التقى صباح اليوم، نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، والزائر الرسولي على أستراليا ولبنان ودول الخليج، مطارنة الكنيسة الكاثوليكية بسيدني.

جاء ذلك بحضور الأب أندراوس فرج، راعي كنيسة القديس مرقس الرسول، بسيدني، حيث تقابل صاحب النيافة مع كل من: سيادة المطران أنطوان شاريل، مطران الكنيسة المارونية بسيدني، وسيادة المطران روبير رباط، مطران كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك بسيدني، وسيادة المطران إميل نونا، مطران الكنيسة الكلدانية بسيدني، بالإضافة إلى الأخوات الراهبات بنات مريم الكلدانيات.

وخلال اللقاءات، تم بحث سبل التعاون المشترك بين حول الكنائس، من أجل العمل معًا بسيدني.

وفي سياق متصل، اجتمع الزائر الرسولي بفرقة جنود مريم، بكنيسة القديس مرقس الرسول، بسيدني، بحضور الأب أندراوس فرج، راعي الكنيسة.

واطمئن صاحب النيافة على كافة أحوال الخدام، كما تعرف على الصعوبات والتحديات والمعوقات التي تواجههم.

كذلك، استمع الأب المطران إلى آراء ومقترحات أعضاء جنود مريم، مقدمًا لهم كلمات التشجيع، لأبنائه وبناته أهمية نشاط جنود مريم في خدمة الكنيسة، كما تضمن الاجتماع أيضًا تبادل بعض الخبرات المختلفة، مختتمًا اللقاء ببعض التوصيات الرعوية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا توما الأنبا توما حبيب الكاثوليك الكنيسة الكاثوليكية كنيسة القديس مرقس الرسول الكنيسة الكنيسة المارونية جنود مریم

إقرأ أيضاً:

روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان

وكالات

في الوقت الذي يقضي فيه النجم البرازيلي السابق روبينيو عقوبة السجن، إثر إدانته في واحدة من القضايا الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم، تتركز الأنظار على نجله، روبينيو جونيور، الذي بدأ في خطف الأضواء داخل نادي سانتوس، الفريق الذي شهد ولادة نجم والده قبل سنوات.

في بداياته ضمن فرق الناشئين، فضل المحيطون باللاعب إطلاق اسم “جونينيو” عليه، محاولة لتفادي الربط المباشر بينه وبين اسم والده الذي أصبح محاطًا بالفضيحة. لكن مع صعوده إلى الفريق الأول، قرر روبينيو جونيور استعادة اسمه الكامل، وذلك بدعم مباشر من والده، الذي يواكب تطور مسيرة ابنه رغم وجوده في سجن تريمبي، حيث يقضي عقوبة تتعلق بجريمة اغتصاب جماعي تعود لعام 2013 خلال فترة لعبه في ميلان الإيطالي.

التغيير لم يتوقف عند الاسم فحسب، بل شمل أيضًا رقم القميص. في البداية، خُطط لمنحه الرقم 23 الذي ارتداه والده في بدايته، لكن رئيس نادي سانتوس مارسيلو تيكسيرا اقترح منحه الرقم 7، المرتبط بـ”روبينيو الأب” وبلقب “ملك المراوغات”. الشاب استقبل القرار بحماس، وظهر به لأول مرة خلال مباراة ودية أمام ديبورتيفا.

ورغم غياب الأب، إلا أن حضوره في التفاصيل لا يغيب، إذ قام النادي بإرسال أحد ممثليه القانونيين إلى السجن للحصول على موافقته على تجديد عقد ابنه. وجاءت رسالة مؤثرة من روبينيو الأب قال فيها: “أنا أيضًا بدأت في هذا العمر.. دعوه يحلم”.

وفي بث مباشر على منصة “تويتش”، أبدى روبينيو جونيور رغبته في “الانتصار على كورينثيانز من أجل استكمال إرث والده”، قبل أن يُطلب منه لاحقًا تجنب تلك التصريحات التي قد تضعه تحت ضغوط أكبر.

مقالات مشابهة

  • المطران شامي يترأس وفد الإيبارشيّة المشارك في يوبيل الشباب بروما
  • تعلن محكمة الحشاء أن الأخ إبراهيم الجنيد بالوكالة عن مريم الحذيفي تقدم بدعوى انحصار وراثة
  • وفاة إحدى مكرسات دير بنات مريم ببني سويف.. والبابا تواضروس يقدم التعزية
  • موقع أميركي: الكنيسة العالمية فشلت بواجبها إزاء الإبادة في غزة
  • تكيرداغ.. اعتداء مأساوي على أب من قبل صديق ابنته
  • الأنبا باخوم يلتقي الدفعات الخمس من تكوين شباب الميديا الكاثوليكي CYM
  • لماذا أمر الرسول بقراءة آية الكرسي بعد الصلاة؟.. 3 فضائل اعرفها
  • من القداس إلى الريلز: الكنيسة تُعدّل خطابها لمخاطبة جيل تيك توك
  • الأنبا باخوم يشارك في المسيرة الفرنسيسكانية الثانية والثلاثين
  • روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان