تأتي هذه التحذيرات في نهاية أسبوع شهد تعزيز الولايات المتحدة وجودها العسكري في المنطقة، ثمّ توصل واشنطن وطهران إلى اتفاق لتبادل سجناء يتضمن تحرير أموال إيرانية كانت مجمّدة، ما أحيا الآمال بتخفيف حدّة التوتر بين الخصمين.

حذّرت قوات بحرية تابعة لدول غربية في منطقة الخليج السفن التي تبحر في مضيق هرمز الاستراتيجي من الاقتراب من المياه الإيرانية لتجنّب خطر التعرّض للاحتجاز، وفق بيانات منفصلة صدرت السبت والأحد.

اعلان

وقال تيم هوكينز، المتحدث باسم الأسطول الخامس الأميركي الذي يتّخذ من البحرين مقرًا، لوكالة فرانس برس الأحد "نُصحت السفن بعبور (المنطقة) أبعد ما يمكن من المياه الإقليمية الإيرانية" لتقليل مخاطر تعرّضها للمصادرة.

https://www.youtube.com/watch?v=pvCJ7q5RYM0

وأشار إلى أن التحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية وضمان سلامة الممرات البحرية (IMSC) الذي تقوده واشنطن، "يُخطر بحارة إقليميين بالإجراءات الاحتياطية المناسبة لتقليل مخاطر احتجاز (السفن) بناءً على التوترات الإقليمية الحالية التي نسعى إلى تهدئتها".

تهديد متزايد في محيط مضيق هرمز

ويضمّ التحالف الذي أُنشئ عام 2019، 11 دولةً هي الولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية والإمارات والبحرين وألبانيا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا ورومانيا وجزر سيشيل، ومهمّته "توفير الأمن للشحن البحري في منطقة الشرق الأوسط"، وفق موقعه الإلكتروني.

من جانبها، أكدت وكالة الأمن البحري البريطانية (UKMTO) في وقت متأخر السبت، أنها أُبلغت "بوجود تهديد متزايد في محيط مضيق هرمز"، الذي يمرّ عبره ثلث النفط المنقول بحراً في العالم.

وأوصت الوكالة "كافة السفن العابرة بتوخي الحذر وإبلاغ UKMTO (يونايتد كينغدوم ماريتايم ترايد اوبريشنز) عن أيّ نشاط مشبوه".

بدورها، أعلنت شركة "آمبري" للأمن البحري في بيان بعد ظهر السبت، أن "السلطات اليونانية، بدعم من البعثة الأوروبية للمراقبة البحرية في مضيق هرمز (EMASOH) والسلطات الدبلوماسية الأميركية، حذّرت من احتمال تعرّض سفينة تجارية ترفع علمًا مجهولًا لهجوم في مضيق هرمز خلال الساعات الـ12 إلى ال72 المقبلة".

وحتى الساعة، لم تعلّق السلطات الإيرانية على هذه التحذيرات.

"تجنّب أي تصعيد"

في السابع من آب/أغسطس، أعلنت واشنطن وصول أكثر من ثلاثة آلاف بحار أميركي إلى الشرق الاوسط في إطار خطة لتعزيز الوجود العسكري في المنطقة، أكدت أنها تهدف إلى ردع إيران عن احتجاز السفن وناقلات النفط.

وبعد يومين، توصلت الإدارة الأميركية لأول مرة منذ تولي جو بايدن الرئاسة، إلى اتفاق مع الجمهورية الإسلامية نصّ على تبادل سجناء وتضمّن أيضًا الإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المجمّدة على أن تستخدمها طهران لأغراض إنسانية.

وجاء هذا التطور بشأن السجناء بعد جهود دبلوماسية هادئة ومضنية بين البلدين الخصمين اللذين انهارت محادثاتهما المنفصلة حول إحياء الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.

وقال الخبير في شؤون الخليج في "كينغز كولدج" أندرياس كريغ "وسط الجهود الحالية لبناء النوايا الحسنة، تريد الولايات المتحدة تجنّب أي تصعيد مهما كان الثمن".

اعلان

وأوضح أن إعطاء إيران ذريعةً لاحتجاز سفن "سيستدعي ردًا أميركيًا ينطوي على احتمال تصعيد كبير" علمًا أن طهران أبدت مؤخرًا "الكثير من التصميم على الحفاظ على وحدة أراضيها بما في ذلك مياهها بأيّ ثمن".

وأضاف "لذلك من المرجح أن تقوّض أدنى ذريعةً تنشرها إيران، الاختراق الصغير الذي تحقق" عبر اتفاق تبادل السجناء.

