«الشارقة للدفاع عن النفس» بطل كأس الاتحاد للجودو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
توج فريق نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس بلقب بطولة كأس الاتحاد للجودو لبراعم الجودو فئة تحت 13 سنة، التي اختتمت بصالة ناشئة خورفكان، ونظمها اتحاد الجودو برعاية محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس الاتحاد.
وتوج نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس بلقب البطولة برصيد 21 ميدالية، منها 5 ميداليات ذهبية، و7 فضيات، و9 ميداليات برونزية، وحل في المركز الثاني فريق نادي الفجيرة للفنون القتالية برصيد 14 ميدالية، منها 5 ميداليات ذهبية، وفضية واحدة، و8 ميداليات برونزية، وجاء في المركز الثالث فريق نادي الشارقة الرياضي برصيد 7 ميداليات، منها ذهبية واحدة، و4 ميداليات فضية، وبرونزيتين.
وعلى مستوى الفردي، تم توزيع 11 ميدالية ذهبية، كانت ذهبيات فريق نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس الذهبي من نصيب اللاعب أرتيم بوهي في وزن تحت 38 كجم، وفاز زميله سيف محمد بذهبية وزن تحت 55 كجم، ونال ذهبية وزن تحت 60 كجم اللاعب أمان باجي، أما ذهبية وزن تحت 66 كجم، فقد حصل عليها حسن الحمادي، وفاز زميلهم عمر الأنصاري بذهبية وزن تحت 73 كجم.
أما ذهبيات فريق نادي الفجيرة للفنون القتالية، فقد حصل عليها عبد العزيز المسماري في وزن تحت 30 كجم، ومحمد عبد الحكيم في وزن تحت 34 كجم، وناصر المهيري في وزن تحت 46 كجم، وعمر العوض في وزن تحت 50 كجم، ويوسف راشد في وزن فوق 81 كجم.. أما ذهبية فريق نادي الشارقة الرياضي فقد حصل عليها لاعبه أمان باجي.
وفي ختام البطولة قام عيسى بن هويدن عضو مجلس الإدارة، رئيس لجنة أندية المنطقة الشرقية والشمالية للجودو، والحكم الدولي أحمد سليمان البلوشي عضو مجلس الإدارة، وعبدالله زينل مشرف الألعاب الرياضية في نادي خورفكان وشعبان السيد المدير الفني لاتحاد الجودو بتتويج الفائزين الأوائل وسط احتفالية مميزة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس الجودو اتحاد الجودو محمد بن ثعلوب فریق نادی الشارقة ذهبیة وزن تحت فی وزن تحت عن النفس
إقرأ أيضاً:
طلاب سوريا يتألقون عالمياً… ميداليات وشهادات تقدير في خمسة علوم
دمشق-سانا
ميداليات وشهادات تقدير في مجالات المعلوماتية والكيمياء والرياضيات والفيزياء وعلم الأحياء حصدها طلاب سوريا مؤخراً في أولمبيادات علمية دولية عدة، تنافسوا خلالها مع طلاب من جنسيات مختلفة اشتركوا معهم بشغفهم للمعرفة، وزادوهم حماساً وطموحاً مدفوعين بالأمل بمستقبل أفضل في سوريا الجديدة التي تحتضن الكفاءات وتدعمها لتكون حجر الأساس في إعادة الإعمار.