بوابة الوفد:
2025-05-17@22:48:56 GMT
أليجري ومدرب نابولي السابق مرشحين لقيادة إيطاليا خلفا لمانشيني
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يبحث الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، عن مدرب جديد لقيادة الأتزوري بعد رحيل روبرتو مانشيني عن تدريب إيطاليا، بعد خمس سنوات.
وتوج مانشيني بلقب كأس أمم أوروبا 2020، لكن فشل في التأهل إلى كأس العالم 2022 والتي أقيمت قطر.
يستعد منتخب إيطاليا خلال الفترة المقبلة في ظل اقتراب مباريات التصفيات المؤهلة ليورو 2024.
أشارت التقارير أن هناك 5 مرشحين لخلافة مانشيني على رأسهم أنطونيو كونتي، المدير الفني السابق لتوتنهام و للمنتخب الإيطالي، بالإضافة لـ لوتشيانو سباليتي مدرب نابولي السابق الذي توج مع أبناء الجنوب بلقب الكالتشيو.
وواصلت أن هناك أسماء آخرى على رأسها فابيو كانافارو ودانييلي دي روسي مساعد مانشيني السابق، وماسميليانو أليجري المدير الفني الحالي ليوفنتوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيطاليا منتخب ايطاليا الوفد
إقرأ أيضاً:
عون التقى الرئيس الإيطالي: كل الشكر على دعم لبنان في المجالات كافة
التقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، اليوم السبت في روما، الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا. وخلال اللقاء، أكد ماتاريلا دعم بلاده للبنان وللجيش اللبناني، واستعداد شركة "إيني" الإيطالية على معاودة عملها في سياق التنقيب عن النفط في الحقول اللبنانية. بدوره، شكر الرئيس عون نظيره الايطالي على الدعم الذي تقدمه بلاده للبنان في المجالات كافة اضافة الى وقوفها إلى جانبه في المحافل الإقليمية والدولية. كذلك، شكر عون نظيره الإيطالي على المشاركة الايطالية في قوة "اليونيفيل" العاملة في الجنوب اللبناني. وكان الرئيس عون وصل إلى قصر "الكويرينالي" بعد ظهر اليوم وادّت له التحية ثلة من الحرس الايطالي، ثم استقبله الرئيس ماتاريلا ورحب به قائلا: "اهلا بكم فخامة الرئيس انها سعادة كبيرة ان استقبلكم وأتحاور معكم وابارك لكم انتخابكم لرئاسة الجمهورية متمنيا لكم ان تكون ولايتكم الرئاسية مليئة بالأمل للبنان والشرق الأوسط وللعلاقات اللبنانية الايطالية". ورد الرئيس عون شاكراً الحفاوة التي لقيها في قصر "الكويرينالي"، مشدداً على امتنان اللبنانيين للدعم الذي تقدمه ايطاليا لبلدهم في المجالات كافة. وتناول البحث ضرورة تفعيل العلاقات بين البلدين اضافة إلى جولة افق بالأوضاع العامة في لبنان والمنطقة. وحضر اللقاء سفيرة لبنان لدى روما ميرا الضاهر والمستشار الخاص للرئيس عون العميد اندره رحال.وكان الرئيس عون زار رئيسة الحكومة الإيطالية جيورجيا ميلوني في القصر الحكومي كيجي في العاصمة الإيطالية حيث أقيمت مراسم استقبال رسمية عزف خلالها النشيد الوطني اللبناني والنشيد الإيطالي وعرض الرئيس عون ثلة من حرس الشرف . وأوضحت رئاسة الحكومة الإيطالية ان الرئيسة ميلوني جددت خلال الاجتماع التأكيد خلال على "التزام إيطاليا القوي الوقوف إلى جانب الشعب اللبناني، لاسيما في هذا الظرف الحاسم الذي يحاول فيه لبنان تطبيق برنامجًا طموحًا للإصلاحات، ما يتيح له فرصة طيّ صفحة الأزمات المتعددة التي عصفت به. وتناول الطرفان بشكل خاص الوضع في جنوب لبنان، حيث تتواجد إيطاليا بأكثر من ألف جندي في إطار قوات اليونيفيل، وأكدا على الدور الذي لا غنى عنه الذي تؤديه إيطاليا عبر بعثة الأمم المتحدة، كما وفي تنسيق الدعم الدولي للقوات المسلحة اللبنانية من خلال اللجنة الفنية العسكرية من أجل لبنان، بهدف الحفاظ على الاستقرار على طول الحدود بين لبنان وإسرائيل. كذلك، تركزت المحادثات على الوضع في سوريا، ولا سيما على أهمية تحقيق انتقال سياسي شامل، وعلى ضرورة دعم الاقتصاد السوري واستعادة الخدمات الأساسية، وذلك بهدف إتاحة العودة الطوعية والآمنة والكريمة والمستدامة للاجئين السوريين". وحضر اللقاء مع السيدة ميلوني السفيرة الضاهر والعميد رحال. وفي وقت لاحق، زار الرئيس عون مقر الوكالة البطريركية المارونية في روما والمعهد الحبري حيث كان في استقباله الوكيل البطريركي لدى الكرسي الرسولي ورئيس المعهد الحبري الماروني في روما المطران يوحنا رفيق الورشا، وراعي الابرشية المارونية في البترون المطران منير خيرالله والقاضي في محكمة الروتا الرومانية في الفاتيكان المونسنيور أنطوان الشويفاتي ونائب رئيس المعهد الماروني والقيّم البطريركي الماروني في روما المونسنيور جوزف صفير وجمهور الكهنة الذين يتابعون دراساتهم في روما. ورحب المطران الورشا بالرئيس عون منوها بزيارته للوكالة المارونية ، ثم رفعت الصلاة لتوفيقه في مهامه الرئاسية وعلى نية لبنان. ودوّن الرئيس عون في السجل الاتي : بكل فرح وسعادة ازور اليوم المدرسة المارونية في روما ، هذه المنارة الروحية والأكاديمية والثقافية والتاريخية للشعب اللبناني وللموارنة في العالم أجمع. إن هذا المقام المبارك يجسد ايماننا المتجذر وغنى تراثنا وكنيستنا والروابط التي تجمع لبنان بالكنيسة الكاثوليكية. حمى الله هذا الصرح وحمى لبنان الحبيب".