مقالات مشابهة الطلب على الكهرباء في أميركا يبلغ ذروة جديدة خلال الصيف

‏18 دقيقة مضت

هاتف iQOO 13 ينطلق بأحدث وأفضل شاشة مطورة من BOE

‏24 دقيقة مضت

اضبط تردد القنوات الناقلة مباراة السعودية واليابان الآن وتابع المباراة بجودة FHD

‏ساعة واحدة مضت

إعلان تشويقي يؤكد دعم سلسلة Honor X60 بسعة كبيرة للبطارية 6600 mAh

‏ساعة واحدة مضت

الطاقة المتجددة في أستراليا تفقد مزرعة رياح بقدرة 476 ميغاواط

‏ساعة واحدة مضت

سامسونج تحافظ على مكانتها ضمن أفضل 5 علامات تجارية عالمية في 2024

‏ساعتين مضت

أعلنت شركة إنتل عن سلسلة معالجات Core Ultra 200S الجديدة والتي تستهدف دعم أجهزة الحاسب المكتبي المخصصة للألعاب بآداء أقوى وتبريد أكثر كفاءة.

جيل جديد من معالجات إنتل المميزة ينطلق بمعالجة لأكثر المشاكل الشائعة في معالجات الشركة المميزة، حيث تتميز معالجات Core Ultra 200S بنظام تبريد أكثر كفاءة، مع إدارة أفضل لإستهلاك الطاقة.

ومن المقرر أن تبدأ إنتل في 24 من أكتوبر الجاري في إطلاق سلسلة معالجات Intel Core Ultra 200S للأسواق، على أن يستهدف هذا الجيل التركيز على الآداء لكل واط لإستقرار حرارة المعالج وتبريد أكثر كفاءة مقارنة بالجيل 14 من المعالجات.

وتعرف سلسلة المعالجات الجديدة برمز “Arrow Lake S”، كما تعد الجيل الأول من معالجات أجهزة الحاسب المكتبي المقدمة من إنتل بوحدة معالجة عصبية NPU مدمجة والتي تستهدف تسريع مميزات الذكاء الإصطناعي.

ولقد أكدت إنتل في تصريحات أصدرتها على أن معالجات “Arrow Lake” تأتي بأفضل آداء في أجهزة الحاسب المكتبي والأجهزة المحمولة، حيث تقدم أعلى آداء مع إستهلاك أقل للطاقة، كما تقدم معالجات “Arrow Lake” أول جيل من أجهزة “Intel AI PC” التي تحدد أفضل معايير في الأجهزة التي تجمع بين الآداء مع تقنية الذكاء الإصطناعي.

وتنطلق سلسلة معالجات Core Ultra 200S بميزة خفض إستهلاك الطاقة بنسبة 50% في المهام الأساسية، ودفع مستويات أكبر من الطاقة عند تشغيل الألعاب بدءاً من 50 إلى 150 واط.

كما قدمت إنتل عرض حي لآداء الرقاقة عند تشغيل لعبة “Assassin’s Creed Mirage” بمعالج Core Ultra 9 285K والذي قدم آداء يصل إلى 80 واط، كما تدعم الرقاقة خفض الطاقة إلى 54 واط عند تشغيل لعبة “Call of Duty: Modern Warfare III”.

وتؤكد إنتل على أن درجة حرارة معالج Core Ultra 9 285K ستنخفض حتى 13 درجة عند تشغيل الألعاب بدقة 1080 بيكسل مع مبرد بحجم 360 مم.

وتنتقل إنتل إلى دعم مقبس LGA-1851 الجديد في هذا الجيل، ولقد أكدت شركة “Corsair” في تصريحات رسمية على أن جميع مبردات الشركة التي تدعم LGA-1700 ستدعم أيضاً LGA-1851.

من جانب أخر تدعم إنتل الرقاقات بأحدث تقنية تغليف ثلاثية الأبعاد في بناء Core Ultra 200S، كما تم تقليص حجم التغليف بنسبة 33%.

أيضاً من المقرر أن ينطلق معالج Ultra 9 285K للأسواق بعدد 24 من الأنوية، و24 threads، كما تقدم سرعة تصل إلى 5.7GHz.

وتنقسم أنوية Ultra 9 285K إلى 8 من الأنوية P لتعزيز الآداء، و16 من أنوية E للكفاءة، كما ستعمل الترقية الجديدة في الأنوية على معالجة مهام الذكاء الإصطناعي بكفاءة بقدرة 13 TOPS، لذا لن تدعم مميزات Microsoft Copilot Plus التي تتطلب قدرة NPU 40 TOPS.

