مشروع غاز عملاق تنفذه قطر للطاقة يحصل على تمديد لمدة 3 سنوات
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة سهل وسريع.بوت واتساب ChatGPT الذكاء الاصطناعي مجاني Whatsapp ChatBot 2025
6 دقائق مضت
مواعيد التقديم علي وظائف وزارة الخارجية 1446 للرجال والنساء عبر منصة جدارات37 دقيقة مضت
أسعار الذهب تنخفض 6 دولارات وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعيةساعة واحدة مضت
أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت لشهر ديسمبر قرب 75 دولارًاساعتين مضت
السفن السياحية العاملة بخلايا وقود الهيدروجين والبطاريات تترقب تطورات جديدة3 ساعات مضت
شركات تصنيع توربينات الرياح الصينية ترسّخ مكانتها في السوق العالمية (تقرير)7 ساعات مضت
حصل مشروع غاز عملاق تنفّذه شركة قطر للطاقة بالتعاون مع شركة إكسون موبيل في ولاية تكساس الأميركية على تمديد لمدة 3 سنوات، في خطوة من شأنها أن تضع حلولًا للتحديات التي عرقلت تنفيذ المشروع.
ومنحت الجهات التنظيمية الاتحادية المشروع المشترك للغاز الطبيعي المسال الذي تنفذه إكسون موبيل وقطر للطاقة تمديدًا لمدة 3 سنوات للانتهاء من بناء محطة غولدن باس (Golden Pass) للغاز المسال.
جاء تمديد مشروع الغاز المسال العملاق، وفقًا لمتابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتطورات المشروع، بسبب التأخير الذي حدث عندما تقدّمت شركة البناء الرئيسة زاكري هولدينغز (Zachry Holdings) بطلب لشهر إفلاسها في مايو/أيار.
يُعد المشروع، الذي يقع في موقع ممر سابين بمحطة استيراد الغاز السابقة التي جرى تحويلها إلى معالجة الغاز الطبيعي لصادرات الغاز المسال، واحدًا من منشأتين كبيرتين للغاز المسال في الولايات المتحدة كان من المتوقع أن تعمل شركاتهما الناشئة على زيادة الإمدادات بصورة كبيرة من أكبر مصدر في العالم للغاز المسال في الشهور الـ12 المقبلة.
محطة غولدن باستقدم المقاول الرئيس الأصلي للمشروع، شركة زاكري، بطلب للحماية من الإفلاس بموجب الفصل 11، قائلًا إن محطة غولدن باس تجاوزت الميزانية الأصلية بمبلغ 2.4 مليار دولار على الأقل.
لم تعلن شركة غولدن باس بعد مقاولًا جديدًا لأعمال الهندسة والتوريد والإنشاء، كما أنها تجري مفاوضات مع شركة ماكديرموت (McDermott)، لتكون المقاول الرئيس في المشروع، حسبما ذكرت رويترز.
محطة غولدن باس – الصورة من الموقع الرسمي للشركةووفق الجدول الزمني، كان من المقرر تشغيل مشروع غولدن باس، يحتوي على 3 خطوط إنتاج، بقدرة إجمالية تصل إلى أكثر من 18 مليون طن سنويًا، في النصف الأول من 2025.
وكانت أنباء قد ترددت عن تكليف قطر للطاقة وإكسون موبيل مقاولين آخرين بإنهاء العمل في محطة غولدن باس؛ ما مهّد الطريق إلى إعادة التشغيل بعد عدة انتكاسات هذا العام.
قدرات ضخمةمن المتوقع أن تبلغ الطاقة الإجمالية لمحطة غولدن باس طاقتها 18 مليون طن متري سنويًا، وهي واحدة من أكبر المنشآت في أميركا، وتقدّر تكلفتها بأكثر من 10 مليارات دولار.
وتوصلت شركة زاكري هولدينغز، مؤخرًا، إلى تسوية عالمية بشأن نزاعاتها مع مالك المشروع؛ ما مهّد الطريق أمام آخرين لتولّي بناء المشروع المتوقف.
وتسمح اتفاقية التسوية لشركة تشيودا، التي تشارك في تنفيذ المشروع، بتولّي المشروع بصفتها المقاول الرئيس للهندسة والمشتريات والبناء ودفع مستحقات المورّدين؛ إذ تتيح صفقة التسوية لشركة زاكري، التي تمتلك نصيب الأسد في بناء محطة غولدن باس للغاز المسال، بعقد قيمته 5.8 مليار دولار، للتخارج المنظّم.
وتسهّل التسوية استكمال مشروع الغاز المسال المملوك لشركة قطر للطاقة بحصة 70%، وشركة إكسون موبيل 30%، وتمهّد الطريق أمام زاكري للخروج من الإفلاس.
وتسمح الصفقة بالدفع المباشر لمطالبات المورّدين المعتمدة من قبل شركة غولدن باس، فضلًا عن أن القانون يسمح بالانتقال الفوري للعمل من زاكري إلى شركاء المشروع المشترك؛ ما يسمح لهم بإعادة توظيف العمال وتعزيز النطاق وإكمال المشروع.
