بورسعيد ..المشدد 3 سنوات لمتهم والبراءة لآخرين في قضية اتجار بأقراص الترامادول
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار أحمد حسام النجار رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد محمد مصطفى الرئيس بالمحكمة، ومحمد مرتضى مرام نائب رئيس المحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، المشدد 3 سنوات والبراءة لآخرين في قضية اتجار بأقراص الترامادول المخدر ببورسعيد.
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 5 من شهر مايو عام 2024 بدائرة قسم المناخ فى بورسعيد والمتهم فيها كل من: محمد عبد الفتاح كامل عبد المعطي ويبلغ من العمر 37 عاما، واحمد حامد السيد البنا ويبلغ من العمر 61 عاما ويعمل صاحب محل نظارات، وعبد الرحمن شريف علي محمد عبد الخالق عامل، حيث أحرز المتهمون وحازوا بقصد الاتجار جوهرا مخدرا ل"الترامادول" في غير الأحوال المصرح بها قانونا.
المشدد 3 سنوات لمتهم والبراءة لآخرين في قضية اتجار بأقراص الترامادول المخدر ببورسعيد
وشهد محمد سمير المكاوي رائد شرطة ووكيل فرع الإدارة العامة لمكافحة المخدرات ببورسعيد بانه نفاذا لإذن صادر من النيابة العامة انتقل إلى مسكن المتهم الأول وبتفتيشه ابصره والمتهمين الثاني والثالث يحوزان أقراص الترامادول المخدر فضبطهم، وبتفتيشهم عثر بحوزة كل منهم على هاتف محمول، وعثر بحوزة المتهم الأول على مبلغ مالي، وبمواجهتهم أقروا بحيازتهم للاقراص المخدرة بقصد الاتجار، والمبلغ المالي من حصيلته، والهواتف للاتصال بالعملاء، وثبت معمليا أن المضبوطات للترامادول المخدر المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات.
حكمت محكمة جنايات بورسعيد بمعاقبة المتهم الأول بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات وتغريمه 50 الف جنيه عما اسند اليه من اتهامات، والزمته المصاريف الجنائية، وقضت كذلك ببراءة المتهمين الثاني والثالث، وأمرت بمصادرة المخدرات المضبوطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد النيابة العامة مكافحة المخدرات السجن المشدد محكمة جنايات نائب رئيس المحكمة رئيس المحكمة محكمة جنايات بورسعيد المصاريف الجنائية تغريمه 50 الف جنيه
إقرأ أيضاً:
السجن 10 سنوات بعد علاقة عاطفية انتهت بمحاولة قتل
خاص
قضت محكمة بحرينية بالسجن 10 سنوات لشاب أفريقي حاول قتل فتاة باستخدام مطرقة، بعد أن أنهت علاقتها العاطفية به وطلبت البقاء كأصدقاء.
وكان المتهم قد تقدم عدة مرات بطلب الزواج منها، إلا أنها رفضت، فقرر مهاجمتها داخل منزلها، بعد أن خدعها بطرقه الباب في توقيت كانت تنتظر فيه صديقًا لمساعدتها.
وذكرت المجني عليها أن المتهم اقتحم المكان حاملًا مطرقة، وسحبها إلى غرفة النوم، وبدأ بضربها بشكل عنيف حتى فقدت وعيها، قبل أن يحاول تنظيف آثار الدماء، غير أنها سمعت صوت الشخص الذي كانت بانتظاره، فهربت طالبة النجدة.
التحريات أكدت صحة الواقعة، وتم القبض على المتهم الذي أنكر الجريمة في التحقيقات، مدعيًا أنه زارها لتناول الغداء بناءً على دعوتها، وحاول إقناعها بالعدول عن قرار الانفصال.
وأسندت إليه النيابة العامة تهمة الشروع في القتل العمد باستخدام أداة حادة، مما تسبب في إصابة دائمة بنسبة 5%، إلا أن الجريمة لم تكتمل نتيجة فرار الضحية وطلبها للمساعدة.