المصدر




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: عند تشغیل على أن

إقرأ أيضاً:

شرطة دبي أقوى علامة شرطية في العالم

دبي-وام 
تصدّرت القيادة العامة لشرطة دبي قائمة الأجهزة الشرطية العالمية في مؤشر قيمة الهوية المؤسسية الصادر عن «براند فايننس»، بحصول علامتها الشرطية على تصنيف «قوة سمعة الهوية المؤسسية AAA+»، وبمجموع نقاط يبلغ 9.2 من 10.
وجاء هذا التقييم بعد دراسة مقارنة شملت انطباعات عامة في 10 دول مع أكثر من 8000 جهة ذات علاقة وصاحب مصلحة، لتُظهر النتائج تميز شرطة دبي في جميع المحاور التي تضمنتها الدراسة، بما في ذلك الأخلاقيات، والكفاءة التشغيلية، والشفافية، والابتكار.
وأبرز تقرير «براند فايننس» الدور المحوري لشرطة دبي ومساهمتها في تعزيز القوة الناعمة لدولة الإمارات ودبي بـ 57.9 مليار درهم (15.8 مليار دولار أمريكي)، من أصل 4.48 تريليون درهم ( 1.2 تريليون دولار أمريكي)، قيمة الهوية الإعلامية الوطنية لدولة الإمارات.
ووفقاً للتقرير، حققت شرطة دبي مجموع نقاط يبلغ 9.2 من أصل 10، مقارنة بأبرز الجهات الشرطية الرائدة في العالم. وتفوقت القيادة العامة لشرطة دبي على المتوسط العالمي لقيمة سمعة الهوية المؤسسية في المعايير الإحدى عشر كافة المعتمدة للتقييم، وشملت معيار معاملة الجميع بعدالة (57%)، ومعيار الالتزام والنزاهة (60%)، ومعيار ضمان السلامة والأمن (67%)، ومعيار الأخلاق والسلوكيات (59%)، ومعيار التعامل بمهنية ( 62%)، ومعيار أداء الواجبات بفاعلية (64%)، ومعيار الصورة الإيجابية على منصات التواصل الاجتماعي (57%)، ومعيار التواصل الشفاف والفعال (51%)، ومعيار الابتكار في الحد من الجريمة (54%)، ومعيار الحداثة والتطور (54%)، ومعيار الحضور الأمني القوي في الميدان ( 63%)، وهو ما يؤكد أن مكانة شرطة دبي، ليست باعتبارها جهازاً أمنياً فاعلاً، بل أيضاً محرك أساسي للقوة الناعمة والاقتصاد الوطني، مما يجعلها نموذجاً ملهماً للجهات الشرطية حول العالم.
وتوجه الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، بجزيل الشكر وبالغ الامتنان إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وسموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وسموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، على الدعم والتوجيهات السديدة لتعزيز مسيرة الأجهزة الشرطية في الدولة.
كما توجه القائد العام لشرطة دبي بجزيل الشكر والعرفان إلى الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، لدعم وتوجيهات سموّه المتواصلة، والتي كان لها بالغ الأثر في تحقيق هذا الإنجاز العالمي، وترسيخ مبادئ الابتكار والريادة في العمل الشرطي، مؤكداً أن هذا الإنجاز يترجم الثقة التي تحظى بها أجهزة الشرطة في دولة الإمارات، ويؤكد دور شرطة دبي في تعزيز الأمن والرفاهية وجودة الحياة لأفراد المجتمع.
وأضاف أن ما حققته شرطة دبي من إنجازات نوعية يعكس الالتزام الثابت بتجسيد رؤية القيادة الرشيدة وحكومة دبي، التي وضعت التميز والريادة العالمية هدفًا لا حياد عنه، مشيراً إلى أن تصدّر شرطة دبي المؤشرات العالمية هو ثمرة رؤية طموحة وقيادة رشيدة آمنت أن التفوق ليس خيارًا بل التزام وطني.
وقال: «لقد نجحنا في الانتقال من إطار عمل تقليدي إلى منظومة عمل أمنية تتسم بالذكاء والمرونة والاستدامة، عبر تطوير آليات عمل تستند إلى الابتكار والتقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي الشامل. ومن خلال المبادرات والمشاريع العالمية، وفي مقدمتها مراكز الشرطة الذكية، وتحدي الإمارات للفرق التكتيكية والفعاليات المجتمعية والرياضية، والألعاب الالكترونية، وبرنامج»إسعاد«، أثبتت شرطة دبي أنها ليست فقط جهة أمنية، بل شريك استراتيجي في بناء مجتمع آمن ومتقدم ومستدام، يُحتذى به عالميًا».
