شاهد.. بشرى سارة لـ مرضى السكر من النوع الأول
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
عقبت الدكتورة إيناس شلتوت، أستاذ الباطنة والسكر والغدد الصماء، على موافقة هيئة الأغذية والدواء الأمريكية على طرح عقار جديد لتأخير ظهور مرض السكر من النوع الأول في البالغين والأطفال.
الأرصاد لـ المصريين: "استمتعوا بالأجواء المعتدلة" (فيديو) تعرف على تفاصيل انطلاق أسبوع الشباب بـ أسوان (فيديو) تفاصيل عقار السكر الجديدوأشارت المشد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إلى أن السكر من النوع الأول الذي يصيب غالبا الأطفال والشباب يكون مرض مناعي، حيث تهاجم الخلايا المناعية داخل الجسم بمهاجمة خلايا البنكرياس، فيظهر مرض السكر من النوع الأول.
وأوضحت أن الدواء الجديد عبارة عن حقن تعطي يوميًا مدة أسبوعين، ويحصل عليه مجموعة منتقاه من الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بالسكر من النوع من الأول، ويعمل الدواء الجديد على تعطيل مهاجمة الخلايا المناعية بالجسم لخلايا البنكرياس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
التشكيلية سارة بنكروم تستعد للمشاركة في ملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي بالدار البيضا
تستعد الفنانة التشكيلية سارة بنكروم للمشاركة في الدورة الأولى لملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي، المزمع تنظيمه بمدينة الدار البيضاء من 4 إلى 8 يوليوز 2025، تحت إشراف جمعية “آرت ويف”، بمشاركة عدد من الفنانين والأكاديميين المغاربة البارزين.
وتأتي هذه المشاركة المرتقبة لتؤكد الحضور الفني اللافت لسارة بنكروم، التي استطاعت أن تفرض اسمها في الساحة التشكيلية بأسلوبها الواقعي الدقيق، واهتمامها بتفاصيل الظل والضوء وتناسق الألوان، مستلهمة مواضيعها من عمق الهوية والثقافة المغربية.
وتطمح بنكروم من خلال هذه التظاهرة الفنية إلى إبراز تجربتها المتفردة، وتقديم أعمال تعبر عن رؤيتها الخاصة لعوالم التراث، وتفتح لها آفاقا جديدة نحو الحضور في معارض وطنية ودولية.
ويُرتقب أن يشكل المعرض فرصة لتفاعل الفنانة سارة مع جمهور نوعي ومبدعين آخرين، ضمن فضاء أكاديمي يحتفي بالإبداع والابتكار، ويكرس الفن التشكيلي كرافعة للتواصل الثقافي والانفتاح الجمالي.
الفنانة سارة بنكروم تؤمن الفنانة بأن الفن ليس فقط وسيلة للتعبير الجمالي، بل رسالة إنسانية وثقافية تحمل هوية الشعوب وروحها العميقة، ومن خلال مشاركتها في هذا الملتقى، تسعى إلى أن تضع بصمتها الخاصة، وتساهم في تعزيز حضور الفن التشكيلي المغربي في المحافل الكبرى، مؤكدة أن لوحاتها ستظل جسرا بين الماضي الأصيل والحاضر المتجدد، وبين التقاليد الراسخة والإبداع الحر.