كرم بورسين وحفصة نور بوضعيات مثيرة خلال جلسة تصوير.. هل يحاولان انقاذ مسلسلهما؟
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
استطاع الثنائي التركي "كرم بورسين" ومواطنته "حفصة نور" لفت الأنظار اليهما من خلال انسجامهما الواضح الذي بدا عليهما خلال الحلقات الأولى من المسلسل التركي الذي يعرض لهما في الوقت الحالي "ماذا لو أحببت كثيراً".
اقرأ ايضاًوبالرغم من قصة المسلسل وتواجد أسماء كبيرة ضمن أبطاله، إلا أن العمل يواجه مشكلة في عدد المشاهدات التي تعتبر قليلة جدًا مقارنة ببقية الأعمال ال تي تعرض له في نفس الوقت.
خضع الثنائي الأشهر في الفترة الحالية الى جلسة تصوير خاصة بمجلة "L’Officiel" التي جاءت باللونين الأبيض والأسود.
وظهر فيها الثنائي التركي وهما في حالة انسجام واضح بينما كانا حرصها على القيام بوضعيات حميمية ورومانسية، حيث كانت حفصة في إحدى الصور تجلس على كتف كرم بينما في صورة أخرى كان ينام هو على كتفها.
وانتقل المتابعون الى التعليق على الصور التي انتشرت بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكّد الجمهور بان كرم يحاول انقاذ مسلسله الجديد مع حفصة بإثارة الجدل حول علاقتهما كثنائي من خلال جلسة التصوير هذه.
كما قارن العديد من المتابعين حول عمليّة الترويج التي يقوم بها كرم وحفصة لمسلسلهما بأنها تشبه ترويجه لمسلسل "انت اطرق بابي" التي قام بها مع هاندا الا ان المسلسل الأخير لاقى نجاحًا كبيرًا.
اقرأ ايضاًيدور المسلسل التركي حول قصة شاب يترك له والده ثروة كبيرة وشركات بعد وفاته بالاضافة الى زوجته الثانية وأولادها للاعتناء بهم، ويتصادف طريقه بالتعرّف على "حفصة" والتي تكون لصة محترفة، وتبدأ بيمهما علاقة حب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كرم بورسين حفصة نور أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
مقر المؤثرين ينظم 12 جلسة تفاعلية وورشة عمل خلال مايو الجاري
ينظم مقر المؤثرين، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، خلال شهر مايو الجاري، 12 جلسة تفاعلية وورشة عمل، تشارك فيها نخبة من صناع المحتوى والمؤثرين العالميين وخبراء ومسؤولين من كبريات شركات التكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعي، ويحضرها أكثر من 1000 مشارك، يطلعون خلالها على تجارب وقصص واقعية أحدثت تأثيراً إيجابياً في المجتمعات.
وتمثل الجلسات وورش العمل فرصة مثالية للارتقاء بمهارات المشاركين في صناعة المحتوى الهادف، وتطوير رؤاهم في مجالات متنوعة مثل إستراتيجيات الاستثمار والثقافة المالية، وإدارة مستقبلهم المالي لبناء مسيرة مهنية مستقرة ومستدامة، ومعرفة أفضل الطرق لبناء شراكات فعالة مع العلامات التجارية.
وأكدت عالية الحمادي نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، مدير قمة المليار متابع، أن مقر المؤثرين مستمر في ترسيخ مكانته لتطوير صناعة الإعلام الرقمي، وصقل خبرات صناع المحتوى الجدد وفق أرقى المعايير العالمية في هذا المجال، بما يعزز قدراتهم ويمكنهم من نشر محتوى هادف، قادر على إحداث التأثير الإيجابي في واقع المجتمعات.
وقالت: “نعمل مع شركائنا على تزويد صناع المحتوى والمؤثرين بالعلوم والمعارف التي يحتاجونها، بما يمكنهم من صناعة محتوى بطرق مبتكرة تضمن لهم انتشاراً عالمياً واسع النطاق”، مشيرة إلى أن الجلسات الحوارية وورش العمل التي يستضيفها المقر تلعب دوراً حيوياً في زيادة حضور صناع المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وتفتح أمامهم آفاقاً جديدة لتحويل نتاجهم الإبداعي إلى مصدر دخل مستدام.
وضمن فعاليات مقر المؤثرين خلال شهر مايو، يستعرض المؤثران وصانعا المحتوى الشهيران الدكتورة شين غريب، وأحمد فايد، من خلال بطاقات اللعب “Dare2Share”، خلال ورشة عمل تحت عنوان “ليلة الألعاب”، سبل التواصل الحقيقي والحوارات الصادقة، ويعملان على مساعدة صناع المحتوى على الانفتاح والتعبير عن مشاعرهم وبناء روابط أعمق.
والدكتورة شين غريب هي مؤسسة شبكة “ProfessionElle” التي تعمل على تمكين النساء من خلال التطوير المهني ورواية القصص، ومقدمة بودكاست “احلمي يا فتاة” الذي حصد أكثر من 100 مليون مشاهدة، وأكثر من 500 ألف متابع.
أما أحمد فايد، فهو الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “Dose of Society”، وهي شركة إعلام رقمي متخصصة في سرد القصص الواقعية ولديها أكثر من 7 ملايين متابع، وحققت أكثر من 10 مليارات مشاهدة.
وفي ورشة عمل بعنوان “كل منزل مستثمر: تمكين كل منزل من الاستثمار”، تشرح راشانا راناد، وهي محاسبة قانونية وأحد أبرز صناع المحتوى المالي، ولديها أكثر من 6.6 مليون متابع على منصات التواصل الاجتماعي، كيف يمكن جعل الاستثمار في متناول الجميع، من خلال توضيح مفهوم الاستثمار وتمكين الأفراد من إدارة مستقبلهم المالي.
وتركز راشانا راناد خلال الورشة، على إستراتيجيات استثمارية سهلة المنال، وكيفية بناء الثروة، مع التركيز على تحقيق الاستقرار المالي مستدام.
كما تقدم لصانعي المحتوى المبتدئين، في ورشة عمل ثانية بعنوان “كيف تتجنب الإفلاس كمبدع؟”، نصائح في الثقافة المالية والرؤى الإستراتيجية لبناء سيرة مهنية مستقرة، وتطلعهم على كيفية تنويع مصادر إيراداتهم لتحقيق النمو، وإتقان فن التفاوض مع العلامات التجارية.
ويقد صانع المحتوى عمر فاروق، الذي يتابعه أكثر من 18 مليون شخص على منصات التواصل الاجتماعي، نصائحه للتفوق في عالم صناعة المحتوى، ويكشف عن التحديات التي واجهها والإستراتيجيات التي ساعدته على تطوير عمله، ويناقش الجوانب الخفية لبناء مسيرة مهنية ناجحة في مجال صناعة المحتوى، ويلقي الضوء على واقع هذا القطاع وتحدياته وأفضل السبل لتحقيق النجاح والاستمرار.
وتعلن شركة “ميتا”، في ورشة عمل يستضيفها مقر المؤثرين، ويشارك فيها بهجت هندي، مدير حلول الشركاء في الشراكات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وتركيا، وسامر جمال، مدير الشراكات الإستراتيجية، إطلاق أداة جديدة، تمثل انطلاقة نوعية في أدوات وأسلوب عمل صناع المحتوى والمؤثرين.
ويستعرض صانعا المحتوى، الزوجان أبهي ونييو، في ورشة عمل بعنوان “كيف تنشئ محتوى هادفاً بالتعاون مع العلامات التجارية؟”، إستراتيجيات التعاون الناجح مع العلامات التجارية، وكيفية بناء شراكة ناجحة معها من خلال صياغة محتوى هادف وجذاب.وام