سلسلة حوادث

في السنوات الأخيرة، تبادلت واشنطن وطهران الاتهامات على خلفية سلسلة حوادث في مياه الخليج بما في ذلك هجمات غامضة على سفن وإسقاط طائرة مسيّرة ومصادرة ناقلات نفط.

والشهر الماضي، أعلنت البحرية الأميركية أنّ الحرس الثوري الإيراني احتجز سفينة تجارية "يُحتمل أن تكون متورطة في أنشطة تهريب" في منطقة الخليج، غداة اتهامها البحرية الإيرانية بمحاولة احتجاز ناقلتَي نفط تجاريّتين قبالة سواحل عُمان.

وفي الربيع الماضي، احتجزت إيران ناقلتي نفط خلال أسبوع في مياه الخليج.

اعلان

وفي أيار/مايو، أكد رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري أن بلاده قادرة بالتعاون مع جيرانها على "ضمان سلامة الخليج الفارسي، مضيق هرمز وبحر عمان" مضيفًا "لا نحتاج إلى الأجانب لضمان أمن المياه الإقليمية".

بريطانيا تدافع عن "حقها" في حماية تجارتها في مضيق هرمزوزارة الخارجية الإيرانية: سنؤمّن الملاحة في مضيق هرمزتعرف على طائرة التجسس الأمريكية التي أسقطتها إيران فوق مضيق هرمز

وفي أيار/مايو 2022، احتجزت إيران ناقلتَي نفط يونانيتين بعد أن كانت قد احتُجزت في الشهر السابق ناقلة نفط ترفع العلم الروسي ومحمّلة بالوقود الإيراني قرب أثينا بناء على طلب وزارة الخزانة الأميركية. وأفرجت طهران عن السفينتين بعد ستة أشهر.

في أيلول/سبتمبر 2022، احتجز أسطول تابع للبحرية الإيرانية سفينتَين عسكريتين أميركيتَين بدون ربان في البحر الأحمر لفترة وجيزة.

وفي تشرين الثاني/نوفمبر 2021، أعلن الحرس الثوري الافراج عن ناقلة فيتنامية بعد استعادة حمولتها من النفط العائد للجمهورية الإسلامية، إثر احتجازها لنحو أسبوعين على خلفية ما قال إنها كانت محاولة أميركية لمصادرة هذه المادة. ونفت واشنطن في حينه ذلك، مشيرة الى أن قواتها البحرية اكتفت بمراقبة قيام بحرية إيرانية بمصادرة ناقلة نفط ونقلها الى مياهها الإقليمية.

وفي تمّوز/يوليو 2019، احتجز الحرس الثوري ناقلة النفط "ستينا إمبيرو" التي ترفع علم بريطانيا أثناء عبورها مضيق هرمز. ولم تفرج السلطات الإيرانية عن السفينة إلا بعد شهرين.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مواجهة بين البحرية الأمريكية وسفن الحرس الثوري الإيراني قبالة مضيق هرمز إيران تنقل إلى مضيق هرمز نموذجاً لحاملة طائرات أميركية لإجراء مناورات عسكرية حقائق حول مضيق هرمز ... أحد أهم الممرات في العالم وأكثرها حركة للسفن الحرس الثوري الإيراني الولايات المتحدة الأمريكية إيران السياسة الإيرانية مضيق هرمز اعلاناعلاناعلاناعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية قتل انفجار فرنسا سوريا إيران مجتمع Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية قتل My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني الولايات المتحدة الأمريكية إيران مضيق هرمز الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية قتل انفجار فرنسا سوريا إيران مجتمع الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية قتل الولایات المتحدة الحرس الثوری فی مضیق هرمز من المیاه

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من خطورة تصاعد التحريض العلني لجماعات الهيكل على تهويد الأقصى

 

