عدد زبناء اتصالات المغرب بلغ 79,7 مليون عند متم شتنبر 2024
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
بلغ عدد زبناء مجموعة اتصالات المغرب 79,7 مليون زبون عند متم الأشهر التسعة الأولى من سنة 2024، بزيادة نسبتها 6,1 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة.
وأوضحت المجموعة، في بلاغ لها حول نتائجها في 30 شتنبر 2024، أن حظيرة الهاتف النقال بالمغرب بلغت ما يناهز 19,9 مليون زبون، وتواصل الاستفادة من الدينامية الجيدة لحظيرة الأداء الآجل التي تحسنت بنسبة 3,6 في المائة.
أما حظيرة الهاتف الثابت، يضيف المصدر ذاته، فقد استقرت عند ما يقارب 1,7 مليون خط عند متم شتنبر 2024، في حين عوض النمو القوي لأداء حظيرة الألياف البصرية “FTTH” (زائد 34 في المائة) بشكل كبير انخفاض حظيرة الهاتف النقال.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مصر الأولى عالميًا في تصدير بودرة الخبز المحضرة لعام 2024 بقيمة 48 مليون دولار
حافظت مصر على صدارتها العالمية في تصدير بودرة الخبز المُحضَّرة (HS Code: 210230) خلال عام 2024، محققة قيمة صادرات بلغت 48 مليون دولار، وبكمية وصلت إلى 12 ألف طن، وبحصة سوقية بلغت 20% من إجمالي صادرات العالم. ويأتي هذا الإنجاز ليعزز من مكانة مصر كمورد رئيسي في أحد القطاعات الغذائية المتخصصة، ويؤكد قدرتها على المنافسة في الأسواق العالمية بجودة عالية وثقة متزايدة من المستهلكين.
وسجلت صادرات مصر من بودرة الخبز خلال الفترة من 2020 إلى 2024 معدل نمو سنوي في القيمة بلغ 25%، فيما بلغ معدل النمو السنوي في الكميات 17%. أما على أساس سنوي من 2023 إلى 2024، فقد ارتفعت قيمة الصادرات بنسبة 23%، وهو ما يعكس الطلب المتزايد على المنتج المصري عالميًا، ونجاح الشركات المصدرة في الحفاظ على استمرارية النمو والتوسع في الأسواق الخارجية.
وجاءت الولايات المتحدة الأمريكية كأكبر مستورد لبودرة الخبز المصرية خلال عام 2024، حيث بلغت قيمة وارداتها نحو 13 مليون دولار بما يعادل 28% من إجمالي صادرات مصر. تلتها ألمانيا بقيمة 10 ملايين دولار (22%)، ثم هولندا بقيمة 7 ملايين دولار (14%)، والمملكة المتحدة بقيمة 4 ملايين دولار (8%)، وأخيرًا بولندا بقيمة 3 ملايين دولار (6%). وتمثل هذه الدول الخمس نحو 78% من إجمالي الصادرات المصرية في هذا القطاع.
ويعكس هذا التنوع الجغرافي في الأسواق المستوردة مدى الانتشار والثقة التي تحظى بها المنتجات الغذائية المصرية، وبالأخص بودرة الخبز المُحضَّرة، والتي استطاعت أن تجد لنفسها مكانة متميزة في سلاسل الإمداد الغذائية العالمية. ويؤكد هذا الأداء التصديري أن مصر باتت تمتلك القدرة على المنافسة في قطاعات تخصصية، وتحقيق قيمة مضافة حقيقية تساهم في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الصادرات غير البترولية.