مع دخول الشتاء .. علامات تدل على تلف بطارية السيارة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
بطارية السيارة من الأجزاء الأساسية في نظام السيارة، تقوم بطارية السيارة بتوفير الطاقة اللازمة لبدء تشغيل المحرك وتشغيل الأجهزة الكهربائية المختلفة.
يوجد داخل البطارية مجموعة من الخلايا الكيميائية التي تتحول إلى طاقة كهربائية من اجل تشغيل المحرك، ومع مرور الوقت واستخدام السيارة تنخفض قدرة البطارية وتصبح ضعيفة.
يجب أن تتم صيانة بطارية السيارة بانتظام من اجل الحفاظ على أداء السيارة ، وتلعب البطارية دورا هاما في تشغيل المحرك وتزويد الأنظمة الكهربائية بالطاقة اللازمة.
- علامات تدل على تلف بطارية السيارة- صعوبة في بدء تشغيل المحرك.
- ظهور تحذيرات على لوحة القيادة.
- توقف محرك السيارة عن العمل بشكل مفاجئ .
- تراكم الأملاح ومواد سائلة على أقطاب البطارية .
- ضعف كفاءة عمل المصابيح والإضاءة الداخلية .
- تراجع القدرة على تشغيل الأنظمة الكهربائية.
- ظهور رائحة كريهة ناتجة عن تسريب غاز من البطارية.
- انتفاخ علبة بطارية السيارة .
- إضاءة لمبة البطارية بلوحة العدادات.
- خفض عزم محرك السيارة .
- نصائح للحفاظ على بطارية السيارة1- تأكد من إيقاف جميع الأجهزة الكهربائية غير الضرورية في السيارة .
2- تجنب تشغيل أجهزة الكهرباء العالية الاستهلاك .
3- احرص على قيادة السيارة بانتظام وعلى مسافات طويلة لشحن البطارية.
4- تجنب ترك السيارة في درجات حرارة عالية أو البرودة لفترات طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نظام السيارة الأجهزة الكهربائية الخلايا الكيميائية تشغیل المحرک
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: بعض علامات الساعة ظهرت.. والاستعداد لها أولى من انتظارها
قال الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن عدداً من علامات الساعة الصغرى التي أخبر بها النبي ﷺ قد ظهرت بالفعل في حياتنا اليومية، إلا أن ذلك لا ينبغي أن يدفعنا إلى التهويل أو محاولة التنبؤ بما اختص الله تعالى وحده بعلمه.
وأوضح الطحان في تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن قوله تعالى: " اقتربت الساعة وانشق القمر" يشير إلى قرب الساعة بمفهوم الزمن عند الله، لكنه شدد على أن علم قيامها لا يعلمه إلا الله وحده، ولم يُطلِع عليه نبيًّا ولا ملكًا، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "بعثت أنا والساعة كهاتين"، مشيرًا إلى السبابة والوسطى، للدلالة على قرب وقوعها.
وتحدث الطحان عن بعض علامات الساعة الصغرى التي نشهدها في العصر الحالي، مثل ظهور "السنوات الخداعات"، التي يصدَّق فيها الكاذب ويكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويتحدث فيها الرويبضة، معتبرًا أن هذه الظواهر دلالة واضحة على صدق نبوءة النبي ﷺ.
وأكد أن المهم الآن ليس التركيز على موعد الساعة أو تتبع تفاصيلها، بل الأهم هو ما أعددناه من أعمال صالحة واستعداد روحي للقاء الله، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، في دعوة إلى الإيجابية وعدم اليأس، والعمل الدائم رغم اقتراب النهاية.
واختتم الشيخ محمود الطحان حديثه بالتأكيد على أن الساعة آتية لا ريب فيها، لكن الوعي والإصلاح والسعي في الخير هو ما يجب أن يشغل المسلم، لا الانجرار وراء الشائعات أو محاولات تحديد الموعد، مشيرًا إلى أن الدين يحث على العمل والاستعداد لا على الانتظار السلبي.