الثورة / متابعات

تصاعدت دعوات جماعات الهيكلة المتطرفة لاقتحام الأقصى وتهويده، حيث أطلقت المدرسة التوراتية التي تتخذ من المسجد الأقصى مركزاً مزعوماً لها دعوةً عامة لاقتحام الأقصى أمس الإثنين 2025 بمناسبة “يوم القدس” الذي يمثل الذكرى العبرية لاستكمال احتلال القدس في عام 1967، فيما كان اللافت هذه المرة بحسب متخصصين بالشأن المقدسي “علنية الدعوات” وكشف الذين يقفون خلفها عن هوياتهم وإطلاق “أغانٍ” تحريضية ونشرها على مختلق مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكدت الدعوات على إقامة “صلاة المساء” التوراتية بشكل جماعي داخل المسجد الأقصى، في إعلان مفتوح –بات يتكرر مؤخراً- عن إقامة الطقوس التوراتية في الأقصى، وذلك في الساعة 2:15 بعد الظهر وبقيادة الحاخام إليشع وولفسون، حاخام “مدرسة جبل الهيكل الدينية”.
مركزية مخطط تبديل هوية الأقصى
الباحث المتخصص في شؤون القدس زياد ابحيص، قال في تصريحاتٍ للمركز الفلسطيني للإعلام: إنّ المرء يتردد كثيراً في الحديث عن مثل تلك الفعاليات ونشرها، خشية أن تكون مساهمة في التحريض الصهيوني المنهجي ضد المسجد الأقصى المبارك.
واستدرك ابحيص بالقول: إلا أن تطور جرأة أصحابها من محاولة إخفاء هويتهم وطبيعة الجهة التي يعملون فيها حتى عام 2018 إلى إنتاجات تحريضية علنية يظهرون فيها اليوم بوجوههم وأسمائهم وصفاتهم؛ بات يفرض نشرها حتى تعلم الأمة بنخبها وجماهيرها مدى مركزية مخطط تبديل هوية الأقصى بالنسبة للكيان الصهيوني، ومدى ما تحقق لجماعات الهيكل من نفوذ وشعور بالقوة والسيطرة.
وأشار إلى أنّ مؤسس هذه المدرسة ورئيسها الأول الحاخام إلياهو ويبر، كان يغطي وجهه بقبعته ويخشى أي ذكر لاسمه في أيام الاقتحامات الكبيرة في 2013 و 2015، وها هو رئيسها الثاني أليشع وولفسون يطلق أغنية للتحريض مع طلابه وينشرها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
وأضاف: بعد أن كانت تخشى الإفصاح عن هوية أفرادها في عام 2018: “مدرسة جبل الهيكل الدينية” تطلق أغنية تحرض على تأسيس الهيكل المزعوم في مكان المسجد الأقصى.
باكورة الأغاني التحريضية
ولفت إلى أنّه عشية الاحتفالات الصهيونية بالذكرى العبرية لاستكمال احتلال القدس والتي تصادف يوم الإثنين أطلقت “مدرسة جبل الهيكل التوراتية” أغنيتها التحريضية الأولى، ضمن سلسلة من الأغاني التحريضية لتأسيس الهيكل قالت إنها تعمل على إنتاجها.
وأوضح أنّ مؤدي هذه الأغنية هو الحاخام إليشع وولفسون رئيس “مدرسة جبل الهيكل الدينية”، والكورال الذي يشاركه هو من طلاب هذه المدرسة وحاخاميها، وقد صُورت بعض مقاطع هذه الأغنية داخل المسجد الأقصى المبارك أمام الجامع القِبلي وفي الساحة الشرقية للأقصى، وكذلك على باب المغاربة من حيث يدخل المقتحمون.
وأكد ابحيص أنّ معظم التصوير جرى على سطح متحف “نار التوراة” التهويدي الواقع في الجهة الجنوبية الغربية للأقصى على مسافة نحو 150 متراً منه، وقد أعدت إدارة المتحف هذا السطح خصيصاً لتأجيره في مناسبات الزفاف والاجتماعات العامة، ونصبت عليه شمعداناً ومجسماً للهيكل المزعوم، بحيث بات أحد محطات السياحة الصهيونية المركزية في البلدة القديمة.
ونوه بأنّ التصوير لوحة إرشادية يحملها المغنون في رحلتهم لاقتحام الأقصى تشير إلى الهيكل دون أي ذكرٍ للمسجد الأقصى في المكان، في تجلية واضحة لطموحهم الإحلالي الديني تجاه المسجد الأقصى المبارك، يتلوه توزيع لشارات الهيكل على جنود يلبسون الزي العسكري، في إشارة إلى الوسيلة التي يعتقدونها لتحقيق هذا الإحلال الديني في الأقصى بتحويله إلى هيكل.
ترسيخ المكانة التوراتية للهيكل المزعوم
