يعرض لكم موقعنا "الفجر الرياضي" ما هي تشكيلة الإتحاد اليوم ضد الرائد الأقرب والمتوقعة لهذه المباراة المنتظرة بقوة من الكثير ضمن مواجهات الأسبوع الأول من بطولة الدوري السعودي 2023-2024، وما هو موعد والقنوات الناقلة لمباراة الإتحاد والرائد اليوم بشكل مباشر.

وكان اتحاد جدة السعودي قد حقق لقب دوري روشن السعودي في الموسم الماضي، وبالتالي يسعى اليوم ليستهل مشواره في حملة الدفاع عن لقبه، ويبدأ رحلته بلقاء صعب خارج الديار على ملعب الملك عبد الله ببريدة في ضيافة نادي الرائد.


 

 

 


موعد مباراة الرائد ضد اتحاد جدة في الجولة الإفتتاحية بالدوري السعودي 2023-2024
 


ويحين موعد مباراة اتحاد جدة والرائد اليوم الإثنين بتاريخ 14 من شهر أغسطس الجاري لعام 2023.

وسوف يطلق حكم اللقاء صافرته معلنا عن بداية المباراة في تمام الساعة السادسة مساءا حسب توقيت السعودية والكويت والعراق وقطر ومصر، أي في تمام الساعة السابعة مساءا حسب توقيت الإمارات وسلطنة عمان.
 


تشكيلة الإتحاد اليوم ضد الرائد في دوري روشن السعودي 2024
 

 

 


تشكيل الإتحاد أمام الرائد اليوم بقيادة المدرب "نونو سانتو" من المتوقع وبنسبة كبيرة أن يكون على النحو التالي:

حراسة الممرى: مارسيلو غروهي
رباعي خط الدفاع: زكريا هوساوي - أحمد بامسعود - أحمد شراحيلي - مهند الشنقيطي
ثنائي الإرتكاز في وسط الميدان: فابينيو - نغولو كانتي
ثلاثي خلف المهاجم: جوتا - رومارينيو - صالح العمري
رأس الحربة: كريم بنزيما
 


القنوات الناقلة لمباراة الإتحاد والرائد بث مباشر اليوم
 

 

 


وتعد شبكة قنوات SSC الرياضية السعودية هي الناقل الرسمي لبطولة دوري روشن السعودي.

القنوات الناقلة لمباراة الإتحاد والرائد بث مباشر اليوم ستكون من خلال شاشة قناة SSC Sports SD1 مجانا، أو عبر قنوات SSC 1HD المشفرة، مع تعليق وآداء صوتي للمعلق الرياضي الشهير "حماد العنزي".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تشكيلة الإتحاد اليوم تشكيل الاتحاد أمام الرائد اتحاد جدة الرائد ضد الإتحاد الدوري السعودي 2024 دوری روشن السعودی

إقرأ أيضاً:

استراتيجية «السلام بالقوة» وممانعة الشعوب

مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لولاية ثانية في يناير 2025، اتضح سريعاً أن السياسة الخارجية الأمريكية تسير على نهج أكثر صرامة ووضوحاً في إعادة تعريف مفهوم «السلام»، لا بوصفه، بحسب أدبيات التطبيع، عمليةً سياسية تقوم على التفاوض والتنازلات المتبادلة، بل كأداة للإخضاع وفرض الأمر الواقع. فقد جاء ترامب هذه المرة بفريق أكثر انسجاماً مع فكرته القديمة-الجديدة: السلام بالقوة (Peace by Force)، يتقدّمه وزير خارجيته ماركو روبيو، المعروف بتشدّده حيال قضايا الشرق الأوسط، ومعه نخبة من المستشارين الأمنيين والعسكريين الذين يرون أن الإكراه العسكري والاقتصادي هو الطريق الأقصر إلى الاستقرار.
وبموازاة ذلك، واصل رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمسكه بعقيدة «السلام مقابل السلام»، أي نفي مبدأ المقايضة السياسية، ورفض أي التزامات تجاه الفلسطينيين أو العرب، سواء انسحاباً من الأراضي المحتلة أو قبولاً بحل الدولتين. هذه التوأمة بين ترامب ونتنياهو ـــ في نسختيهما الأشد تطرفاً ــــ هي ما شكّل الموجة الجديدة من «السلام القسري»، التي لا تكتفي بنفي حقوق الشعوب، بل تسعى إلى فرض الاستسلام عليها من بوابة القوة العارية.
لكن هذه الإستراتيجية ـــ وإن بدت ناجحة في ظاهرها من حيث إبرام اتفاقيات أو تحالفات إقليمية ــــ تغفل عاملاً حاسماً: رفض الشعوب للخضوع القسري، خصوصاً حين يمسّ كرامتها وهويتها التاريخية. وهو ما ظهرت مؤشراته بوضوح في فلسطين ولبنان وإيران وسوريا، بل حتى في بعض الدول العربية المطبعة.
من »صفقة القرن« إلى »سلام الأمر الواقع«
لم تكن إستراتيجية «السلام بالقوة» وليدة الولاية الثانية لترامب، بل تعود جذورها إلى «صفقة القرن» التي طرحها في ولايته الأولى، والتي صاغها صهره جاريد كوشنر. إلا أن الفرق الجوهري أن فريق ترامب الجديد في 2025 لم يعد يتحدّث بلغة الصفقة ولا حتى التسوية، بل بلغة فرض المعادلة الجديدة بالقوة، من دون الحاجة إلى أي تغليف ديبلوماسي.
فماركو روبيو، الذي تولى وزارة الخارجية، دائماً ما عبّر عن موقفه الرافض لحل الدولتين، ودعوته إلى تعزيز «الردع الإسرائيلي»، مؤكّداً أن «السلام لا يأتي بالمفاوضات بل بإسكات الطرف الآخر». إلى جانبه، وقف مستشارو الأمن القومي الجدد الذين يميلون إلى الصقورية الكاملة، ناظرين إلى أن الشرق الأوسط لا يفهم سوى منطق القوة، وأن دعم إسرائيل في سحق معارضيها، سياسياً أو عسكرياً، هو الطريق الأقصر لترسيخ الهيمنة الأمريكية.
وقد انعكست هذه العقيدة في دعم مطلق لحملة نتنياهو في غزة ولبنان وسوريا، ورفع الغطاء عن أي نقد دولي للجرائم المرتكبة بحق المدنيين، بوصفها «أثماناً ضرورية» لتحقيق الاستقرار.

