تراجع صافي أرباح "اتصالات المغرب" 2.3% في تسعة أشهر
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أعلنت اتصالات المغرب، أكبر شركة اتصالات في المملكة، الجمعة، تراجع صافي الربح العائد على حقوق المساهمين في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 2.3 بالمئة إلى 4.5 مليار درهم (460 مليون دولار)، رغم ارتفاع الدخل من فروعها بأفريقيا.
وارتفعت الإيرادات المجمعة للشركة 0.7 بالمئة إلى 27.4 مليار درهم، كما زادت قاعدة عملائها 6.
وزادت ديون اتصالات المغرب 32.1 بالمئة إلى 23 مليار درهم بعدما أيدت محكمة تجارية حكما صدر في يوليو يقضي بأن تدفع الشركة 6.3 مليار درهم تعويضا لمنافستها (وانا كوربوريت) المعروفة باسمها التجاري (إنوي).
ورفعت إنوي، ثالث أكبر شركة اتصالات في المغرب، الدعوى في 2021، متهمة اتصالات المغرب بإساءة استغلال موقعها المهيمن في السوق.
وتملك شركة الإمارات للاتصالات 53 بالمئة من اتصالات المغرب المدرجة في بورصة الدار البيضاء ويورونكست باريس، بينما تملك الدولة المغربية 22 بالمئة.
وإلى جانب أعمالها في المملكة المغربية تدير اتصالات المغرب شركات تابعة في بنين وبوركينا فاسو وأفريقيا الوسطى وتشاد والجابون وساحل العاج ومالي وموريتانيا والنيجر وتوجو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إنوي بورصة الدار البيضاء المغرب اتصالات المغرب إنوي بورصة الدار البيضاء أسواق اتصالات المغرب ملیار درهم بالمئة إلى
إقرأ أيضاً:
«مدن» ترسي عقد مشروع «ميسان» بقيمة مليار درهم في جزيرة الريم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «مدن» ترسية عقد تنفيذ أعمال مشروع «ميسان» في جزيرة الريم لمجموعة «تروجان للإنشاءات»، بقيمة إجمالية بلغت مليار درهم.
وسيتم بموجب العقد تشييد مجتمعين سكنيين عصريين ومتكاملين ضمن مشروع «ميسان» هما، «ميار» و«ثريا»، بما يعزز من التزام «مدن» بتوفير قيمة مستدامة طويلة الأجل، وفقاً لأعلى المعايير العالمية.
ويضم المجتمع السكني «ميار» 60 تاون هاوس، و132 وحدة سكنية متعددة الطوابق هي الأولى من نوعها في أبوظبي، تم تصميمها على مساحات توفر بيئة سكنية استثنائية تلائم احتياجات ساكنيها، وأنماط حياتهم العصرية.
أما المجتمع الثاني «ثريا» فيضم 184 تاون هاوس تتميز بتصاميمها المعمارية الفاخرة. وسيمتاز المشروع عند اكتماله بسهولة الوصول إلى الشاطئ والحدائق الطبيعية والمركز المجتمعي، ما يوفر بيئة معيشية مثالية لساكنيه.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