول الدفاع تارة بتسويق مزاعم حول اعتراض الصواريخ مع ان تأثيراتها سواء المباشرة بهروب المستوطنين للملاجئ وتعطل الحياة او غير المباشرة المتعلقة بتعليق مزيد من الرحلات الجوية إلى تل ابيب كانت ماثلة للعيان. اليوم وبعد ضربات يمنية قاسية للاحتلال ، يقرر تحريك طائراته للرد ، وقد حرك عشر منها بينها طائرة تزود بالوقود جوا، والهدف كان ضرب طائرة مدنية كان بإمكانها احتجازها في الأردن حيث عادت منه توا. لا شيء حققه الاحتلال من عدوانه الأخير على اليمن فقط مجرد محاولة لحفظ ماء الوجه، لكن بخسائر كبيرة وفاتورة اعظم من ذي قبل. فعليا لا يملك الاحتلال رغم اشهر المواجهات الطويلة مع اليمن اي بنك اهداف فكل غارات لا تتجاوز منشات مدنية مفتوحة امام الجميع وليست سرية سواء مطار صنعاء او ميناء الحديدة وحتى خزنات نفط لمحطات كهرباء ومعامل اسمنت تم استهدافها ضمن خارطة عدوانه على اليمن. قد يكون قادة الاحتلال على راسهم رئيس الحكومة حاولوا استغلال العدوان الأخير لتسويقه كإنجاز لكن نتائج ذلك لا تقتصر عن محاولة استعادة ثقة الصهاينة بحكومتهم مع فقدانهم ذلك في ظل استمرار تساقط الصواريخ اليمنية وفشل الاحتلال بصدها او حتى الرد عليها. صحيح ان الاحتلال دمر ما تبقى من طائرات مدنية في اليمن، لكن في المقابل يعجز عن تشغيل اسطوله الجوي في مطار بن غوريون وهي معادلة نجحت اليمن بفرضها حتى قبل ان يقدم الاحتلال على عدوانه الأخير.