في تصعيد جديد يصب البنزين على النار، ويشعل التوتر بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي، شنت القوات الجوية للاحتلال أمس، هجمات جديدة على العاصمة اللبنانية بيروت وتحديًدا في منطقتي رأس النبع والنويري، مستهدفه أحد قادة الحزب وهو «وفيق صفا»، حسبما ذكرت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.

من هو وفيق صفا؟

وفي هذا التقرير تستعرض «الوطن»،أهم المعلومات عن وفيق صفا، أحد قيادات حزب الله، ونستعرض أبرز المحطات في حياته وفقًا لـ«سكاي نيوز»، وتأتي كالتالي:-

1- يُعرف وفيق صفا بدوره المهم والمؤثر داخل حزب الله، ليس فقط على الصعيد الأمني، بل أيضًا على الصعيد السياسي.

2- مدير مكتب الاتصال في حزب الله، ومن الشخصيات الأساسية في إدارة علاقات الحزب الخارجية والأمنية.

3- لعب دورًا محوريًا في عدة مفاوضات، من بينها عملية تبادل الأسرى بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي عام 2006.

4- من مواليد عام 1960 في بلدة زبدين، إحدى بلدات جنوب لبنان القريبة من مدينة النبطية.

5- انضم إلى صفوف حزب الله عام 1984.

6- وُضع على رأس اللجنة الأمنية عام 1987.

7- شارك صفا عام 2000 في لجنة مفاوضات أسسها خلال اختطاف ثلاثة جنود إسرائيليين، الذين أعيدت جثثهم إلى إسرائيل عام 2004 في صفقة تبادل.

8- وشارك صفا في مفاوضات إعادة جنديي الاحتياط الذين اختطفهم حزب الله قبل حرب لبنان الثانية عام 2006.

9- وأصيب اثنان من أبنائه في تفجيرات «البيجر» المأساوية التي وقعت في 17 سبتمبر الماضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وفيق صفا حزب الله الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل حزب الله وفیق صفا

إقرأ أيضاً:

تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 28 يوليو

غزة - صفا

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.

وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء.

ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.

وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.

وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.

واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 59733 مواطنا، فيما وصل عدد المصابين إلى 144477، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة.

في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.

وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:

مقالات مشابهة

  • هولندا تفرض حظرٍ دخول لأراضيها على وزيرَين بحكومة الاحتلال الإسرائيلي
  • منذ فجر اليوم.. استشهاد 43 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة بقطاع غزة
  • 3 مطالب جريئة للأمم المتحدة ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يغتال مسؤول عمليات ومدفعي في حزب الله جنوب لبنان
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 28 يوليو
  • "لا أحد سيسمح بانهيارها".. غازي حمد يكشف تفاصيل عن مجريات مفاوضات غزة
  • غازي حمد يكشف تفاصيل مفاوضات غزة بالدوحة
  • "لا أحد سيسمح بانهيارها".. غازي حمد يكشف عن مجريات مفاوضات غزة
  • حماس تتحدث عن تفاصيل آخر جولة مفاوضات غير مباشرة مع الاحتلال
  • فقد قدرته على المناورة.. حركة الجهاد: الاحتلال هو المنسحب من مفاوضات غزة