السلام مقابل السلام
منذ منتصف العقد الثاني من القرن الحالي، ومع صعود نتنياهو، تخلّت إسرائيل عملياً عن منطق «الأرض مقابل السلام» الذي شكّل أساساً لمؤتمرات مدريد وأوسلو، لتنتقل إلى معادلة أكثر تطرفاً: «السلام مقابل السلام»، أي تطبيع العلاقات دون تقديم أي شيء في المقابل. هذه المعادلة ما كانت لتترسّخ لولا الغطاء الأمريكي الصلب، والذي بلغ ذروته مع إدارة ترامب الثانية، حيث لم تعد واشنطن ترى في الاحتلال أو الاستيطان عوائق للسلام، بل تحسبهما من عناصر السيادة الإسرائيلية.
تراهن واشنطن وتل أبيب على أن الشعوب منهكة، وأنها باتت تفضّل الخبز على الكرامة، والصمت على المقاومة، ولكن الوقائع تثبت غير ذلك
ووفقاً لهذا المنطق، لم تعد إسرائيل ملزمة حتى بإطلاق مفاوضات شكلية مع الفلسطينيين. فالمطلوب ليس سلاماً سياسياً، بل إخضاع تام يفرضه تفوق عسكري – اقتصادي مدعوم أمريكياً. وهذا هو جوهر السلام بالقوة. وقد طبّق الكيان الإسرائيلي عقيدته السياسية القائمة على أساس السلام بالقوة، في غزّة ولبنان وسوريا.

غزة.. سحق الإرادة بالصواريخ
بعد العمليات التي شنّتها المقاومة الفلسطينية في 2023، شنّت إسرائيل واحدة من أعنف الحروب على غزة، بدعم أمريكي غير مسبوق من إدارة ترامب الجديدة. الحملة لم تكن تستهدف فقط الردع، بل سحق الإرادة الشعبية، وتدمير أي بنية تحتية يمكن أن تُبقي على المقاومة حيّة.
منطق هذه الحرب لم يكن عسكرياً صرفاً، بل نموذجاً عملياً لإستراتيجية السلام بالقوة: أن يُجبر سكان غزة على الرضوخ بسبب انعدام الخيارات، وأن يُفرض على الفلسطينيين «سلام الأمر الواقع» بعدما يُمحى كل أثر للمقاومة. لكن النتيجة كانت مغايرة. فرغم الدمار الهائل، لم تنهَر الروح الجمعية، بل أثبت المجتمع الفلسطيني أن الكرامة لا تُشترى بالقصف، وأن الذاكرة التاريخية لا تموت تحت الأنقاض.

لبنان.. تصفية معادلة الردع
على الجبهة الشمالية، سعت إسرائيل ــــ مدفوعةً بمنطق ترامب وروبيو ــــ إلى إسقاط معادلة الردع مع حزب الله، التي ثبتت منذ 2006، فشنّت سلسلة اغتيالات وهجمات جوية، واستعدت لمعركة قد تكون شاملة. الهدف هنا لا يتوقف عند حدود الردع العسكري، بل يمتد إلى تغيير المعادلة السياسية في لبنان، وإنهاء أي قدرة على الممانعة، وفرض منطق الهيمنة الكاملة.
لكن المجتمع اللبناني، رغم انقساماته، لا يزال يتمسك بفكرة السيادة، وأن الانهيار الاقتصادي لم يلغِ الوعي بأن ما يُراد للبنان ليس السلام، بل استسلام باسم الاستقرار.

