بوابة الوفد:
2025-06-08@23:22:48 GMT

تشديدات على حظر طباعة الواجبات المنزلية

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بعدم تكليف الطلاب بطباعة الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية. 

ونبهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني باستخدام السبورات والوسائل المتاحة بالمدارس في عرض هذه المواد حتى تحقق الفائدة المرجوة منها وخاصة أنها أسئلة ومهام قصيرة. 

جاء ذلك خلال كتاب دوري أصدره الدكتور أكرم حسن، مساعد وزير التربية والتعليم لشئون تطوير المناهج الدراسية، والمشرف على الإدارة المركزية لتطوير المناهج، ووجهه لجميع المديريات التعليمية.

 

ووجه مساعد وزير التربية والتعليم بالتنبيه مشدداً والمتابعة من خلال التوجيهات الفنية وإدارات المتابعة بمديرتكم الموقرة بالمتابعة والتأكيد بعدم تكليف الطلاب بطباعة هذه المواد واستخدام السبورات والوسائل المتاحة بالمدارس في عرض هذه المواد حتى تحقق الفائدة المرجوة منها وخاصة إنها أسئلة ومهام قصيرة يمكن عرضها بالوسائل السابق ذكرها .

فعالية كشكول الواجبات المنزلية 

وأوضح مساعد وزير التربية والتعليم أن ذلك إيماء إلى ما تم من إقراره بتفعيل العملية التعليمية عن طريق تفعيل وسائل وطرق التعليم والتعلم ومن أهمها فعالية تخصيص كشكول للأداءات الصفية والواجبات المنزلية والتقييم الأسبوعي. 

وأضاف أنه بناء على ذلك قامت الوزارة بإعداد المادة الخاصة بالأداءات التي يكلف بها المعلم الطلاب أثناء الحصة و الواجبات المنزلية الذي يقوم بأداءة الطلاب في المنزل والتقييمات الأسبوعية.

ولفت إلى أنه من خلال المتابعات الميدانية للوزارة تبين أن هناك بعض المدارس تقوم بتكليف الطلاب بطباعة الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية من على موقع الوزارة وهو ما يفقد الموضوع قيمته التعليمية والتربوية إضافة إلى تحميل الأسر نفقات إضافية غير مبررة. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الواجبات المنزلية الواجبات التقييمات الاسبوعية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم الطلاب الواجبات المنزلیة التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

الكلاب والقطط المنزلية تتشابه أكثر بكثير مما نتخيل

لطالما تميزت الكلاب والقطط بسمات شكلية وسلوكية مختلفة، إلا أنّ دراسة حديثة أشارت إلى بدء ظهور ملامح تقاربٍ لافتة بين بعض سلالات الكلاب والقطط، خصوصاً في بنية الجمجمة وشكل الوجه، وهذا التشابه لا يُعزى إلى عوامل طبيعية، بل هو نتاج ضغوط الانتقاء الاصطناعي الذي مارسه البشر بدافع رغبة مستمرة في تطوير سمات مرتبطة بالجمال واللطافة.

يكمن المفتاح لفهم هذا التحول لدى بعض سلالات القطط والكلاب في أذواق البشر أنفسهم؛ فقد شهدت العقود الأخيرة إقبالاً متزايداً على سلالات الحيوانات ذات الملامح "اللطيفة"، والتي تحاكي ملامح وشكل وجه الأطفال، مثل العيون الواسعة، والأنف الصغير المتمركز بين العينين، والوجه المستدير والمسطح.

يُعرف هذا النمط من السمات في علم الأحياء بـ نيوتيني، وهو بقاء الصفات المرافقة لمرحلة ما قبل البلوغ لدى الكائن الحي ما بعد بلوغه، وقد دفعت هذه التفضيلات المربين إلى التركيز على سلالات تتسم بهذه الصفات عبر أجيال من التهجين الاصطناعي.

وعند محاولة فهم هذا نجد أنّ العلماء دوماً ما يشيرون إلى أنّ الدوافع الأساسية خلف هذا الميل لدى البشر هي دوافع نفسية وسلوكية؛ إذ تُثير هذه الملامح لدينا مشاعر الرعاية والارتباط والحنان، وبالرغم من أنّ هذا الميل كان في الظاهر مسألةً جمالية، إلا أنّه أصبح مع الوقت عاملًا بيولوجياً ضاغطاً قاد تطور هذه الحيوانات نحو مسارات غير مألوفة في الطبيعة.