من جانبه، قال العميد علي خلفان المنصوري، مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع: «نفخر بهذا الإنجاز العالمي الذي حققته القيادة العامة لشرطة دبي، والذي يعكس ثقة المجتمع المحلي والدولي في مؤسستنا الأمنية. إن تصدر شرطة دبي لمؤشر قوة سمعة الهوية المؤسسية على مستوى الأجهزة الشرطية في العالم، يؤكد أننا نمضي على الطريق الصحيح في ترسيخ مفاهيم المسؤولية المجتمعية، وتعزيز جودة الحياة من خلال منظومة أمنية مبتكرة تستهدف خدمة الناس وأمنهم وسعادتهم في المقام الأول. نؤمن بأن التواصل الإيجابي والفعال مع جميع فئات المجتمع، هو حجر الزاوية في بناء جسور الثقة، وهذا الإنجاز ثمرة هذا النهج الإنساني والتنموي المتكامل الذي تتبناه شرطة دبي».
بدوره، قال الرائد عبدالله حمد الشامسي، مدير إدارة الهوية المؤسسية والمعارض: «يعد تحقيق شرطة دبي تصنيف (AAA+) في مؤشر قوة سمعة الهوية المؤسسية، شهادة عالمية على نجاح استراتيجية الهوية المؤسسية المتكاملة، والتي حرصنا في شرطة دبي على بنائها وضمان استدامتها بما يعكس القيم الجوهرية التي تقوم عليها شرطة دبي، والمتمثلة في الشفافية، والابتكار، والعدالة، والكفاءة. لقد عملنا خلال السنوات الماضية على تطوير هوية متفردة تتجاوز الشكل إلى التأثير، وتمثل روح شرطة دبي ورؤيتها العالمية، وهذا التقييم من مؤسسة دولية مثل»براند فايننس«يمثل حافزاً إضافيًا للاستمرار في التميز والتطوير، وجعل علامتنا المؤسسية مثالاً يحتذى به على المستوى الدولي».
وهنأ ديفيد هاي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «براند فايننس»، القيادة العامة لشرطة دبي، لتصدرها المؤشر، مؤكداً أن هذا الإنجاز يعكس قوة علامتها الشرطية، وأهمية نجاح المؤسسات الحكومية المدفوعة بالابتكار والفكر الحديث، ودورها الجوهري في دعم التنمية الاقتصادية للدول والارتقاء بسمعتها على الساحة الدولية.
وأضاف: «الإنجاز الذي تحقق هو تأكيد على ثقة عالمية استثنائية في جهاز أمني حكومي استطاع أن يجعل الابتكار والتواصل المجتمعي ركيزتين أساسيتين في بناء سمعته ومكانته العالمية. وهو إنجاز تحقق نتيجة رؤية استراتيجية طويلة المدى تدمج الابتكار بالتخطيط المؤسسي، والحداثة بالهوية المحلية، كما عمدت إلى إعادة تعريف العلاقة بين جهاز الشرطة والمجتمع من خلال مبادرات ذكية ومراكز شرطة غير تقليدية، واعتماد متسارع للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وكلها خطوات عززت من مكانة شرطة دبي ليس فقط كمؤسسة أمنية رائدة، بل كأحد محركات القوة الناعمة لمدينة دبي ودولة الإمارات، ومثال يحتذى به عالميا في تحويل السمعة المؤسسية إلى رصيد اقتصادي وطني ملموس».
واستندت شركة «براند فايننس» العالمية في تقييمها على بيانات حول تصورات مدينة دبي وقوة الإمارات الناعمة كقاعدة، استنادًا إلى مؤشر المدينة السنوي ومؤشر القوة الناعمة العالمي على التوالي. كما أجرت الشركة بحثًا مخصصًا يحاكي منهجيات مؤشر القوة الناعمة العالمي لحساب مساهمة شرطة دبي في أداء دولة الإمارات ومدينة دبي لعام 2025 في هذا المؤشر، وذلك بعد إجراء دراسة مقارنة شملت انطباعات عامة في 10 دول مع أكثر من 8000 جهة ذات علاقة.

 

 

مقالات مشابهة

  • أخبار التكنولوجيا|ميتا وتيك توك تطعنان في ضريبة الرقابة الأوروبية.. روسيا تطور تطبيقا بديلا لـ واتساب وتيليجرام
  • فيفو تطلق هاتف Vivo T4 Ultra 5G بمواصفات رائدة وسعر منافس
  • دمية لابوبو على شكل عفريت بيعت برقم قد يصدمك وسط ضجة رواجها حول العالم
  • رد مفاجئ لإلهام شاهين على متابعة تطالبها بآداء مناسك الحج
  • «شرطة دبي» أقوى علامة شرطية في العالم
  • شرطة دبي أقوى علامة شرطية في العالم
  • بمواصفات مدهشة.. شاومي تكشف عن جهاز لوحي جديد
  • دبي تحتضن أكثر من 350 شركة تعمل في مجال الألعاب الإلكترونية
  • خطر يهدد المدارس التركية.. لا تشتروا هذه اللعبة لأطفالكم!
  • أخبار التكنولوجيا| بوكو تغزو الأسواق بسلسلة هواتف جديدة.. جهاز لوحي خارق يغزو الأسواق من شاومي