سوريا.. هندسة شرق أوسط جديد بالنار
في سوريا، استغل الكيان الإسرائيلي الغطاء الأمريكي المطلق لتصعيد غاراته، وتصفية كل ما يعدّه «تهديداً إستراتيجياً». وسكتت إدارة ترامب عن كل تلك الهجمات، بل وفّرت لها غطاءً سياسياً في المحافل الدولية. الغرض من ذلك لم يكن مجرد منع التموضع الإيراني، بل إعادة هندسة الخريطة الجيوسياسية لسوريا والمنطقة، عبر إرغامها على البقاء خارج «محور المقاومة»، والقبول بوضعية خاضعة. ليس مستغرباً أن تكون 200 غارة إسرائيلية على سوريا خلال يومين لا صلة لها بحوادث السويداء، بحسب الإعلام العبري.
لكن هذا الهدف لم يتحقق بالكامل، نظراً إلى تشابك المعادلات الإقليمية، وصعوبة فصل سوريا عن محيطها المقاوم، رغم كل الضغوط.

ممانعة الشعوب.. العامل الحاسم
تراهن واشنطن وتل أبيب على أن الشعوب منهكة، وأنها باتت تفضّل الخبز على الكرامة، والصمت على المقاومة. لكن الوقائع تثبت غير ذلك. فالشعوب التي قد تقبل مؤقتاً بالحرب الناعمة، لا تلبث أن تثور حين يُطلب منها القبول بالإذلال، وهذا ما حصل في غزة، ولبنان، وسوريا، وما يلوح في الأفق حتى في المجتمعات المطبّعة.
فالسلام القسري لا يبني شرعية، بل يعمّق الاحتقان، ويحوّل الهدوء الظاهري إلى قنبلة موقوتة، ولا يمكن لقوة عسكرية، مهما بلغت، أن تُخضع الذاكرة الجمعية لشعب، أو أن تطمس معنى الحق.
سوف يكتشف المراهنون على «القوة العارية» لفرض الاستسلام فشل رهانهم، وهذا الفشل يعود إلى عدم إدراك المعنى الثقافي والحضاري والنفسي العميق للكرامة. حين يُفرض «الاستسلام» من طرف واحد، وتُجرد الشعوب من كرامتها وتاريخها، فإنه قد يتحول إلى تهدئة شكلية، أو إلى هدنات مؤقتة تنهار عند أول اختبار.
إنّ إدارة ترامب، في ولايته الثانية، تُعيد إنتاج منطق استعمار القرن التاسع عشر، القائم على «جلب الحضارة بالقوة»، ولكن هذه المرة تحت مسمّى «السلام». وهو منطق تجاوزه التاريخ، ولا يمكن أن يصمد أمام عناد الشعوب.
إنّ العقيدة الجديدة التي تبنّتها إدارة ترامب الثانية، بالتحالف مع اليمين الإسرائيلي، تقوم على وهم كبير: أن السلام يمكن أن يُفرض من فوهة البندقية، وأن الشعوب يمكن أن تُروّض بالقهر الاقتصادي والعسكري. لكن التاريخ في منطقتنا، من فلسطين إلى لبنان وسوريا، علّم الجميع أن الكرامة لا تموت بالقوة، وأن الهوية لا تُستبدل بصفقات.
وقد يحقّق الكيان الاسرائيلي انتصارات تكتيكية، وقد تنجح إدارة ترامب في توقيع اتفاقيات شكلية، ولكنها لن تصنع سلاماً حقيقياً. لأن هذا السلام، في جوهره، استسلام. وإنّ قدر شعوب هذه المنطقة المقاومة.

مقالات مشابهة

  • منفذ هجوم نيويورك ترك رسالة يلوم فيها اتحاد دوري كرة القدم.. ما السبب؟
  • أبرز مباريات اليوم الثلاثاء 29-7-2025 والقنوات الناقلة
  • في المركزي المصري.. الريال السعودي تحت 13 جنيها لأول مرة منذ أكتوبر 2024
  • الهلال يستعيد قوته الضاربة قبل انطلاق الدوري
  • اتحاد الكرة يعلن نظام وشروط دوري المحترفين موسم 2025-2026
  • أبرز مباريات اليوم الاحد 27-7-2025 والقنوات الناقلة
  • تشكيلة برشلونة المتوقعة اليوم ضد فيسيل كوبي الياباني
  • بنزيما قريب من تمديد عقده مع نادي اتحاد جدة
  • مباراة إسبانيا ضد إنجلترا في نهائي كأس أوروبا للسيدات.. الموعد والقنوات الناقلة
  • استراتيجية «السلام بالقوة» وممانعة الشعوب