كل فرق مجموعتنا تصنيف رابع.. رسالة قوية من إكرامي لـ حسام حسن
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
وجه نجم الأهلي السابق إكرامي، رسالة قوية إلى حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، مؤكدا أن أداء المنتخب دون المستوى رغم الفوز على موريتنانيا بهدفين.
وأضاف إكرامي في لقائه مع الإعلامي مهيب عبد الهادي، خلال برنامجه “اللعيب” المذاع على شاشة إم بي سي مصر، أن كل الفرق الموجودة في مجموعة مصر بتصفيات الأمم الأفريقية تصنيف رابع.
وطالب إكرامي، حسام حسن بالتركيز فيما هو قادم وأن يحسب حسابه، مؤكدا أن هناك لاعبين بالمنتخب دون المستوى تماما بدون ذكر اسماء.
وأوضح أن تفوق منتخب مصر يرجع إلى وجود فروقات في المستوى بين لاعبي المنتخب لدينا، لكن على المستوى الجماعي كمجمل المنتخب ليس أفضل شئ.
وأكد إكرامي، ضرورة إعطاء لاعبي المنتخب بعض الراحة، ليكونوا جاهزين لتلاحم المواسم، مشيرا إلى أنه كان يجب على حسام حسن عمل معسكر طويل حتى يتم تجهيز لاعبي المنتخب بشكل كاف.
وقال غن اختيار اللاعبين حق أصيل للمدير الفني لكن اختيار أحمد عيد بعيد عن المستوى المطلوب بالرغم من وجود عمر جابر ولكن لم يتم اختياره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الأهلى منتخب مصر المدير الفني مهيب عبد الهادي حسام حسن
إقرأ أيضاً:
روفينيتي: الانتخابات البلدية في ليبيا مهمة لكن تواجه خطر الطعن
قال المحلل السياسي المتخصص في الشؤون الليبية، دانييلي روفينيتي، إن قرار المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا بإطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في المنطقة الغربية خطوةً مهمةً على المستوى المحلي، إلا أنه لا يُمكن النظر إليه بمعزلٍ عن السياق الأوسع للتشرذم السياسي.
وأضاف روفينيتي لموقع “إرم نيوز” الإماراتي، أن “هذا القرار يمثل من جهة محاولة لإعادة تأكيد قدرٍ من الشرعية المؤسسية والاستجابة للضغط الشعبي المتزايد، خاصة في ظل الاحتجاجات ضد حكومة الوحدة، ويمكن للانتخابات المحلية أن تُسهم في الحفاظ على المشاركة المدنية، والحد الأدنى من أداء هياكل الحكم ولا سيما في ظل تعثر العمليات على المستوى الوطني”.
وأردف، أنه “من جهة أخرى، تنطوي هذه الخطوة أيضًا على مخاطر كبيرة، إذ يُؤكد تزايد عدم الاستقرار في الأسابيع الأخيرة هشاشة البيئة الأمنية؛ ما قد يُهدد مصداقية العملية الانتخابية وسلامتها، ودون إجماع وطني أو تنسيق واضح بين مراكز القوى المتنافسة، تُواجه الانتخابات البلدية خطر الطعن فيها أو التلاعب بها من قِبل الفصائل المتنافسة. وبهذا المعنى، وبينما قد يُوفر التصويت شكلًا من أشكال الشرعية من القاعدة إلى القمة، فإنه لا يُعالج الانقسامات العميقة الجذور في المشهد السياسي والمؤسسي الليبي”.
وخلص روفينيتي إلى أن “الانتخابات البلدية خطوة ضرورية، ولكنها غير كافية، فهي تقدم محدود في الحكم المحلي، لكنه يحدث في سياق أزمة وطنية لم يتم حلها”.