قال الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، إنّ حلقة اليوم من برنامج "كلام في السياسة" خاصة بامتياز من ناحية الموضوع والتوقيت والضيف.

أحمد الطاهري: كلمة مصر تعني الحكمة والعقل والقوة.. والزمن لاطالما يثبت صحتها وصدقها أحمد الطاهري: تعيين اللواء عباس كامل منسقا عاما للأجهزة الأمنية توقيته شديد الدقة

وأضاف "الطاهري"، مقدم برنامج "كلام في السياسة"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز": "من حيث الموضوع، فنحن نتحدث على مرور أكثر من عام على طوفان الأقصى، وأيام تفصلنا عن معرفة ساكن البيت الأبيض الجديد، وصراع شديد الشراسة يمر به الشرق الأوسط من حيث اغتيال السنوار وقبله حسن نصر الله ومن قبلهما اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران".

 

وتابع الإعلاميُ والكاتبُ الصحفيُ: "العالمُ يتحدث الآن عن الحرب الكبرى، وأنها مسألة وقت لا أكثر"، مشيرًا، إلى أنه من حيث توقيت الحلقة، فنحن في ساعات حاسمة تتبدل الموازينُ فيها بالشرق الأوسط، ومن ناحية الضيف، فهو كاتب ومفكر سياسي حقيقي وصحفي معلومات من طراز فريد، لا يتحدث إلا بالمعلومات ولا يبني تحليلا إلا بالمعلومات، وكذلك لا يقدم نتائج إلا ومعطياتها كلها مستندة على معلومات، وهو الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد الطاهري الشرق الاوسط السنوار البيت الأبيض طوفان الأقصى الدكتور عبد الرحيم علي عبد الرحيم علي أحمد الطاهری

إقرأ أيضاً:

كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة

#سواليف

اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.

وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.

ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات ذات صلة مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية 2025/06/07

مضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.

ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.

كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.

قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.

مقالات مشابهة

  • بينهم 3 مسعفين وصحفي.. استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال على غزة
  • استشهاد 3 مسعفين وصحفي خلال مجازر جديدة في القطاع (شاهد)
  • فادي فريد: الضغط الجماهيري وراء رحيل كهربا وشريف عن مصر.. وسأشجع الأهلي في المونديال
  • فادي فريد: انتقال زيزو للأهلي لم يكن مفاجأة
  • الافتراء بالتبعية: حين يصبح تداول النص في الواتساب جريمة كاتبِه!
  • السوداني في الأنبار.. زيارة غير رسمية لإحداث توازن سياسي بالمحافظة
  • بعد أن تم رصده.. وقف بناء مخالف في حملة مفاجئة لرئيس مدينة قنا بحي السيد عبد الرحيم
  • أحمد الشرع يتحدث عن والدته: كانت تشعر أنني على قيد الحياة دون خبر عني لـ7 سنوات
  • بعد زواجه من أسما شريف منير.. معلومات عن أحمد شامل عزمي
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة