سودانايل:
2025-07-30@01:58:18 GMT

تقرير الآلية الأفريقية الرفيعة عن السودان

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

نواصل تسليط الضوء على ما دار في ملتقى الحوار الأفريقي للسلام والأمن الذي نظمته ورعته مؤسسة الرئيس تامو أمبيكي خلال الفترة من الرابع إلى السادس من أكتوبر/تشرين الأول الجاري في جنوب أفريقيا، وشارك فيه عدد كبير من الرؤساء ووزراء الخارجية والدفاع الأفارقة، في الخدمة والسابقين، إضافة إلى قيادات العمل العام والمجتمع المدني والأكاديميين ومراكز البحوث والدراسات.


وكما أشرت في مقالي السابق، فإن الملتقى تناول بالتفصيل بعضا من التحديات التي تواجه قضايا السلام والأمن في أفريقيا، وكيفية المضي قدما نحو تحقيق النهضة الأفريقية عَبْرَ تعزيز الديمقراطية والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتكامل الإقليمي، والسعي إلى تعزيز ثقافة التفكير النقدي والمشاركة الفكرية بين القادة والعلماء والمواطنين الأفارقة بشأن القضايا ذات الأهمية القارية والعالمية. وبالإضافة إلى أن معظم المداخلات تطرقت إلى مسألة الحرب في السودان، فإن الملتقى خصص جلسة كاملة عن السودان ابتدرت بتقديم ومناقشة تقرير مفصل عن التحديات التي واجهت الآلية الأفريقية رفيعة المستوى المعنية بتنفيذ متطلبات السلام في السودان خلال فترة عملها الممتدة من العام 2009 إلى 2014، والتي كونها الإتحاد الأفريقي من ثلاثة رؤساء دول سابقين: تابو مبيكي (جنوب أفريقيا) رئيسا، وعضوية عبد السلام أبو بكر (نيجيريا) وبيير بويويا (بوروندي). التقرير منشور كاملا في موقع مؤسسة تابو مبيكي وعدد من المواقع الإسفيرية الأخرى، ولكن في مقال اليوم، نتناول فقط بعض الفقرات الواردة في ختام التقرير والمتعلقة بالوضع الراهن في السودان.
يطلق التقرير قذيفة مدوية بأن لا يوجد منبر سلام واحد موثوق لحل الحرب الأهلية الحالية في السودان. ويشير إلى أن منبر جدة كان استجابة أولى منطقية لاندلاع العنف أسفرت عن نتيجة مهمة واحدة وهي الالتزام بحماية المدنيين، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية وتجنب مهاجمة البنية التحتية المدنية، بما في ذلك الاحتلال والتواجد في المرافق الطبية والأحياء السكنية. ولكن لم يحترم أي من الطرفين هذا التعهد، وكان من الأفضل أن يعترف المنبر بالفشل المشرف بدلا من الاستمرار. ثم عمد منبر جدة لإعادة هيكلته وتكييف عملة، فقام أولا بإشراك الاتحاد الأفريقي لتوفير وجه أفريقي يتولى إدارة سلسلة من المشاورات مع المدنيين، ثم قام بإشراك مصر والإمارات كمراقب في مبادرة التحالف من أجل تعزيز إنقاذ الأرواح والسلام في السودان التي تستضيفها جنيف. ومع ذلك، في السياق العالمي الحالي، فإن القيادة الأمريكية تثير حتما الشكوك بين الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى، بما في ذلك الصين وروسيا. وبالطبع، بقدر ما تكون الأزمة، جزئيا، تنافسا على ساحة البحر الأحمر في السودان، فإن الولايات المتحدة هي جهة فاعلة في هذا التنافس. لكن تبقى الحقيقة الهامة هي أنه بدون تحديد المشاكل الأعمق، يصبح الهيكل المحدود وأجندة مثل هذه العملية عائقا. فلكي تكون العملية ذات مصداقية، فإنها تحتاج إلى تحديد جوهر الأزمة السودانية بدلا من مجرد رصد تسلسل عناصر تجلياتها.

تقدمت دول ومنظمات أخرى بمبادرات سلام للسودان، وسعت كل من هذه المبادرات ظاهريا إلى سد الفجوة في عملية جدة، ولكن من الصعب أن نهرب من التخمين بأن كل مبادرة تخدم في المقام الأول تأكيد أهمية الجهة الراعية لها وتحييد المبادرة الأخرى المنافسة.
وفي هذا السياق، عانت جهود مبادرة الإيقاد من غياب القيادة السياسية الموحدة، وبالتالي الافتقار إلى تعريف مشترك للمشكلة، وركزت على جمع البرهان وحميدتي حول أجندة وقف إطلاق النار، وهو ما لم ينجح. وفي حين ذهبت القاهرة إلى أبعد من غيرها في استكشاف الأجندة السياسية الأوسع، فإنها ركزت أيضا على القضايا العاجلة، بما في ذلك وقف إطلاق النار، والمساعدات الإنسانية، وعبء اللاجئين على البلدان المجاورة. أما “العملية الموسعة” للاتحاد الأفريقي فقد وُلدت كملحق للعملية الأمريكية السعودية، في محاولة لجعلها أكثر شمولا، مؤكدة الحاجة إلى “حل أفريقي”، على الرغم من أن المشكلة ليست أفريقية حصرية، كما أن مفوضية الاتحاد الأفريقي كانت تتحرك وكأنها مدفوعة بأهداف ذاتية تتعلق بتأكيد مصالحها الخاصة. صحيح شارك في عملية المنامة قيادات عليا من الطرفين كما شملت الإمارات كوسيط، لكنها افتقرت إلى دعم السعودية والوجود الإماراتي رفيع المستوى الذي كان سيجعلها فعالة. وعموما فإن النتيجة النهائية لهذه المبادرات المتعددة، هي أنها تلغي بعضها البعض.
ويشير التقرير إلى أن الاضطرابات في جميع أنحاء ساحة البحر الأحمر، وخاصة التنافس بين السعودية والإمارات، هي العقبة الاستراتيجية الشاملة أمام إنشاء عملية سلام موحدة وموثوقة للسودان، وبالتالي استراتيجية للاستقرار الإقليمي تشمل جنوب السودان ودول الجوار الأخرى. وفي حين لا تستطيع الرياض وأبو ظبي تحديد تسوية سياسية مشروعة في السودان، فإن كلا منهما يمكن أن يمنع التقدم نحو مثل هذه التسوية. أما عالميا، فإن ضعف ما استثمر من جهد لإيجاد استراتيجية مشتركة لحل الكارثة السودانية، ربما يوحي بأن السودان يحتل مرتبة منخفضة في قائمة التحديات الاستراتيجية والعاجلة.
إن الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي، والإيقاد، وجامعة الدول العربية، هي وحدها التي تتمتع بالشرعية اللازمة للتنسيق، لكن هذا لا يكفي لتحقيق النجاح، فقط ربما يجنبنا الفشل. ولكن هذه المنظمات غالبا ما يعوقها التركيز على العملية، وهي بعيدة كل البعد عن المرونة، وعادة ما تتردد في تعريف المشكلة على النحو الذي قد يزعج أي دولة عضو، بما في ذلك الدول الراعية للأطراف المتحاربة.
ونظرا لعدم إحراز أي تقدم نحو وقف الحرب، بينما يفتخر المتحاربون بقدرتهم على القتال إلى أجل غير مسمى، ويتناقص كل يوم الموعد النهائي الذي فرضه منطق المجاعة، فربما العاجل والأكثر فائدة ليس بحث إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام شامل أو “بالقطعة”، وإنما كيف يمكن انسياب المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين، وفرض وقف إطلاق النار ولو جزئيا ومؤقتا.

نقلا عن القدس العربي  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: فی السودان بما فی ذلک

إقرأ أيضاً:

