إليكم ما جاء في أحدث تقرير للجنة الطوارئ حول الاعتداءات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
وزّع منسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور ناصر ياسين التقرير الرقم 15 حول الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان والوضع الراهن. وجاء فيه:
"خلال الـ24 ساعة الماضية تم تسجيل 61 غارة جوية ليصل العدد الإجمالي للاعتداءات منذ بداية العدوان إلى 9531 إعتداء.
حصيلة الشهداء والجرحى خلال الـ24 ساعة الماضية: 28 شهيداً و113 جريحاً ليرتفع العدد الإجمالي منذ بدء الاحداث إلى 2169 شهيداً و10212 جريحاً.
لتاريخه تم فتح 1023 مركزاً لاستقبال النازحين منها 822 مراكزاً وصلت للحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية.
لتاريخه تم تسجيل 186400 نازح (38700 عائلة) في مراكز الايواء الواردة في اللوائح الصادرة عن غرفة العمليات الوطنية.
تقوم كافة الأجهزة الامنية بحفظ الامن والمساهمة في مساعدة النازحين وتوزيع المواد الغذائية والمحروقات وحماية مراكز الايواء ومنع عمليات الاحتكار ومراقبة الأسعار ومراقبة ضبط الحدود.
من تاريخ 23 أيلول لغاية 10 تشرين الأول 2024 سجّل الامن العام عبور 314481 مواطناً سورياً و 111801 مواطن لبناني إلى الأراضي السورية.
تتولى لجنة الطوارئ الحكومية استلام المساعدات الدولية وتوزيعها على النازحين على صعيد المحافظات ضمن آلية واضحة وشفافة.
يحشد الاتحاد الأوروبي جميع اداوت الاستجابة للطوارىء المتاحة لدعم المتضررين من الازمة المستمرة في لبنان حيث أطلق عملية جسر جوي انساني من 3 رحلات جوية على أن تصل أول رحلة إلى بيروت في 11 تشرين الأول الحالي، وستنقل الرحلات مؤناً من الاتحاد الأوروبي تتضمن مستلزمات لمراكز الايواء.
أعلنت وزارة التنمية الدولية الكندية أن كندا ستقدم تمويلاً اضافياً بقيمة 15 مليون دولار كندي لتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحة للمدنيين في لبنان.
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن المؤتمر الدولي المخصص للبنان سيعقد في باريس في 24 تشرين الأول بهدف تعبئة المجتمع الدولي لدعم اللبنانيين ومؤسساتهم".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تحدي القراءة العربي في ليبيا يدخل مرحلة الحسم.. نحو تكريم النخبة وتحفيز الإبداع
جدّدت لجنة الإشراف الرئيسية لمبادرة تحدي القراءة العربي في ليبيا شكرها وتقديرها لجميع المساهمين في نجاح الدورة التاسعة، مؤكدة استمرار المسيرة برغم التحديات، مع الإعلان عن إجراء عمليات التقييم النهائية للمبادرة عن بُعد من قبل لجنة التقييم العربية، نظراً لظروف حالت دون تنفيذ التقييم بشكل مباشر.
وتتركز المرحلة النهائية للمبادرة على تحقيق عدة أهداف رئيسية تتمثل في:
المفاضلة بين الطلاب الحاصلين على الترتيب الأول من كل منطقة تعليمية لاختيار بطل تحدي القراءة العربي في ليبيا من بين 10 طلاب. اختيار أفضل 5 طلاب من ذوي الهمم من مختلف المناطق التعليمية. اختيار 5 منسقين متميزين على مستوى المناطق التعليمية بناءً على أداءهم. اختيار 10 مدارس متميزة وفق معايير محددة. اختيار المراقبة المتميزة وفق معايير خاصة لدور المراقبات في ليبيا.وأما آلية اختيار المتأهلين للمرحلة النهائية توضّح أن 50 طالبًا متأهلًا من ليبيا (5 طلاب من كل منطقة تعليمية) سيتم تقييمهم في مستويين تعليميين:
المستوى الأول من الصف الأول حتى الصف السادس المستوى الثاني من أول إعدادي حتى ثالث ثانويوبحسب المبادرة، يتم اختيار الأول والثاني من كل مستوى، بالإضافة إلى الطالب الثالث من المستوى ذي أكبر عدد مشاركين، ثم المفاضلة النهائية بين هؤلاء الخمسة، أما الطلاب من ذوي الهمم، فيتم اختيار أفضل 3 مشاركين من كل منطقة تعليمية ومركز خدمة اجتماعية، لتختار لجنة التقييم 5 طلاب منهم على مستوى الدولة، وفيما يتعلق بالمدارس، المراقبات، والمنسقين، تعتمد لجنة الإشراف معايير تشمل عدد ونسبة الطلاب المسجلين والمتأهلين، الأنشطة المنفذة، وتقارير العمل لتحديد المتميزين، والجدول الزمني للمبادرة يبدأ بعمليات التقييم والمفاضلة النهائية في 7 يوليو 2025، يليها الحفل الختامي وإعلان النتائج في 17 يوليو 2025.
كما شددت اللجنة على ضرورة إرسال كافة تقارير العمل ونتائج التقييم إلى اللجنة المشرفة بالمستوى الأعلى، مع توثيق وتوقيع كافة أعضاء لجان المبادرة لضمان شفافية ودقة العملية.
وأشارت اللجنة إلى أهمية تسليم جوازات سفر التحدي الخاصة بالطلاب المتأهلين، والتقارير المتعلقة بالمدارس والمراقبات والمناطق التعليمية قبل الأول من يوليو 2025، تمهيداً لإرسالها إلى لجنة التقييم العربية.
ودعت اللجنة جميع منسقي المناطق التعليمية واللجان في المدارس والمراقبات إلى الالتزام التام بالجدول الزمني المحدد لضمان سير التقييم بسلاسة وتحقيق أهداف المبادرة بنجاح.
وأعربت اللجنة عن خالص شكرها وتقديرها لكل من ساهم في إنجاح الدورة التاسعة لمبادرة تحدي القراءة العربي في ليبيا، مع التطلع إلى استمرار الجهود لبناء جيل مثقف ومبدع من خلال هذا المشروع الوطني العربي.