وفي 21 مايو/أيار الماضي، قدّم المقاول الرئيس لبناء محطة للغاز المسال في تكساس لصالح شركة قطر للطاقة وإكسون موبيل طلبًا للحماية من الإفلاس، مستشهدًا بالتحديات التي يواجهها المشروع.
وفقًا لشركة زاكري، نشأت التحديات المالية بسبب خلاف حول أمر تغيير جدول الفواتير؛ إذ دخلت الشركة في مفاوضات غير ناجحة للحصول على تمويل إضافي قبل أبريل/نيسان 2024.
وكانت شركة زاكري تنفق ما بين 30 مليون دولار و40 مليون دولار أسبوعيًا على الرواتب والنفقات الأخرى، في حين كانت تتلقّى 70 مليون دولار شهريًا فقط من شركة غولدن باس للغاز المسال.
وازداد الوضع سوءًا عندما بدأت غولدن باس بالدفع مباشرة إلى المورّدين في مارس/آذار، وتوقفت عن دفع الدفعات المرحلية في أبريل/نيسان، وفي 8 مايو/أيار، أشارت الشركة المالكة للمشروع إلى فشل زاكري في الدفع الفوري للمقاولين والبائعين، وذلك أحد الأسباب العديدة لإعلان تخلّف المقاول عن سداد مستحقاته، وفي اليوم نفسه، تلقّت زاكري إشعارًا بالتقصير من شركة تشيودا الدولية، مقاول آخر في المشروع.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: للغاز المسال قطر للطاقة
إقرأ أيضاً:
تركية مسجونة رغم حملها بالشهر التاسع!
أنقرة (زمان التركية) – كشف تقرير أنه تم اعتقال مواطنة حامل في شهرها التاسع، بتاريخ 3 يوليو 2025 في أدرنة، وذلك في إطار تحقيقات تستهدف حركة الخدمة في إسكي شهير، وقد حُكم عليها بالسجن لمدة 6 سنوات و3 أشهر، وما يزال ملف قضيتها معلقًا في محكمة الاستئناف العليا منذ 39 شهرًا.
وفقًا للمعلومات التي حصل عليها موقع TR724، فإن ميرفي زاييم، التي أكملت أسبوعها الثامن والثلاثين من الحمل، يمكن أن تلد في أي لحظة.
صرح زوج ميرفي زاييم، فوركان زاييم، لـ TR724، قائلاً: “يجب منح زوجتي تأجيل تنفيذ الحكم. هذا حقنا القانوني، لكنهم اعتقلوها رغم ذلك. جميع الشروط متوفرة لمحاكمتها وهي طليقة.”
أكد زاييم أن زوجته تقيم حاليًا في زنزانة تضم 25-26 شخصًا، وأن المياه تُقطع في سجن أدرنة من نوع L لمدة 22 ساعة يوميًا. وأضاف: “الجو حار بالفعل. زوجتي تقول: ‘أشعر ببعض الآلام. الليلة الماضية ساءت حالتي. وخاف سكان الزنزانة أيضًا. لا أريد أن ألد هنا. افعلوا ما بوسعكم.’ لا نريد أن يولد ابننا في السجن. يجب إطلاق سراحها فورًا.”
وتخرّجت ميرفي زاييم من قسم تدريس الثقافة الدينية في كلية اللاهوت بجامعة مرمرة عام 2012، وعملت لاحقًا في مدرسة سمارت يولو جولبهار التي أُغلقت في إسكي شهير. وقد صدر الحكم بحقها استنادًا إلى وجود اسمها في التأمينات الاجتماعية لهذه المؤسسة، وادعاءات تتعلق بتطبيق ByLock، وشهادات الشهود.
وميرفي زاييم، البالغة من العمر 36 عامًا، لديها ابن آخر يبلغ من العمر 8 سنوات.
وذكر فوركان زاييم، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات و6 أشهر لعمله كمعلم رياضيات في مدرسة سمانيولو أوميت التي أُغلقت أيضًا في إسكي شهير، أنه أُفرج عنه في يناير 2024 بعد أن قضى 69 شهرًا في السجن.
وأعرب زاييم عن محاولات عائلته المستمرة للصمود منذ سنوات، مؤكدًا عدم منحهم أي حق في الحياة. وتساءل: “نريد أن نرحل ولا نستطيع، لا نريد البقاء، لا نستطيع التنفس هنا. لا يوجد عدل. ماذا كنتم لتفعلوا لو كنتم مكاننا؟”
علق عضو البرلمان عن حزب المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM Party) عمر فاروق جيرجرلي أوغلو على اعتقال ميرفي زاييم في 3 يوليو 2025، وهي محتجزة منذ 20 يومًا.
وذكر جيرجرلي أوغلو أن زاييم ستلد بعد أسبوعين فقط، وقال: “ميرفي زاييم، معلمة التربية الدينية وأم لطفل واحد، أصبحت واحدة من اللاتي دخلن السجن مع أطفالهن، وستلد على الأرجح في الزنزانة! هذا هو الفعل الأخير لحكومة تسجن حتى الأطفال!”.
Tags: السجونالسجون التركيةتركيا