ما هي الأراضي الأخرى في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟

 
قد يظّن البعض أن الأحاديث الطويلة للموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك هي مجرد ثرثرة أو سرديات أو حتى "تخبيصات". ولكن الحقيقة هي أن كل كلمة يقولها الرجل مقصودة ولها أهداف معينة، حتى تلك التي تبدو مستغربة أو مستهجنة كتصريحه الأخير عن مزارع شبعا، أو حتى تلك التي وصف فيها "حزب الله" بأنه حزب سياسي. فكل كلمة تخرج من فم هذا الأميركي المستعيد جنسيته اللبنانية لها معزىً محدّد، وليست مجرد "صف حكي بالطالع والنازل"، بل هو يقول ما يُطلب منه أن يقوله، وهو مجرد ناقل رسائل ليس إلاّ، و"ناقل الكفر ليس بكافر".      فهل يُعقل أن يقول رجل مثل برّاك له خبرته الطويلة في التفاوض ما قاله عن مزارع شبعا في هذا التوقيت بالذات، التي تبدو فيه خرائط المنطقة "مخربطة"، وسط صراعات طائفية لها أول وليس لها أخر. وقد تكون الحوادث الأمنية المؤسفة، التي وقعت في محافظة السويداء السورية نموذجًا لما يمكن أن تنتظره شعوب المنطقة المنقسمة على نفسها أولًا والمتخاصمة مع الآخرين ثانيًا وثالثًا ورابعًا.   عندما قال برّاك بأن لا قيمة لمزارع شبعا ودعوته اللبنانيين إلى "تبادل بعض الأراضي المحيطة بها" لم تكن مجرد زلة لسان جديدة مماثلة لكلام كثير قاله ،بل المقصود من كل هذا الكلام إطلاق بالونات اختبار في محاولات منه لجسّ النبض عمّا يمكن أن تكون عليه ردود الفعل. وما ورد في كلامه عن "تبادل للأراضي" كان سبقه كلام ممهد له عندما تحدّث عن ضمّ لبنان إلى "بلاد الشام".   فهذا الكلام الجديد المعطوف على كلام سابق مشابه له في المضمون والأهداف هو إشارات أميركية تمهيدية لما تخطّط له واشنطن لدول المنطقة منذ اليوم الأول لتسّلم دونالد ترامب مقاليد السلطة المطلقة في الولايات المتحدة الأميركية، أو تحضيرًا لمرحلة لا بدّ منها بالنسبة إلى الادارة الأميركية لاكتمال مشهدية التطبيع، الذي بدأ الحديث عنه يطفو على سطح الأحداث والتطورات، فيما كان هذا الموضوع من "التابوهات"، التي لم يكن يجوز التطرق إليها سوى داخل الجدران الأربعة.   ومن ضمن سياق "تبليع" اللبنانيين وغير اللبنانيين من شعوب المنطقة "طعم" التطبيع بجرعات مدروسة ومتدرجة تأتي تصريحات برّاك، الذي يبدو أنه خبير في هذه المسائل الشديدة الحساسية. فهو متحدّث لبق من الطراز الأول؛ وهكذا كان آموس هوكشتاين، الذي استطاع أن يمرّر ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل من دون أن يحدث أي خدوش في علاقة "حزب الله" بالدولة، بعدما ضمن الحصول على موافقته الضمنية على هذا الاتفاق، الذي هو الأول من نوعه بين لبنان وإسرائيل، التي طالما اعتبرها اللبنانيون عدوتهم الأولى والأخيرة.
فما قاله برّاك في خلال زياراته الثلاث للبنان، وهو كلام غير مألوف، لم يكن ليلقى آذانًا صاغية لو قيل في ظروف غير تلك الظروف، التي تمرّ بها المنطقة، ومن ضمنها لبنان، الذي لا يزال وحتى إشعار آخر، الحلقة الأضعف في سلسلة غير مترابطة وغير متماسكة.   فمزارع شبعا غير المحدّدة هويتها لغاية تاريخه لا تزال محتلة من قِبل إسرائيل، سواء أكانت لبنانية أو سورية. وهذه حقيقة يعرفها برّاك، ويعرفها أيضًا الإسرائيليون أنفسهم، الذين خبروا على مدى سنوات أهمية هذه المزارع من الناحية الاستراتيجية، حتى ولو لم تكن تشبه "مزارع كنتاكي الأميركية".   وما زيارة الموفد الأميركي لهذه المزارع سوى حلقة في سلسلة من الخطوات المترافقة مع ما ورد في المقترح الأميركي لناحية تزامن ترسيم الحدود الجنوبية والشمالية والشرقية مع لبنان.
ويبقى أن يسأل اللبنانيون السيد برّاك عن "الأراضي الأخرى" التي تحدث عنها وعن عملية تبادلها مع مزارع شبعا؟
