تعرف على مواجهات مودرن سبورت بمسابقتي الدوري وكأس الرابطة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت عصر اليوم السبت قرعة مسابقة الدوري المصري الممتاز موسم ٢٠٢٤ - ٢٠٢٥، وقرعة مسابقة كأس رابطة رابطة الأندية.
جاء ترتيب مباريات فريق مودرن سبورت بمسابقة الدوري على النحو التالي:
الجولة الأولى
مودرن سبورت أمام إنبي على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الثانية
بتروجيت ومودرن سبورت على ملعب الكلية الحربية
الجولة الثالثة
مودرن سبورت وزد على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الرابعة
سيراميكا كليوباتر ومودرن سبورت على ملعب ستاد المقاولون العرب
الجولة الخامسة
مودرن سبورت والبنك الأهلي على ملعب ستاد القاهرة
الجولة السادسة
الإتحاد السكندري ومودرن سبورت على ملعب ستاد الإسكندرية
الجولة السابعة
مودرن سبورت والإسماعيلي على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الثامنة
سموحة ومودرن سبورت على ملعب ستاد الإسكندرية
الجولة التاسعة
مودرن سبورت والزمالك على ملعب ستاد القاهرة
الجولة العاشرة
حرس الحدود مودرن سبورت على ملعب حرس الحدود
الجولة الحادية عشرة
مودرن سبورت والأهلي على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الثانية عشرة
غزل المحلة ومودرن سبورت على ملعب ستاد غزل المحلة
الجولة الثالثة عشرة
مودرن سبورت وطلائع الجيش على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الرابعة عشرة
مودرن سبورت وبيراميدز على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الخامسة عشرة
فاركو ومودرن سبورت على ملعب ستاد حرس الحدود
الجولة السادسة عشرة
مودرن سبورت والجونة على ملعب ستاد القاهرة
الجولة السابعة عشرة
المصري ومودرن سبورت على ملعب ستاد برج العرب
فيما وقع فريق مودرن سبورت بمسابقة كأس رابطة الأندية بالمجموعة الأولى، والتي ضمت أندية الزمالك وسموحة وبتروجت والجونة، وجاء ترتيب مبارياته على النحو التالي:
الجولة الأولى أمام بتروجيت على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الثالثة أمام سموحة على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الرابعة أمام الزمالك على ملعب ستاد القاهرة
الجولة الخامسة أمام الجونة على ملعب ستاد خالد بشارة
ويتم تحديد مواعيد المباريات في وقت لاحق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مواجهات مودرن مودرن سبورت مباريات مودرن سبورت الدوري المصري كأس الرابطة المصرية قرعة الدوري
إقرأ أيضاً:
قبل حظر النشر .. من يخاف العلن ؟ الشموسة… حين اغلق نواب الشعب وصوتهم الأبواب أمام الحقيقة
صراحة نيوز – محمد القرعان
فاجعة صوبة شموسة لم تكن حادثًا عابرًا، بل جريمة إهمال مكتملة الأركان، دفعت ثمنها أرواح عشرة مواطنين، بينما ما زالت الدولة تتعامل معها كـ«ملف حساس» يُدار بالهمس لا بالمحاسبة، وبالأبواب المغلقة لا بالمواجهة.
وفي مشهد لا يقل صدمة عن الكارثة نفسها، اختار مجلس النواب—المفترض أنه صوت الناس—أن يعقد جلسة طارئة… ثم يسحب منها الناس. أُخرج الإعلام، أُغلقت القاعة، وتحوّل النقاش من شأن عام يخص حياة المواطنين إلى نقاش نخبوِيّ معزول، يُدار بعيدًا عن أعين من انتخبوا هؤلاء النواب أصلًا.
السؤال الفاضح هنا:
من يخاف من العلن؟
هل الحقيقة ثقيلة إلى هذا الحد؟ أم أن بعض الأسئلة لو سُمعت على الهواء لأسقطت أسماءً، وأحرجت وزراء، وكشفت تقصيرًا لا يحتمل التجميل؟
النواب الذين اعترضوا—وهم قلة—لم يستطيعوا كسر القرار. أما الأغلبية، فاختارت الصمت المريح، ذلك الصمت الذي اعتاده الشارع من مجلسٍ يُجيد رفع الشعارات، ويُتقن الهروب عند الامتحان الحقيقي.
ثم يخرج علينا الوعد التقليدي: «سيصدر بيان لاحق».
بيان «مبروز»، مصقول، منزوع الدسم، يُقال فيه كل شيء… إلا الحقيقة.
فهل يُعقل أن تُختصر دماء عشرة ضحايا في بيان؟
وهل يُفترض بالشعب أن يصدّق أن ما قيل خلف الأبواب هو ما كُتب في السطور؟
الكوارث لا تُدار بالعلاقات العامة، ولا تُدفن بجلسات مغلقة.
والمحاسبة لا تكون حقيقية حين تُمنع الكاميرات، ويُقصى الإعلام، ويُدار النقاش كما لو أن الضحايا أرقام لا بشر.
الشعب لا يريد تعاطفًا، ولا بيانات إنشائية، ولا تحميلًا فضفاضًا للمسؤولية.
الشعب يريد إجابة واضحة ومباشرة:
من المسؤول؟
من قصّر؟
ومن سيُحاسَب فعليًا، لا شكليًا؟
في هذه اللحظة تحديدًا، الشفافية ليست خيارًا سياسيًا، بل اختبارًا أخلاقيًا.
ومن يختار الإغلاق بدل المكاشفة، إنما يقول—دون أن ينطق—إن حماية المسؤول أهم من حق المواطن، وإن صورة الدولة مقدّمة على حياة الناس.
وهذا، ببساطة، أخطر ما في المشهد كله.
محمد بن راشد يهنئ سعاد العامري الفائزة بـ"نوابغ العرب 2025"