أسباب تكسر الأظافر وطرق فعالة لعلاجها للحفاظ على صحتها وجمالها
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تعد الأظافر جزءًا مهمًا من مظهر اليدين وتعكس صحة الجسم العامة، لكن تكسر الأظافر يعد مشكلة شائعة تؤثر على الكثير من الأشخاص، وقد تكون نتيجة لعدة عوامل تتعلق بالعادات اليومية أو الظروف الصحية، وفيما يلي نقدم لك أسباب تكسر الأظافر وطرق علاجها للحفاظ على صحة الأظافر وجمالها.
الجفاف: قلة الترطيب قد تؤدي إلى جفاف الأظافر، مما يجعلها هشة وسهلة التكسر.
سوء التغذية: نقص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات، والفيتامينات (مثل فيتامين B وD) والمعادن (مثل الزنك والكالسيوم) يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الأظافر.
التعرض للماء والمواد الكيميائية: التعرض المفرط للماء أو المواد الكيميائية (مثل المنظفات) يمكن أن يضعف الأظافر ويؤدي إلى تكسرها.
الأمراض الجلدية: بعض الحالات الصحية مثل الصدفية أو التهاب الأظافر يمكن أن تسبب تكسر الأظافر.
استخدام أدوات حادة: استخدام الأدوات الحادة أو الخشنة بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى تلف الأظافر وتكسرها.
الإجهاد: التوتر والقلق يمكن أن يؤثران على صحة الجسم العامة، بما في ذلك الأظافر.
ترطيب الأظافر: استخدم مرطبات الأظافر والزيوت الطبيعية مثل زيت الزيتون أو زيت جوز الهند لترطيب الأظافر والجلد المحيط بها.
اتباع نظام غذائي متوازن: تناول الأطعمة الغنية بالبروتينات، والفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الأظافر مثل البيض، والمكسرات، والخضراوات.
تجنب المواد الكيميائية: استخدم قفازات أثناء التعامل مع المنظفات والمواد الكيميائية لحماية الأظافر.
قص الأظافر بشكل منتظم: تقليم الأظافر بانتظام يساعد في تقليل التكسر، حيث إن الأظافر القصيرة أقل عرضة للتكسر.
الابتعاد عن العادات السيئة: تجنب قضم الأظافر أو استخدام الأظافر كأدوات لفتح الأشياء.
استشارة الطبيب: إذا كانت مشكلة تكسر الأظافر مستمرة، يجب استشارة طبيب مختص لتحديد ما إذا كانت هناك حالات صحية تؤثر على الأظافر.
تكسر الأظافر مشكلة يمكن التغلب عليها من خلال فهم الأسباب واتخاذ الخطوات اللازمة للعناية بها. من خلال الترطيب، التغذية السليمة، والحماية من العوامل الضارة، يمكن الحفاظ على أظافر صحية وقوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أربعة تغييرات أساسية تحمي القلب من النوبات
صراحة نيوز -حذر خبراء وأطباء من أن أمراض القلب والأوعية الدموية تظل السبب الرئيسي للوفاة عالميًا، مسهمة بنحو 30% من الوفيات والإعاقات الطويلة الأمد، ما دفع الباحثين لتحديد أساليب وقائية فعالة.
وفي هذا السياق، حدد الدكتور جون دينفيلد، استشاري وأستاذ أمراض القلب في “جامعة لندن كوليدج”، أربع تغييرات جوهرية في نمط الحياة اليومية للوقاية من الجلطات والنوبات القلبية، مشيرًا إلى أن الالتزام بها يحافظ على صحة الإنسان.
وشملت التغييرات الأساسية: الإقلاع عن التدخين للحد من تضرر الشرايين، وضبط مستويات الكوليسترول للحد من تراكم اللويحات، والحفاظ على ضغط الدم ضمن الحدود الطبيعية لتجنب الضرر للأوعية الدموية، والتحكم بالوزن لتقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، الذي يزيد احتمالية حدوث النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وأكد دينفيلد أن اتباع هذه الخطوات الأربعة يمثل وسيلة فعالة للوقاية من أمراض القلب ويعزز الصحة على المدى الطويل.