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "نبض لإعمار كفرشوبا": مزارع شبعا وتلال كفرشوبا أراضٍ لبنانية Lebanon 24 "نبض لإعمار كفرشوبا": مزارع شبعا وتلال كفرشوبا أراضٍ لبنانية 27/07/2025 09:01:41 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سجال بشأن "مزارع شبعا" وحديث عن ضغوط على سوريا Lebanon 24 سجال بشأن "مزارع شبعا" وحديث عن ضغوط على سوريا 27/07/2025 09:01:41 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": تحليق 3 مروحيات اسرائيلية في اجواء مزارع شبعا وجبل الشيخ Lebanon 24 "لبنان 24": تحليق 3 مروحيات اسرائيلية في اجواء مزارع شبعا وجبل الشيخ 27/07/2025 09:01:41 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: كلام براك عن مزارع شبعا لا قيمة له Lebanon 24 هاشم: كلام براك عن مزارع شبعا لا قيمة له 27/07/2025 09:01:41 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً مليون وافد إلى لبنان.. هذا ما تكشفه الأرقام Lebanon 24 مليون وافد إلى لبنان.. هذا ما تكشفه الأرقام 08:45 | 2025-07-27 27/07/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الداخلية يسعى والقرار في مجلس الوزراء Lebanon 24 وزير الداخلية يسعى والقرار في مجلس الوزراء 08:30 | 2025-07-27 27/07/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى 08:15 | 2025-07-27 27/07/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل دولية تحذيرية إلى لبنان.. سلام في عين التينة: الأجواء غير مطمئنة وعون إلى الجزائر Lebanon 24 رسائل دولية تحذيرية إلى لبنان.. سلام في عين التينة: الأجواء غير مطمئنة وعون إلى الجزائر 07:59 | 2025-07-27 27/07/2025 07:59:02 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ 07:42 | 2025-07-27 27/07/2025 07:42:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذا سبب وفاة زياد الرحباني Lebanon 24 هذا سبب وفاة زياد الرحباني 13:18 | 2025-07-26 26/07/2025 01:18:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 11:05 | 2025-07-26 26/07/2025 11:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد وفاة زياد الرحباني... بيان لمستشفى "BMG" في الحمرا Lebanon 24 بعد وفاة زياد الرحباني... بيان لمستشفى "BMG" في الحمرا 16:27 | 2025-07-26 26/07/2025 04:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاقمت حالته الصحيّة.. مصادر تكشف كيف أمضى زياد الرحباني أيّامه الأخيرة Lebanon 24 تفاقمت حالته الصحيّة.. مصادر تكشف كيف أمضى زياد الرحباني أيّامه الأخيرة 15:32 | 2025-07-26 26/07/2025 03:32:50 Lebanon 24 Lebanon 24 حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟ Lebanon 24 حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟ 17:22 | 2025-07-26 26/07/2025 05:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 08:45 | 2025-07-27 مليون وافد إلى لبنان.. هذا ما تكشفه الأرقام 08:30 | 2025-07-27 وزير الداخلية يسعى والقرار في مجلس الوزراء 08:15 | 2025-07-27 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى 07:59 | 2025-07-27 رسائل دولية تحذيرية إلى لبنان.. سلام في عين التينة: الأجواء غير مطمئنة وعون إلى الجزائر 07:42 | 2025-07-27 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ 07:38 | 2025-07-27 في طرابلس.. إخماد حريق داخل حرم الجامعة اللبنانية (فيديو) فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 27/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خالد أبو بكر: نقدر الجهود الحالية ولكن لا بد من محاسبة حال وجود تقصير
  • رئيس مجلس السيادة يلتقي “محمد بلعيش” ممثل الاتحاد الأفريقي بالسودان
  • البنك العربي الأفريقي الدولي يقود إصدار سندات توريق بقيمة 4.7 مليار جنيه
  • بالتعاون مع كوردستان.. التخطيط تطلق غداً نتائج التقرير الوطني للفقر في العراق
  • المشاط تعرض التجربة المصرية في جلسة رئيسية لاجتماعات مجموعة العشرين نظمها الاتحاد الأفريقي ومنظمة OECD
  • إنقسام السنابل لا يسر وطني ولكن الأحزاب السودانية تتجاهل الدروس
  • 7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!
  • ديوان المحاسبة يناقش التقرير السنوي والمشاريع الجارية في «شركة الواحة للنفط»
  • تفاصيل مثيرة في التقرير الطبي لـ ضحية الإهمال الطبي بالنزهة
  • ما هي الأراضي الأخرى في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