ظهرت ملامح متقاربة لافتة بين بعض سلالات الكلاب والقطط (بيكسابي) مسارات للتكيف

قام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل ثلاثي الأبعاد لعينات مختلفة من جماجم الكلاب والقطط، وقد أظهرت النتائج أن بعض سلالات الكلاب والقطط، مثل كلب البولدغ الفرنسي أو كلب البغ والقط الفارسي المعروف بالشيرازي، صارت أكثر شبهاً ببعضها بعضا، مقارنة بأسلافها البرية أو حتى بسلالات أخرى من نفس النوع.

إعلان

سلطت الدراسة الضوء أكثر على التطور التقاربي والذي يحصل عندما تتعرض أنواع مختلفة من الكائنات الحية لضغوط  بيئية متشابهة تدفعها إلى التكيف بمسار متقارب.

اللافت أن هذا التشابه في شكل الجمجمة لم يحدث مرة واحدة، بل تكرّر أكثر من مرة داخل كل نوع على حده، ما يؤكدّ أنّ الاستجابة للضغوط كانت متشابهة رغم اختلاف خلفياتها التطورية.

هذا التشابه في شكل الجمجمة لم يحدث مرة واحدة، بل تكرّر أكثر من مرة داخل كل نوع على حده (أنسبلاش) ثمن بيولوجي باهظ

تُظهر الدراسة أن هذا التقارب لم يأت بلا ثمن، إذ إنّ بعض التغيرات التشريحية خصوصاً لدى القطط مثل الشيرازي تجاوزت الحدود الطبيعية، إذ تسبب اتساع العيون وتغيّر موضع الحنك العلوي إلى تقليص منطقة الأنف، ما أدى إلى ضيق في مجرى التنفس ومشاكل صحية مزمنة.

كذلك تسجل الكلاب خصوصاً ضمن السلالات ذات الوجوه المسطحة مشكلات تنفسية وهيكلية بشكل متزايد، والأكثر غرابة، أن بعض القطط التي تمت دراستها أظهرت افتقاراً كاملاً لعظام الأنف، وهي سابقة لم تُرصد في الطبيعة.

في الواقع  تطرح النتائج التي خلصت إليها هذه الدراسة أسئلةً أوسع عن مدى تأثير التدخل البشري في مسار تكيفات الكائنات الحية، إذ يبدو أن الانتقاء الاصطناعي قادر على توليد تنوع شكلي ضخم وتحقيق أنماط من التشابه بين أنواع لا ترتبط ببعضها بعضا بشكل أسرع وأكبر مما نتخيل.

مقالات مشابهة

  • الكلاب والقطط المنزلية تتشابه أكثر بكثير مما نتخيل
  • وزير التربية والتعليم: تشكر الوزارة كل من ساهم في هذا الإنجاز الوطني، والتوفيق والنجاح لجميع طلابها في امتحاناتهم
  • وزير التربية والتعليم: سيتم الإعلان من قبل الوزارة عن التعليمات التنفيذية ومدة التسجيل في المراكز الامتحانية للمدن المذكورة، بالإضافة لبرنامج امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي الجديد المعدل
  • وزير التربية والتعليم: انطلاقاً من واجب وزارة التربية والتعليم في تأمين حق الطلاب السوريين في التعليم والتقدم لامتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي في جميع الأراضي السورية، سيتم افتتاح مراكز للتسجيل على الامتحانات العامة في محافظات الحسكة – الرق
  • وزير التربية والتعليم السيد محمد عبد الرحمن تركو: بتوجيهات من فخامة رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع ولضرورة استكمال الإجراءات اللازمة لسير العملية الامتحانية بالشكل الأمثل، وبما يلبي المصلحة الفضلى للطلاب تؤجل امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي لمدة
  • مساعد وزير الصحة: تفعيل المجالس الطبية بكفر الشيخ لإصدار قرارات العلاج
  • وزير المالية: مخصصات لتعيين كوادر جديدة في قطاعي الصحة والتعليم
  • مساعد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للخدمات المشتركة يزور مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بمنطقة مكة المكرمة
  • “مساعد وزير الموارد البشرية” للخدمات المشتركة يزور مركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بمكة
  • الأنبا باسيليوس يهنئ مساعد وزير الداخلية مدير أمن المنيا بعيد الأضحى المبارك