فيديو.. لاعب كرة قدم يخطف الأنظار بشعره الطويل
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
يبدو أن الشعر الطويل للاعب منتخب أنجيلا، إيدان سكيبيو، لا يعيقه أبداً عن ممارسة كرة القدم، بعدما خطف الأنظار خلال مشاركاته مع بلاده ضد منتخب جزر توركس وكايكوس، ضمن منافسات دوري أمم الكونكاكاف.
يعد اللاعب 33 عاماً دائماً محط أنظار متابعي السوشيال ميديا نظراً لطول شعره.
وظهر إيدان سكيبيو خلال المباراة وهو يرتدي ربطة شعر حول بطنه، لإبقاء ضفائره في مكانها الصحيح.
pic.twitter.com/jhkXjLnG8n
— Goncalodias2 (@goncalovideoss) October 16, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكونكاكاف
إقرأ أيضاً:
دراسة: الجلوس الطويل يوميًا يُهدّد صحة الدماغ حتى مع ممارسة الرياضة
كشفت دراسة حديثة، أن الجلوس لفترات طويلة يوميًا قد يُحدث تأثيرًا سلبيًا على صحة الدماغ.
مخاطر الجلوس لفترات طويلةوأفاد الباحثون المشرفون على الدراسة، أن الجلوس لفترات طويلة قد يؤدي إلى تقلص مناطق مسؤولة عن الذاكرة والإدراك، حتى لدى الأشخاص الذين يواظبون على ممارسة التمارين الرياضية.
أجرى باحثون من مركز الذاكرة ومرض الزهايمر بجامعة فاندربيلت دراسة امتدت لسبع سنوات، وفقا لما نُشر في موقع Hindustan Times.
وشملت الدراسة حوالي 404 أشخاص بالغين بمتوسط عمر بلغ 71 عامًا، وتم تزويد المشاركين بأجهزة مراقبة تُرتدى في المعصم لقياس مستويات النشاط البدني، حيث تبين أن متوسط عدد ساعات الجلوس اليومية وصل إلى نحو 13 ساعة.
ولخصت النتائج، إلى أن الأشخاص الذين قضوا وقتًا أطول في الجلوس، أظهروا علامات ترقق في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة ومرض الزهايمر، بالإضافة إلى ضعف الأداء في اختبارات الذاكرة.
وسجل الباحثون فقدانًا متسارعًا في حجم منطقة الحُصين (hippocampus)، وهي منطقة أساسية في الدماغ تلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الذكريات، وتُعد من أوائل المناطق التي تتأثر عند الإصابة بمرض الزهايمر.
وأشارت الدراسة إلى أن الأفراد الذين يحملون المتغير الجيني APOE-ε4 المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالزهايمر، والذين قضوا وقتًا أطول في الجلوس، شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في حجم المادة الرمادية في الفصين الجبهي والجداري مقارنةً بغيرهم.
ووفقًا للباحثين، فإن تقليل فترات الجلوس اليومي يعد أمرًا ضروريًا للحفاظ على وظائف الدماغ، حتى في حال الالتزام بالنشاط البدني المنتظم. ويوصي الخبراء باتباع إجراءات بسيطة مثل:
ـ الوقوف والتحرك كل 30 دقيقة.
ـ استخدام المكاتب القابلة للتعديل بين الجلوس والوقوف.
ـ أداء تمارين خفيفة خلال فترات الراحة.
وتؤكد هذه النتائج على أهمية تعديل نمط الحياة اليومي للوقاية من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر، خاصة لمن لديهم عوامل خطر وراثية.