وأكد الباحث المختص بشؤون القدس أنّ الأغنية تصور راية الهيكل التي سبق أن رفعها بعض جنود الاحتلال على دباباتهم خلال حرب الإبادة في غزة، وتصور نصب صورٍ متخيلة للهيكل المزعوم تطابق في تصورها مساحة المسجد الأقصى كاملة وتضع بنيانه المركزي “المسمى في التوراة قدس الأقداس” في مكان قبة الصخرة المشرفة، كما أنها تصور عنصراً من شرطة الاحتلال ينتمي إلى جماعات الهيكل وهو يستقبلهم على بابه في رسالة يقصدون منها التأكيد على امتلاكهم النفوذ اللازم.
ولفت إلى أنّ كلمات الأغنية ركزت على المكانة التوراتية للهيكل المزعوم باعتباره “محل سكن روح الرب” كما تعتقد جماعات الصهيونية الدينية، وتمجيد الهيكل باعتباره رمزاً لفرض هوية يهودية تامة على القدس، وعنواناً لاستكمال جمع شتات اليهود من العالم.
وحذر ابحيص في ختام تصريحاته، من أنّ شكل التحريض الذي أعدته جماعات الهيكل لهذا العام مختلف في مضمونه وأدواته عن السنوات السابقة، ويؤشر إلى دخول المسجد الأقصى مستوىً جديداً من العدوان مع يوم غدٍ الإثنين، ما لم تحصل متغيرات تستعيد الردع تجاه المسجد وتؤثر على قدرة المقتحمين على الحشد، كما سبق أن حصل في سيف القدس في 2021.
استراتيجية فرض السيادة
بدوره شارك الباحث المتخصص في شؤون القدس، علي إبراهيم، المخاوف السابقة، من خطورة إعلان جماعات الهيكل، معتبراً إياه جزءاً من استراتيجية الاحتلال لفرض السيادة “الإسرائيلية” الكاملة على الأقصى.
وقال إبراهيم في تصريحات صحفية، إن “ما يميز هذه الدعوة هو علنيّتها وتنظيمها بقيادة أحد أبرز حاخامات (جماعات الهيكل)، بما يؤكد أننا أمام مرحلة متقدمة من نقل الطقوس التوراتية إلى داخل المسجد، لم تعد تقتصر على الأفراد بل أصبحت طقوساً جماعية ومحمية من جيش الاحتلال، كجزء من مشروع (التأسيس المعنوي للمعبد) على حساب الأقصى”.
وأضاف “استغلال ذكرى احتلال شرقي القدس عام 1967 لإحياء هذه الطقوس يكشف الأبعاد الرمزية لهذه الاقتحامات، ويجعل منها محطات تصعيد ممنهج ضد المسجد، بالتوازي مع مشاريع التهويد والأسرلة التي تطال المدينة”، بحسب “قدس برس”.
اختبار سياسي وأمني لرفع فعل الأمّة
وأكّد أن استغلال مناسبة “يوم القدس” لتنفيذ اقتحامات جماعية يتعدى الطابع الديني، ليمثل اختباراً سياسياً وأمنياً لردة فعل الشارع الفلسطيني والعربي والإسلامي.
وقال: “السؤال الذي يجب أن يُطرح: هل هذا الاقتحام هو مجرد طقس ديني؟ أم أنه اختبار جديد لحدود الصمت العربي والإسلامي، بعد شهور من العدوان على غزة وعمليات تهويد ممنهجة في القدس؟”.
ولفت إلى أن “أحداثاً مشابهة وقعت في عام 2021، حين تزامنت هذه المناسبة مع يوم 28 رمضان، وانتهت بإشعال معركة (سيف القدس) بعد تدخل المقاومة الفلسطينية لنصرة المرابطين، وهو ما يدفع الاحتلال اليوم إلى تكثيف الحشد، وقيادة الطقوس بشكل أكثر علانية، في محاولة لإثبات تفوق ميداني رمزي بعد فشل الردع العسكري في غزة”.

مقالات مشابهة

  • تحذيرات متبادلة بين أمريكا و فنزويلا بشأن السفر
  • فلسطينيون يعلقون على آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة.. “تحذيرات وسخرية”
  • فلسطينيون يعلقون على آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة.. تحذيرات وسخرية
  • الفاكهة ترفع لافتة «ممنوع الاقتراب».. والشراء بالقطعة وليس بالكيلو
  • وزارة الزراعة:إيران وتركيا وراء شحة المياه وقلة الزراعة في العراق
  • خطر الموت.. القومية للأنفاق تحذر المواطنين من الاقتراب لمسار المونوريل
  • تحذيرات من خطورة تصاعد التحريض العلني لجماعات الهيكل على تهويد الأقصى
  • استدعاء 450 ألف جندي احتياط وسط تحذيرات من خلل قانوني
  • بالفيديو... طائرة هرمز 450 في سماء الضاحية الجنوبية
  • تحذيرات غامضة في مصر من حدث كبير وشيك