صافرات إنذار في حيفا.. الاحتلال يعترض 5 صواريخ من لبنان ضد شمال إسرائيل|فيديو
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
دوت صفارات الإنذار في حيفا وعكا وبلدات متعددة في شمال إسرائيل، محذرة من هجوم صاروخي قادم من لبنان.
وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن خمسة صواريخ أطلقت من لبنان في القصف الأخير الذي أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في حيفا وبلدات شمالية أخرى.
وأضاف الجيش أن الدفاعات الجوية اعترضت جميع المقذوفات.
وقالت خدمة الطوارئ “نجمة داود الحمراء” إنه لا توجد تقارير عن وقوع إصابات.
ووثق مقاطع فيديو متداولة على منصة “إكس”، محاولة الدفاعات الجوية الإسرائيلية التصدي للصواريخ التي أطلقت من جنوب لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفارات الإنذار حيفا هجوم صاروخي لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: أميركا استنفدت ربع مخزونها من صواريخ ثاد خلال حرب إسرائيل وإيران
نقلت شبكة "سي إن إن" عن مصدرين أن الولايات المتحدة استنفدت نحو ربع مخزونها من صواريخ ثاد للدفاع الجوي خلال حرب إسرائيل مع إيران في يونيو/حزيران الماضي.
وأضاف المصدران أن القوات الأميركية ردت على الصواريخ الباليستية الإيرانية بـ100 أو 150 صاروخ ثاد، وهو جزء كبير من مخزونها.
وتشير معطيات نشرتها صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إلى أن تكلفة كل صاروخ اعتراض من منظومة "ثاد" الأميركية تصل إلى 15 مليون دولار.
وبحسب مسؤولين أميركيين سابقين وخبراء تحدثت إليهم "سي إن إن"، فقد أثار الانخفاض السريع في مخزون صواريخ ثاد مخاوف أمنية لواشنطن.
لكن متحدثا باسم وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن "الجيش الأميركي في أقوى حالاته ولديه ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في العالم".
و"ثاد" منظومة دفاع جوي مضادة للصواريخ يمكنها اعتراض الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وهو النظام الوحيد في الولايات المتحدة الأميركية المصمم لاعتراض الأهداف داخل وخارج الغلاف الجوي، وتستخدمه واشنطن وعدد من حلفائها مثل الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل، وتعارض الصين وروسيا نشره في كوريا الجنوبية.
ويؤمّن "ثاد" منطقة أكبر مقارنة بنظام باتريوت للدفاع الجوي والصاروخي، ويعمل بشكل تكاملي معه، ومع نظام إيجيس للدفاع الصاروخي البحري ونظام الدفاع الأرضي، ويوفر "ثاد" طبقة دفاعية إضافية على ارتفاعات أعلى جويا.
وفي 13 يونيو/حزيران الماضي شنت إسرائيل حربا مفاجئة على إيران استمرت 12 يوما، وشملت ضربات متبادلة أسفرت عن مئات القتلى والجرحى، قبل أن تعلن واشنطن وقف إطلاق النار في الـ24 من الشهر نفسه، وسط ادعاء كل طرف تحقيق النصر.
وقبيل العدوان الإسرائيلي على إيران خاضت طهران وواشنطن جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
إعلان